شكرا اخي على اثارة هذا الموضوع المهم على موقع رم ، وأكد لكم اننا من طرفنا قمنا بمخاطبة الدوائر المختصة في أردننا الحبيب متقدمين من أصحاب القرار بالشكوى على استثناء العدد الكبير من الطلبة الأردنيين في بريطانيا من الدعوة لاحتفالات السفارة في المناسبات الوطنية.
في الدنيا امين عام وزارة الخارجية يكون من أقدم السفر المسلكيين
عندنا امين عام وزارة الخارجية متقاعد باشا
وين صارت هاي
شكرا للسيد معاذ أبو عنزه على جرئته
سلمت يداك
وتعليق الأخ اردني حقاني لو المعلومات التي فيه دقيقة فهي كارثة معقول سفرا بطلعوهم على أوروبا من بلد لبلد
الله أكبر
شكرا لكم على طرح هذا الموضوع الهام للوطن والمواطن والذي جاء طرحه متازمننا مع تصرفات غير مسوؤله لبعض السفارات بحق ابناء الجاليات الأردنية في الخارج قرأنا عنها في الصحف هذه التصرفات التي لم تكن لتحصل لو كان من يتبوؤن منصب السفير في هذه السفارت من ذوي الخبرة الدبلوماسية ..
بصورة عامة في معظم الوظائف العليا في بلدنا العزيز يتم التعين فيها للأسف بالواسطة والمحسوبيه بعيدا عن معاير الكفاءة والحق في التعين الذي طالما نادت به الحكومات الأردنية المتعاقبة، غير ان معشر السفراء هم أكثر الشرائح في التسلل لهذه الوظائف، فمنهم من لا يتجاوز عمره العقد الثالث؟ ومنهم من لا يعرف ابجديات العمل الدبلوماسي بسبب عدم ممارسة هذا العمل قبل التعين؟ ومنهم من يأتي من القطاع الخاص ؟ومنهم من يعاد للخدمة بعد الطرد والإقالة من اكثر من وظيفة حكومية وغير حكومية؟ في المجمل هي تقاسم (الكعكة) هذه النوعيات من السفراء أعادة العمل الدبلوماسي الأردني الذي كنا نفاخر به العالم عندما كان من يستلم منصب السفير احد اعضاء السلك الدبلوماسي بعد التسلسل والفارق كبير بين من( يتسلل) (ويتسلسل) في الرتب لقد أعاد هولاء العمل الدبلوماسي للوراء بصورة كبيرة أضرت بسمعة الأردن على الصعيد الخارجي. ناهيك عن تخبط بعض السفراء في بعض القرارات والانتقائية في التعامل من أبناء الجاليات الأردنية في الخارج لا بل وصل الأمر ببعضهم أن ألغى التنسيق والتشاور مع الدوائر التي تنضوي تحت مظلة السفارة في كثيرا من الأمور التي تخص الأردن في البلد الذي يمثل الأردن فيه أضافة الى استبعادأعضاء تلك الدوائر من الدعوات للمناسبات الوطنية التي تقوم بها السفارة. وفي هذا المجال فأنني أدق ناقوس الخطر موجها حديثي لصاحب القرار في حكومتنا الرشيدة بالقول يا سيدي والله اننا نغار على الأردن ونحب الأردن وأننا مخلصين لجلالة الملك ونفدية بالمهج والأرواح ، لنا مطلب واحد نأمل أن يأخذ به ويتم تحقيقه حفاظا على هيبة الأردن نرجوكم اذا كان لا بد من أرضاء فلان وعلان لأي سبب مثل أرث العائلة أو المصالح الشخصية أو النسب والحسب أو تبادل المنافع أو ......الخ على حساب الوطن وعلى حساب أبناء الأردن الأخرين نرجوكم أن يتم اختراع وتفصيل مناصب تناسب قدراتهم في الأردن مع رواتب وحتى منحهم ألقاب شرفيه ولا مانع من سيارات فارهة لهم ولزوجاتهم فهذه الامتيازات داخل الأردن أوفر على خزينة الدولة من صرفها لهم في الخارج دون رقيب او محاسب وفي هذا المجال أدعو موقعكم المحترم أن يسأل ديوان المحاسبة هل سبق له أن دقق على حسابات السفارات ومصروفات المحروقات والسيارات والتلفونات والحفلات ؟
الله اشهد أنني قد بلغت
شكرا لموقعكم صاحب الكلمة الصادقة.
حمى الله الأردن وحفظ جلالة الملك المعظم
سفرا كله واسطات وتعيين من برا وأحسن مناصب
المهم ابن فلان هاي هي مواصفاتهم وزي ما قلت سفرا البرشوت
سفراء تعيين من برا من دولة لدولة ومن خارج الوزارة
اشي من إسبانيا لاطاليا وأشي من نمسا لفرنسا واشي من فرنسا لنيويورك واشي من لندن للواشنطن وكله من برا الوزارة محتكرين أوربا يعني والملحقين واسطات وولاد وزرا
حتى امين عام من برا الوزارة
والسفرا من داخل الوزارة ما بطلعو وبروحو على درهم
تحية طيبة وبعد:-
أسمحوا لي أن أتقدم منكم جميعا بصادق التهاني بالشهر الكريم، اما فيما يخص موضوع (سفراء الأسقاط المظلي) المطروح على موقعكم فأنني اكبر فيكم التطرق لمثل هذا الموضوع الذي يهمس به ((الكافة)) في الغرف المغلقة بينما أنتم خرجتم من تلك الغرف لعرضه على مسامع الجميع.
الصحافة هي أحد السلطات الفاعلة على مستوى الدولة وهي أحد عيون الناس لأحقاق الحق ووضع الأصبع على الجرح وعلى مكامن الخلل في مؤسسات الدولة المختلفة في الخارج والداخل من أجل تصويبها درأ للمخاطر التي قد تنتج جراء بعض التجاوزات التي ترتكب في قرارات التعين في صفوف كبار الموظفين والسفراء في مقدمة هؤلاء.
وفي هذا الصدد فأنني اقترح أن يصار للإعادة تقيم عمل السفراء في الخارج من جميع النواحي وذلك من خلال الجاليات الأردنية من رجال اعمال وطلبة وغير ذلك من المواطنين أضافة الى قياس مدى علاقة السفراء مع الموظفين العاملين معهم وكذلك الملحقين التابعين للسفارات من دوائر الدولة المختلفة لما لهذه العلاقة من تأثير على أداء تلك السفارات. حيث ان الغاية من هذا التقييم ليس جلد الذات بل هو اصلاح الخلل ان وجد لمصلح الأردن الغالي الذي يستحق منا الكثير الكثير.
(فمن أسقط من السفراء على المنصب بالمظلة لندع التقييم يسقطه للأبد دون الرجوع لمنصب أخر ((على قاعدة ان المجرب لا يجرب)) ؟)
شكرا لكم