الفن الأردني يمر بمرحلة صعبة.. ويحتاج إلى دعم حقيقي
الحركة الفنية لا تتراجع، لكنها تُحاصر بالإمكانيات
الفن رسالة.. وما يخرج من القلب يصل إلى القلب
لدينا المواهب والأفكار.. وينقصنا التمويل
الفنان الأردني يقف وحيدًا في الميدان وينتظر قرارًا يعيد للدراما حضورها
الدراما الأردنية لا تقل كفاءة عن مثيلاتها.. لكنها بلا دعم
جيل الشباب موهوب.. لا تكسروا أجنحته قبل أن يطير
قدّموا أعمالًا تحمل قيمة.. الفن الحقيقي لا يُقاس بعدد المشاهدات.”
المسرح وجه ثقافي للوط… واليوم نحتاج قرار عودة
ما يخرج من القلب يبقى في الذاكرة.. لذلك بقي العم غافل حاضرًا منذ 1992.”
علاقتي بمحمود صايمة كانت حياة كاملة.. كيمياء لا تتكرر
لا نحتاج معجزة.. نحتاج قرارًا واهتمامًا ينصف المبدعين
استضافت وكالة أنباء رم الفنان الأردني الكبير حسين طبيشات في لقاء شيّق ومليء بالذكريات، حمل بين سطوره مزيجًا من الحنين والرسائل الفنية العميقة. فتح طبيشات صفحات الماضي الجميل الذي تربّت عليه ذاكرة الأردنيين، مستعيدًا محطات من مسيرته الطويلة التي رسمت ملامح الفن الأردني الأصيل، وشارك الجمهور مشاعره تجاه مرحلة صنعت البسمة والوعي في آن واحد
وخلال اللقاء، كشف طبيشات عن أبرز التحديات التي تواجه الحركة الفنية والدرامية في الأردن، مؤكدًا أن الفن الأردني لا ينقصه الإبداع ولا المواهب، بل يحتاج إلى دعم مؤسسي حقيقي يوازي حجم الطاقات الموجودة في الساحة.
كما تحدّث طبيشات بشغف عن شخصية “العم غافل” التي شكّلت جزءًا من ذاكرة المشاهد الأردني، معتبرًا أن نجاحها نابع من بساطتها وقربها من الناس، قائلًا: “العم غافل مش مجرد دور، هو صورة من واقعنا الأردني البسيط وحنين لزمن أجمل”.
وختم حديثه بدعوة صريحة إلى إحياء المسرح الأردني ودعمه بشكل جاد ليبقى مرآةً للثقافة والهوية الوطنية، مؤكدًا أن الفن الأردني يستحق أن يُرى ويُدعم ويُفتخر به.
|
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة رم للأنباء - أخبار عاجلة، آخر الأخبار، صور وفيدوهات للحدث. علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |