رم -
رم - وفق الدستور المعدل تخضع مؤسسات الدولة العليا لتنفيذ قرارات دستور البلاد قبل غيرها من مؤسسات القطاعات الحكومية والأهلية، وذلك تأكيداً لقدسية وهيبة الدولة وقيادتها، إلا أن المشهد الحاصل لدينا أردنياً يكاد يكون معكوساً بكامله ، وقد أخلّت إحدى مؤسسات الدولة العليا ممثلة بمؤسسة الديوان الملكي مؤخراً بذلك البروتوكول في شكلٍ سافر غير مقبول يقول بالالتفاف حيناً، وباستغفال الرأي العام حيناً آخر، مع ما يتبع ذلك من اختراقٍ للدستور المرجعية السياسية الأولى للدولة الأردنية .
فبعد صدور الإرادة الملكية السامية بالموافقة على التعديلات الدستورية والتي قضت بعدم إزدواجية الجنسية لكبار موظفي الدولة، وبعد أن إنشغل الشارع الأردني باستقالات بعض الأعيان من مجلس الملك لحملهم جنسيات أخرى، تعامل كبار موظفي الديوان الملكي بتلك المسألة بكثير من التكتم والحذر، بل وتجنبوا الخوض والحديث فيها، في حين جهد البعض منهم بالابتعاد عن اللقاءات الاعلامية والمتلفزة وعن الصالونات السياسية بقصد عدم لفت الانتباه إليهم والبحث في جنسياتهم الأجنبية.
وفي ذات السياق إذ تكشف للرأي العام الأردني أسماء كبار موظفي الديوان الملكي والصفة الوظيفية الرفيعة التي يشغلونها في أكبر وأهم مؤسسات الدولة الأردنية، والتي ينبغي لكبار موظفيها قبل الصغار منهم الاقتداء والامتثال لبنود ومواد الدستور، لا أن يستغلون حالة انشغال الشارع الاردني بتداعيات التعديلات الدستورية، ويتكتمون على جنسياتهم ويتعاملون مع الدستور كأنه 'كتاب تعميم' داخلي، ولا يقومون بذات الوقت بتصويب أوضاعهم دستورياً سواء بتخليهم عن جنسيتهم الاجنبية، أو بتخليهم عن المنصب الذي يشغلونه .
ومن جانب آخر، لا يختلف إثنان على أنه لا يعقل منطقيا ودستوريا أن تحتكم كبرى مؤسسات الدولة الحساسة لقيادة مسؤولين 'امريكيين' بالمعيار القانوني حسب مفهوم التجنيس، مع انتقادنا للموقف اللاوطني كبار موظفي الديوان الملكي المشار إليهم، والذين يحملون الجنسية الامريكة واخرى تركية، والذين ضربوا تعليمات ومواد الدستور بعرض الحائط للحفاظ على منافعهم ومكاسبهم وليس للحفاظ على هيبة الدستور الاردني الهوية الأولى للأردنيين الوطنيين، الذين نأمن الاردن والأردنيين بين إيديهم بلا منازع ، وتحت وصاية ورؤية ملكية نثق بها أنها الأحق والأجدر بأن تُحمى وتصان لأنها والوطن وجهان للعملة حقيقية نادرة اسمها المملكة الاردنية الاشمية لا أمريكية .. ولا تركية .
وتالياً أسماء كبار موظفي الديوان الملكي ممن يحملون الجنسية الامريكية واخرى التركية ومناصبهم، والذين سنقوم بنشر أسمائهم تباعاً حسب ما يردنا :
1. هارون حسان .. مستشار جلالة الملك .. يحمل الجنسية الامريكية
2. صخر العجلوني .. امين عام الديوان الملكي .. يحمل الجنسية الامريكية
3. عواد حجازي .. مدير دائرة اشغال القصور .. يحمل الجنسية الكندية
4. هيثم العجلوني .. مدير دائرة الأشراف .. يحمل الجنسية الامريكية
5. شادي عواد .. مدير المشتريات في الديوان .. يحمل الجنسية التركية والجنسية الامريكية
6. طارق عواد .. مدير مدني لدائرة الاشراف الملكية .. يحمل الجنسية التركية والامريكية
الجواب يعني بالله عليكم بصير يشتغل واحد واخوه قاعد
اكيد الاخ الثاني حلف يمين ما يشتغل الا اذا شغلنا اخوه الثاني
مبينة
سامي ورامي
شادي وفادي
تالا وشالا
ريما وسيما
من هالنوعية يعني
وخير ان شاء الله كل القرايب مدرا
....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل واحد جايب اخوه
يا ريت يا رم تجاوبينا ..
غالبية الوزراء السابقين و الحاليين و الاعيان و النواب هم من حملة الجنسية الاخرى و هناك 32 سفيرا يعملون في الخارجية الاردنية هم من حملة الجنسية الاردنية و كذلك الامر في قطاع الصحافة و الاعلام
و يمكن الاستدلال لذلك بالرجوع الى سجلات الشرطة الدولية (الانتربول)
من خلال قرائتي لتلك الرساله استطيع تحليلها , بأن كاتبها شخص حاقد لسبب او لأخر صخر قبل شرف الخدمه الى جانب سيد البلاد لحبه وتقديره لهذا البلد وقيادته الشريفه . والجميع يعرف من هو والد المهندس صخر العجلوني ,فهو البرفسور كامل العجلوني الذي خدم هذا البلد بكل صدق وامانه واحتراف وهو ليس بحاجه ان يتم بتحويل المرضى من موظفي الديوان اليه وهو لايملك مستشفى خاص .فهو لا يستحق سوى الأحترام والتقدير ,يجب انزال اقسى العفوبه بحق كاتبها. اقول بكل صدق وامانه ان الدكتور كامل العجلوني وابنائه من اشرف وانظف رجالات هذا البلد لعدة مواقف معهم اتشرف بها.فاتقي الله ياظالم لانو بشهادة موظفين الديوان إدارة الأشراف تشكلت بإرادة ملكية سامية وتم تعيين الدكتور ليث العجلوني مديرا لها بأمر جلالة سيدنا وبتنسيب من الشريف محمد اللهيمق رئيس التشريفات الملكية السابق والدكتور ليث حاصل على دكتوراه في القانون الدولي من بريطانيا ويتمتع باعلى درجات النزاهة والعلم والولاء وقد أحدث تميزاً في عمله ويشهد بذلك السادة الشراف. ثالثاً مدير المشتريات اسمه شادي عواد ووالدته ليست أخت صخر العجلوني وهذه كذبة. رابعاً مدير الكراجات المهندس بسام بندق ليس عديل صخر العجلوني بتاتاًفزوجته اسمها غيداء الخطيب وزوجة صخر العجلوني هي فيفيان جمعة وهذه كذبة أخرى. خامسا المعالجات التي تحول إلى المركز الوطني للسكري هي من تنسيب أطباء وحدة شؤون المرضى التابع لوزارة الصحة/ الشميساني وهم أطباء من الخدمات الطبية والوزارة ولا علاقة للأمين العام بها ويوقع الكتاب نيابة عن الأمين العام بصفته الوظيفية الشريفة ثريا أو مدير الشؤون الإدارية بعد التنسيب وطبعاً لا يمكن لشخص معه قلب أو سرطان أو ولادة يحول لمركز السكري!!! سادساً: مدير المشتريات السابق حازم ذيابات شخص محترم لكنه اجتهد فأخطأ في طلبية الجاكيتات التي وزعت بمكرمة ملكية على الطلاب واثار ذلك استياء جلالة الملك فكان لزاماً عليه تحمل النتيجة. اتقوا الله في هذا الرجل وفي هذا البلد فوالله ان صخر العجلوني قد أحق الحق في الديوان الملكي وعمل هيكلة للموظفين وأحدث نقلة نوعية في الديوان لم تعمل منذ عشرات السنين وأدخل الأنظمة والبرامج الحديثة والتطوير إلى الديوان الملكي . وأقسم بالله مرة أخرى لو أن مثل صخر العجلوني في وزارات ومؤسسات الدولة لانصلح الحال نظراً لنزاهة الرجل وتربيته الصالحة وأخلاقه العاليةووطنيته وإخلاصه لوطنه ومليكه
#####حقيقة الموضوع و صلبه:
لماذا في وقت خالد الكركي ؟؟؟؟؟؟ خالد الكركي على خلاف شديد مع الدكتور العظيم كامل العجلوني وابه صخر منذ كان رئيس للجامعة الاردنية .....فالسؤال المحير لماذا كل هذه البلبلة والكذب على صخر العجلوني في زمن الكركي ...حتى ان صخر لا يوجد له اي ابن اخت فأخته وحيدة ويوجد لديها بنت واحدة عمرها سنتين ... السؤال المهم ...هل الكركي متورط لأزالة العجلوني من منصبه ؟؟؟؟ اجابة هذا السؤال هي اليد التي ستطال المفسد الحقيقي