رم - تستعدّ الإعلامية حليمة بولند لمشاريع إعلامية جديدة تعود بها بعد غيابها فترة ليست طويلة واعتزالها الموقّت، إلا أنها تعاني من بعض الأمور التي تعطلها ونكشف عنها من خلال هذه السطور، كما نكشف عن رأيها في شبيهتها الجديدة.


بناتها أولاً
المقرّبون من بولند يدركون جيداً مدى ارتباطها ببناتها؛ وهو ما جعلها تؤجل كافة ارتباطاتها فور بدء العام الدراسي الجديد لابنتها الكبرى مريم، خاصة أنها تحرص على متابعة دروسها يومياً.
والجدير بالذكر أن بولند تخطط لمشروع إعلامي جديد تعود به إلى الساحة، وقد تلقّت عرضاً لتقديم برنامج حواري، ولكنها لم تحسم قرارها حتى الآن.


شبيهة حليمة بولند
وقد انتشرت قبل ساعات صورة لإعلامية عراقية محجّبة تُدعى ختام الغرواي، وهي تشبه الإعلامية الكويتية حليمة بولند إلى حدّ كبير.
وبسؤال حليمة عن هذا الأمر، أكدت في تصريحاتها الخاصة لنواعم أنها لم تنزعج من وجود تشابه بينها وبين الإعلامية ختام الغراوي، على العكس تماماً فهي فور رؤيتها للصورة الخاصة بختام، نشرتها عبر سناب شات الخاص بها وطلبت من متابعيها رأيهم في التشابه الكبير بينهما؛ فوجود تشابه بينها في الملامح وبين أيّ امرأة أخرى أمر طبيعي ولا يزعجها أبداً، خاصة أن حليمة بولند إعلامية متميزة وتتمتع بشخصية خاصة تختلف عن كافة إعلاميات الوطن العربي.
من ناحية أخرى، لجأت بولند أخيراً لاتباع حمية غذائية خاصة مع أحد أشهر المراكز الصحية في الكويت لإنقاص بعض الكيلوغرامات من وزنها قبل العودة مجدّداً إلى الساحة الإعلامية والوقوف أمام كاميرات الشاشة التلفزيونية من جديد.

عدد المشاهدات : (5853)