آرام المصري
تعرض الطفل 'أحمد' ذو العام ونصف، لاعتداء جسدي داخل حضانة غير مرخصة في منطقة الحي الشرقي بمحافظة إربد، تُدار داخل منزل خاص.
وبحسب ما روته والدته لـرم، فأنها تعرفت إلى الحضانة عبر موقع 'فيسبوك'، وبسبب قرب المسافة من بيتها وعملها قامت بتسجيل بوضع طفلها، إلا أنها وبعد أسابيع لاحظت إنسحاب عدد كبير من الأطفال وعند سؤال صاحبة الحضانة أشارت إلى أن السبب هو ترك أُمهاتهم للعمل.
ولفتت إلى أنه وخلال الأسبوع الأخير بدأت تلاحظ ظهور كدمات متفرقة على وجه طفلها وعند سؤال صاحبة الحضانة عن الأسباب، بررت إحدى الكدمات بأن ابنتها ضربته بدافع الغيرة، وعليه فلم تلتفت للموضوع، لتتفاجأ باليوم الثاني بكدمة أخرى في أنفه لتجيب الأخيرة بأنه على زاوية الطاولة.
وأشارت والدته أنه وفي يوم الأربعاء، وعند ذهابها لاستلام طفلها بقيت تطرق باب الحضانة لأكثر من نصف ساعة، قبل أن تفتح لها صاحبة المكان بحجة انشغالهم بتناول الطعام، لتتفاجأ بعد استلام طفلها بأن وجهه مغطى بكميات كبيرة من المكياج ' وكانه ذاهب إلى حفل زفاف'، وعند مسح وجهه لاحقًا لاحظت كم كبير من الكدمات الواضحة وآثار العنف على خديه.
وأشارت إلى أنه عند مواجهة الحاضنة بالكدمات بدأت الأخيرة بالاعتذار دون تقديم أي تبرير واضح لما حدث ما دفعها إلى التوجه فورًا إلى الجهات الأمنية لتقديم شكوى رسمية.
وبحسب ما أفادت والدته، فقد تم تحويل القضية إلى المحكمة حيث جرى تكفيل السيدة العاملة في الحضانة بقرار من المدعي العام، فيما لا تزال القضية قيد المتابعة القانونية.
ويُذكر أن الحضانة غير مرخصة وتعمل داخل منزل خاص، الأمر الذي يثير تساؤلات حول الرقابة على الحضانات المنزلية، وآليات حماية الأطفال من أي شكل من أشكال العنف أو الإهمال.
آرام المصري
تعرض الطفل 'أحمد' ذو العام ونصف، لاعتداء جسدي داخل حضانة غير مرخصة في منطقة الحي الشرقي بمحافظة إربد، تُدار داخل منزل خاص.
وبحسب ما روته والدته لـرم، فأنها تعرفت إلى الحضانة عبر موقع 'فيسبوك'، وبسبب قرب المسافة من بيتها وعملها قامت بتسجيل بوضع طفلها، إلا أنها وبعد أسابيع لاحظت إنسحاب عدد كبير من الأطفال وعند سؤال صاحبة الحضانة أشارت إلى أن السبب هو ترك أُمهاتهم للعمل.
ولفتت إلى أنه وخلال الأسبوع الأخير بدأت تلاحظ ظهور كدمات متفرقة على وجه طفلها وعند سؤال صاحبة الحضانة عن الأسباب، بررت إحدى الكدمات بأن ابنتها ضربته بدافع الغيرة، وعليه فلم تلتفت للموضوع، لتتفاجأ باليوم الثاني بكدمة أخرى في أنفه لتجيب الأخيرة بأنه على زاوية الطاولة.
وأشارت والدته أنه وفي يوم الأربعاء، وعند ذهابها لاستلام طفلها بقيت تطرق باب الحضانة لأكثر من نصف ساعة، قبل أن تفتح لها صاحبة المكان بحجة انشغالهم بتناول الطعام، لتتفاجأ بعد استلام طفلها بأن وجهه مغطى بكميات كبيرة من المكياج ' وكانه ذاهب إلى حفل زفاف'، وعند مسح وجهه لاحقًا لاحظت كم كبير من الكدمات الواضحة وآثار العنف على خديه.
وأشارت إلى أنه عند مواجهة الحاضنة بالكدمات بدأت الأخيرة بالاعتذار دون تقديم أي تبرير واضح لما حدث ما دفعها إلى التوجه فورًا إلى الجهات الأمنية لتقديم شكوى رسمية.
وبحسب ما أفادت والدته، فقد تم تحويل القضية إلى المحكمة حيث جرى تكفيل السيدة العاملة في الحضانة بقرار من المدعي العام، فيما لا تزال القضية قيد المتابعة القانونية.
ويُذكر أن الحضانة غير مرخصة وتعمل داخل منزل خاص، الأمر الذي يثير تساؤلات حول الرقابة على الحضانات المنزلية، وآليات حماية الأطفال من أي شكل من أشكال العنف أو الإهمال.
آرام المصري
تعرض الطفل 'أحمد' ذو العام ونصف، لاعتداء جسدي داخل حضانة غير مرخصة في منطقة الحي الشرقي بمحافظة إربد، تُدار داخل منزل خاص.
وبحسب ما روته والدته لـرم، فأنها تعرفت إلى الحضانة عبر موقع 'فيسبوك'، وبسبب قرب المسافة من بيتها وعملها قامت بتسجيل بوضع طفلها، إلا أنها وبعد أسابيع لاحظت إنسحاب عدد كبير من الأطفال وعند سؤال صاحبة الحضانة أشارت إلى أن السبب هو ترك أُمهاتهم للعمل.
ولفتت إلى أنه وخلال الأسبوع الأخير بدأت تلاحظ ظهور كدمات متفرقة على وجه طفلها وعند سؤال صاحبة الحضانة عن الأسباب، بررت إحدى الكدمات بأن ابنتها ضربته بدافع الغيرة، وعليه فلم تلتفت للموضوع، لتتفاجأ باليوم الثاني بكدمة أخرى في أنفه لتجيب الأخيرة بأنه على زاوية الطاولة.
وأشارت والدته أنه وفي يوم الأربعاء، وعند ذهابها لاستلام طفلها بقيت تطرق باب الحضانة لأكثر من نصف ساعة، قبل أن تفتح لها صاحبة المكان بحجة انشغالهم بتناول الطعام، لتتفاجأ بعد استلام طفلها بأن وجهه مغطى بكميات كبيرة من المكياج ' وكانه ذاهب إلى حفل زفاف'، وعند مسح وجهه لاحقًا لاحظت كم كبير من الكدمات الواضحة وآثار العنف على خديه.
وأشارت إلى أنه عند مواجهة الحاضنة بالكدمات بدأت الأخيرة بالاعتذار دون تقديم أي تبرير واضح لما حدث ما دفعها إلى التوجه فورًا إلى الجهات الأمنية لتقديم شكوى رسمية.
وبحسب ما أفادت والدته، فقد تم تحويل القضية إلى المحكمة حيث جرى تكفيل السيدة العاملة في الحضانة بقرار من المدعي العام، فيما لا تزال القضية قيد المتابعة القانونية.
ويُذكر أن الحضانة غير مرخصة وتعمل داخل منزل خاص، الأمر الذي يثير تساؤلات حول الرقابة على الحضانات المنزلية، وآليات حماية الأطفال من أي شكل من أشكال العنف أو الإهمال.
التعليقات