أكد رئيس نادي الوحدات الأسبق طارق خوري أن لكل طرف داخل النادي دورًا واضحًا لا يجوز تجاوزه، موضحًا أن مجموعات التشجيع دورها التشجيع، والإدارة دورها الإدارة، فيما يقع على عاتق الرئيس الدور القيادي.
وأشار خوري إلى أن اختلاط هذه الأدوار يفتح الباب أمام ضياع المسؤولية، ويؤدي إلى إدارة النادي بالمصالح والمنافع والمناكفات، بدلًا من العقل والفكر والتخطيط، لافتًا إلى أن الضجيج حين يعلو على الرؤية تكون النتيجة تخبطًا ينعكس سلبًا على النادي ومسيرته.
أكد رئيس نادي الوحدات الأسبق طارق خوري أن لكل طرف داخل النادي دورًا واضحًا لا يجوز تجاوزه، موضحًا أن مجموعات التشجيع دورها التشجيع، والإدارة دورها الإدارة، فيما يقع على عاتق الرئيس الدور القيادي.
وأشار خوري إلى أن اختلاط هذه الأدوار يفتح الباب أمام ضياع المسؤولية، ويؤدي إلى إدارة النادي بالمصالح والمنافع والمناكفات، بدلًا من العقل والفكر والتخطيط، لافتًا إلى أن الضجيج حين يعلو على الرؤية تكون النتيجة تخبطًا ينعكس سلبًا على النادي ومسيرته.
أكد رئيس نادي الوحدات الأسبق طارق خوري أن لكل طرف داخل النادي دورًا واضحًا لا يجوز تجاوزه، موضحًا أن مجموعات التشجيع دورها التشجيع، والإدارة دورها الإدارة، فيما يقع على عاتق الرئيس الدور القيادي.
وأشار خوري إلى أن اختلاط هذه الأدوار يفتح الباب أمام ضياع المسؤولية، ويؤدي إلى إدارة النادي بالمصالح والمنافع والمناكفات، بدلًا من العقل والفكر والتخطيط، لافتًا إلى أن الضجيج حين يعلو على الرؤية تكون النتيجة تخبطًا ينعكس سلبًا على النادي ومسيرته.
التعليقات