مازالت التحركات المثيرة وأنشطة السفير الأمريكي لدى المملكة جيمس هولتسنايدر تثير غرابة وتساؤلات معظم شرائح الشعب الأردني بعدما طالت كل المجالات المجتمعية والرياضية والسياسية
طبيعة التحركات والأنشطة التي يقوم بها السفير الأمريكي، لا سيما في الجانب الاجتماعي، واللقاءات والفعاليات التي يشارك فيها داخل المملكة، باتت عنوانا عريضا للساسة وحديث للشارع وتحت مرمى النقد والتعجب
في هذا السياق استفسر النائب د. حسين العموش خلال سؤال نيابي عما إذا كانت هذه التحركات تتم بالتنسيق المسبق مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، ووفقاً للأعراف والاتفاقيات الدبلوماسية المعمول بها ؛ومفتوحة دون قيود، أم أنها تخضع لضوابط محددة تنطبق على جميع رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى المملكة؟
الشارع الأردني لم يعتد على حركة نشطة للسفراء سواء لدول شقيقة او صديقة قد تنافس في شكلها حد 'الترشح للانتخابات'، فما بالكم بسفير الولايات المتحدة الأمريكية ودخوله الواضح في حياة المجتمع الاردني دون توضيح من الحكومة أو علم للشارع بالهدف الرئيسي لتلك التحركات..
خاص
مازالت التحركات المثيرة وأنشطة السفير الأمريكي لدى المملكة جيمس هولتسنايدر تثير غرابة وتساؤلات معظم شرائح الشعب الأردني بعدما طالت كل المجالات المجتمعية والرياضية والسياسية
طبيعة التحركات والأنشطة التي يقوم بها السفير الأمريكي، لا سيما في الجانب الاجتماعي، واللقاءات والفعاليات التي يشارك فيها داخل المملكة، باتت عنوانا عريضا للساسة وحديث للشارع وتحت مرمى النقد والتعجب
في هذا السياق استفسر النائب د. حسين العموش خلال سؤال نيابي عما إذا كانت هذه التحركات تتم بالتنسيق المسبق مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، ووفقاً للأعراف والاتفاقيات الدبلوماسية المعمول بها ؛ومفتوحة دون قيود، أم أنها تخضع لضوابط محددة تنطبق على جميع رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى المملكة؟
الشارع الأردني لم يعتد على حركة نشطة للسفراء سواء لدول شقيقة او صديقة قد تنافس في شكلها حد 'الترشح للانتخابات'، فما بالكم بسفير الولايات المتحدة الأمريكية ودخوله الواضح في حياة المجتمع الاردني دون توضيح من الحكومة أو علم للشارع بالهدف الرئيسي لتلك التحركات..
خاص
مازالت التحركات المثيرة وأنشطة السفير الأمريكي لدى المملكة جيمس هولتسنايدر تثير غرابة وتساؤلات معظم شرائح الشعب الأردني بعدما طالت كل المجالات المجتمعية والرياضية والسياسية
طبيعة التحركات والأنشطة التي يقوم بها السفير الأمريكي، لا سيما في الجانب الاجتماعي، واللقاءات والفعاليات التي يشارك فيها داخل المملكة، باتت عنوانا عريضا للساسة وحديث للشارع وتحت مرمى النقد والتعجب
في هذا السياق استفسر النائب د. حسين العموش خلال سؤال نيابي عما إذا كانت هذه التحركات تتم بالتنسيق المسبق مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، ووفقاً للأعراف والاتفاقيات الدبلوماسية المعمول بها ؛ومفتوحة دون قيود، أم أنها تخضع لضوابط محددة تنطبق على جميع رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى المملكة؟
الشارع الأردني لم يعتد على حركة نشطة للسفراء سواء لدول شقيقة او صديقة قد تنافس في شكلها حد 'الترشح للانتخابات'، فما بالكم بسفير الولايات المتحدة الأمريكية ودخوله الواضح في حياة المجتمع الاردني دون توضيح من الحكومة أو علم للشارع بالهدف الرئيسي لتلك التحركات..
التعليقات
هل سيقوم "هولتسنايدر" بالترشح للانتخابات النيابية القادمة في الأردن ؟!
التعليقات