نغلق صفحة كأس العرب بفخر واعتزاز، وبنتائج مشرّفة تُحسب لمنتخبنا الوطني، لكن الواجب الآن أن ننتقل من الاحتفال إلى العمل.
المطلوب هو التركيز على منظومة كرة القدم المحلية… دعم الأندية، تطوير الفئات العمرية، صيانة الملاعب، وتغيير جميع ملاعب العشب الصناعي، بما يليق بلاعبينا ومستقبل اللعبة.
تطوير المنتخب يبدأ من الأندية، من القاعدة حتى الفريق الأول، وهذا يتطلب حلولًا حقيقية لمشاكل الأندية المالية، ومعالجة المديونية والعجز الذي بات يجمد عملها ويشل إداراتها.
كما أن تعديل الأنظمة والقوانين بات ضرورة، لضمان أن تمثّل إدارات الأندية من يملك الوقت والجهد والكفاءة والفكر، لا من يبحث عن موقع أو وجاهة.
المرحلة القادمة يجب أن تكون داخلية بامتياز، عنوانها بناء كرة قدم قوية ومستدامة عبر أندية قادرة على العمل والإنتاج.
وألف مبروك لكل أردني وأردنية هذا الإنجاز… والرهان الحقيقي الآن هو على ما بعد الإنجاز.
د. طارق سامي خوري
نغلق صفحة كأس العرب بفخر واعتزاز، وبنتائج مشرّفة تُحسب لمنتخبنا الوطني، لكن الواجب الآن أن ننتقل من الاحتفال إلى العمل.
المطلوب هو التركيز على منظومة كرة القدم المحلية… دعم الأندية، تطوير الفئات العمرية، صيانة الملاعب، وتغيير جميع ملاعب العشب الصناعي، بما يليق بلاعبينا ومستقبل اللعبة.
تطوير المنتخب يبدأ من الأندية، من القاعدة حتى الفريق الأول، وهذا يتطلب حلولًا حقيقية لمشاكل الأندية المالية، ومعالجة المديونية والعجز الذي بات يجمد عملها ويشل إداراتها.
كما أن تعديل الأنظمة والقوانين بات ضرورة، لضمان أن تمثّل إدارات الأندية من يملك الوقت والجهد والكفاءة والفكر، لا من يبحث عن موقع أو وجاهة.
المرحلة القادمة يجب أن تكون داخلية بامتياز، عنوانها بناء كرة قدم قوية ومستدامة عبر أندية قادرة على العمل والإنتاج.
وألف مبروك لكل أردني وأردنية هذا الإنجاز… والرهان الحقيقي الآن هو على ما بعد الإنجاز.
د. طارق سامي خوري
نغلق صفحة كأس العرب بفخر واعتزاز، وبنتائج مشرّفة تُحسب لمنتخبنا الوطني، لكن الواجب الآن أن ننتقل من الاحتفال إلى العمل.
المطلوب هو التركيز على منظومة كرة القدم المحلية… دعم الأندية، تطوير الفئات العمرية، صيانة الملاعب، وتغيير جميع ملاعب العشب الصناعي، بما يليق بلاعبينا ومستقبل اللعبة.
تطوير المنتخب يبدأ من الأندية، من القاعدة حتى الفريق الأول، وهذا يتطلب حلولًا حقيقية لمشاكل الأندية المالية، ومعالجة المديونية والعجز الذي بات يجمد عملها ويشل إداراتها.
كما أن تعديل الأنظمة والقوانين بات ضرورة، لضمان أن تمثّل إدارات الأندية من يملك الوقت والجهد والكفاءة والفكر، لا من يبحث عن موقع أو وجاهة.
المرحلة القادمة يجب أن تكون داخلية بامتياز، عنوانها بناء كرة قدم قوية ومستدامة عبر أندية قادرة على العمل والإنتاج.
وألف مبروك لكل أردني وأردنية هذا الإنجاز… والرهان الحقيقي الآن هو على ما بعد الإنجاز.
التعليقات