تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان، الدكتور عدنان الحباشنة، ورشة التوعية بمدوّنة السلوك الوظيفي ومعايير النزاهة الوطنية والموضوعية والحوكمة وإدارة المخاطر وأنظمة الرقابة الداخلية، والتي أقيمت في مدرسة عبد الله بن رواحة الأساسية، بمشاركة نخبة من رؤساء الأقسام وموظفي الرقابة الداخلية في مديرية التربية، وذلك في إطار سعي وزارة التربية والتعليم إلى ترسيخ قيم النزاهة والموضوعية والحوكمة الرشيدة وتعزيز قدرات الكوادر الإدارية والتعليمية،
وتأتي هذه المتابعة انسجاماً مع مؤشرات 'الأخلاق المهنية' للمعايير العالمية الجديدة لتقييم وحدات الرقابة الداخلية لعام 2024، وكذلك معايير النزاهة الوطنية الجديدة 2024، والتي تؤكد جميعها ضرورة رفع وعي الموظفين بمفهوم السلوك المهني القويم، وتعزيز ثقافة الالتزام والشفافية، وتحفيز الأداء الأخلاقي داخل المؤسسات التعليمية. وقد أكّد الدكتور الحباشنة، خلال متابعته للورشة، أهمية هذه البرامج التدريبية التي تشكل ركيزة أساسية في تطوير القدرات المؤسسية وبناء منظومة عمل تعتمد على الثقة والمساءلة والضبط الداخلي، مشيراً إلى أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بنشر مفاهيم مدونة السلوك الوظيفي، ومعايير النزاهة الوطنية، والحوكمة، وإدارة المخاطر بين العاملين في الميدان التربوي لما لها من أثر مباشر على جودة الأداء ورفع مستوى الخدمات التعليمية. وشدّد الحباشنة على ضرورة أن تكون هذه الورش منصّة لحوار تربوي بنّاء يعزز الوعي بأهمية السلوك المهني، ويُسهم في نشر ثقافة العمل الجماعي واحترام الأنظمة والتعليمات، وتحفيز العاملين على الالتزام بالمعايير الأخلاقية والمهنية التي تشكل أساس العملية التربوية، وبما يتوافق مع التوجّهات الوطنية نحو تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد وتطوير منظومة الرقابة الداخلية. وقد شهدت الورشة تفاعلاً لافتاً من المشاركين، الذين أكدوا بدورهم أهمية الاطلاع على المعايير العالمية الجديدة، وتطبيقها بما يخدم العمل التربوي ويضمن تحقيق مستويات عالية من الجودة والشفافية. وتأتي هذه الجهود ضمن خطة الوزارة الشمولية لتطوير الأداء المؤسسي في مديريات التربية والتعليم، وتعزيز دور أقسام الرقابة الداخلية، ورفع قدرات رؤساء الأقسام، وصولاً إلى نظام تربوي يعكس قيم الدولة الأردنية ورسالتها في النزاهة والعدالة والإتقان.
تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان، الدكتور عدنان الحباشنة، ورشة التوعية بمدوّنة السلوك الوظيفي ومعايير النزاهة الوطنية والموضوعية والحوكمة وإدارة المخاطر وأنظمة الرقابة الداخلية، والتي أقيمت في مدرسة عبد الله بن رواحة الأساسية، بمشاركة نخبة من رؤساء الأقسام وموظفي الرقابة الداخلية في مديرية التربية، وذلك في إطار سعي وزارة التربية والتعليم إلى ترسيخ قيم النزاهة والموضوعية والحوكمة الرشيدة وتعزيز قدرات الكوادر الإدارية والتعليمية،
وتأتي هذه المتابعة انسجاماً مع مؤشرات 'الأخلاق المهنية' للمعايير العالمية الجديدة لتقييم وحدات الرقابة الداخلية لعام 2024، وكذلك معايير النزاهة الوطنية الجديدة 2024، والتي تؤكد جميعها ضرورة رفع وعي الموظفين بمفهوم السلوك المهني القويم، وتعزيز ثقافة الالتزام والشفافية، وتحفيز الأداء الأخلاقي داخل المؤسسات التعليمية. وقد أكّد الدكتور الحباشنة، خلال متابعته للورشة، أهمية هذه البرامج التدريبية التي تشكل ركيزة أساسية في تطوير القدرات المؤسسية وبناء منظومة عمل تعتمد على الثقة والمساءلة والضبط الداخلي، مشيراً إلى أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بنشر مفاهيم مدونة السلوك الوظيفي، ومعايير النزاهة الوطنية، والحوكمة، وإدارة المخاطر بين العاملين في الميدان التربوي لما لها من أثر مباشر على جودة الأداء ورفع مستوى الخدمات التعليمية. وشدّد الحباشنة على ضرورة أن تكون هذه الورش منصّة لحوار تربوي بنّاء يعزز الوعي بأهمية السلوك المهني، ويُسهم في نشر ثقافة العمل الجماعي واحترام الأنظمة والتعليمات، وتحفيز العاملين على الالتزام بالمعايير الأخلاقية والمهنية التي تشكل أساس العملية التربوية، وبما يتوافق مع التوجّهات الوطنية نحو تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد وتطوير منظومة الرقابة الداخلية. وقد شهدت الورشة تفاعلاً لافتاً من المشاركين، الذين أكدوا بدورهم أهمية الاطلاع على المعايير العالمية الجديدة، وتطبيقها بما يخدم العمل التربوي ويضمن تحقيق مستويات عالية من الجودة والشفافية. وتأتي هذه الجهود ضمن خطة الوزارة الشمولية لتطوير الأداء المؤسسي في مديريات التربية والتعليم، وتعزيز دور أقسام الرقابة الداخلية، ورفع قدرات رؤساء الأقسام، وصولاً إلى نظام تربوي يعكس قيم الدولة الأردنية ورسالتها في النزاهة والعدالة والإتقان.
تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان، الدكتور عدنان الحباشنة، ورشة التوعية بمدوّنة السلوك الوظيفي ومعايير النزاهة الوطنية والموضوعية والحوكمة وإدارة المخاطر وأنظمة الرقابة الداخلية، والتي أقيمت في مدرسة عبد الله بن رواحة الأساسية، بمشاركة نخبة من رؤساء الأقسام وموظفي الرقابة الداخلية في مديرية التربية، وذلك في إطار سعي وزارة التربية والتعليم إلى ترسيخ قيم النزاهة والموضوعية والحوكمة الرشيدة وتعزيز قدرات الكوادر الإدارية والتعليمية،
وتأتي هذه المتابعة انسجاماً مع مؤشرات 'الأخلاق المهنية' للمعايير العالمية الجديدة لتقييم وحدات الرقابة الداخلية لعام 2024، وكذلك معايير النزاهة الوطنية الجديدة 2024، والتي تؤكد جميعها ضرورة رفع وعي الموظفين بمفهوم السلوك المهني القويم، وتعزيز ثقافة الالتزام والشفافية، وتحفيز الأداء الأخلاقي داخل المؤسسات التعليمية. وقد أكّد الدكتور الحباشنة، خلال متابعته للورشة، أهمية هذه البرامج التدريبية التي تشكل ركيزة أساسية في تطوير القدرات المؤسسية وبناء منظومة عمل تعتمد على الثقة والمساءلة والضبط الداخلي، مشيراً إلى أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بنشر مفاهيم مدونة السلوك الوظيفي، ومعايير النزاهة الوطنية، والحوكمة، وإدارة المخاطر بين العاملين في الميدان التربوي لما لها من أثر مباشر على جودة الأداء ورفع مستوى الخدمات التعليمية. وشدّد الحباشنة على ضرورة أن تكون هذه الورش منصّة لحوار تربوي بنّاء يعزز الوعي بأهمية السلوك المهني، ويُسهم في نشر ثقافة العمل الجماعي واحترام الأنظمة والتعليمات، وتحفيز العاملين على الالتزام بالمعايير الأخلاقية والمهنية التي تشكل أساس العملية التربوية، وبما يتوافق مع التوجّهات الوطنية نحو تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد وتطوير منظومة الرقابة الداخلية. وقد شهدت الورشة تفاعلاً لافتاً من المشاركين، الذين أكدوا بدورهم أهمية الاطلاع على المعايير العالمية الجديدة، وتطبيقها بما يخدم العمل التربوي ويضمن تحقيق مستويات عالية من الجودة والشفافية. وتأتي هذه الجهود ضمن خطة الوزارة الشمولية لتطوير الأداء المؤسسي في مديريات التربية والتعليم، وتعزيز دور أقسام الرقابة الداخلية، ورفع قدرات رؤساء الأقسام، وصولاً إلى نظام تربوي يعكس قيم الدولة الأردنية ورسالتها في النزاهة والعدالة والإتقان.
التعليقات
الحباشنة يتابع ورشة التوعية بمدوّنة السلوك الوظيفي في تربية معان
التعليقات