أدان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) التابع للأمم المتحدة، ما وصفه بـ 'لامبالاة' العالم حيال معاناة الملايين، وذلك خلال دعوتها لجمع المساعدات الإنسانية لعام 2026 تحت شعار 'حياة مقابل حياة' بقيمة 33 مليار دولار. وأكد المكتب أن أولويته العاجلة هي تأمين 23 مليار دولار لإنقاذ 87 مليون شخص يعانون من ويلات الحروب، على أن يرتفع المبلغ إلى 33 مليارا دولار عام 2026 للوصول إلى 135 مليون شخص عبر 23 عملية إنسانية في دول مختلفة وخطط خاصة باللاجئين والمهاجرين، في غزة والسودان وهايتي وبورما وجمهورية الكونغو الديموقراطية وأوكرانيا. ووفقا للمنظمة الأممية، تصنف الأراضي الفلسطينية ضمن الأولويات، إذ تطالب الأمم المتحدة بتقديم 4.1 مليار دولار لمساعدة 3 ملايين شخص، إضافة إلى السودان حيث تطلب المنظمة 2.9 مليار دولار لدعم 20 مليون شخص، في وقت يتزايد فيه عدد النازحين جراء النزاع الدامي. وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين: 'إننا نعيش زمن اللامبالاة والإفلات من العقاب'، منددا بـ 'ضراوة وكثافة القتل، والتجاهل التام للقانون الدولي، والمستويات المروعة من العنف التي شهدها عام 2025. وأشار المكتب الى 'العواقب المأساوية مثل تفاقم الجوع، وانهيار أنظمة الرعاية الصحية، وتراجع التعليم، وتعثر عمليات إزالة الألغام، وتعرض الأسر لأزمات التشرد حيث لا مأوى، لا مساعدات نقدية، ولا خدمات حماية'. --(بترا)
أدان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) التابع للأمم المتحدة، ما وصفه بـ 'لامبالاة' العالم حيال معاناة الملايين، وذلك خلال دعوتها لجمع المساعدات الإنسانية لعام 2026 تحت شعار 'حياة مقابل حياة' بقيمة 33 مليار دولار. وأكد المكتب أن أولويته العاجلة هي تأمين 23 مليار دولار لإنقاذ 87 مليون شخص يعانون من ويلات الحروب، على أن يرتفع المبلغ إلى 33 مليارا دولار عام 2026 للوصول إلى 135 مليون شخص عبر 23 عملية إنسانية في دول مختلفة وخطط خاصة باللاجئين والمهاجرين، في غزة والسودان وهايتي وبورما وجمهورية الكونغو الديموقراطية وأوكرانيا. ووفقا للمنظمة الأممية، تصنف الأراضي الفلسطينية ضمن الأولويات، إذ تطالب الأمم المتحدة بتقديم 4.1 مليار دولار لمساعدة 3 ملايين شخص، إضافة إلى السودان حيث تطلب المنظمة 2.9 مليار دولار لدعم 20 مليون شخص، في وقت يتزايد فيه عدد النازحين جراء النزاع الدامي. وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين: 'إننا نعيش زمن اللامبالاة والإفلات من العقاب'، منددا بـ 'ضراوة وكثافة القتل، والتجاهل التام للقانون الدولي، والمستويات المروعة من العنف التي شهدها عام 2025. وأشار المكتب الى 'العواقب المأساوية مثل تفاقم الجوع، وانهيار أنظمة الرعاية الصحية، وتراجع التعليم، وتعثر عمليات إزالة الألغام، وتعرض الأسر لأزمات التشرد حيث لا مأوى، لا مساعدات نقدية، ولا خدمات حماية'. --(بترا)
أدان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) التابع للأمم المتحدة، ما وصفه بـ 'لامبالاة' العالم حيال معاناة الملايين، وذلك خلال دعوتها لجمع المساعدات الإنسانية لعام 2026 تحت شعار 'حياة مقابل حياة' بقيمة 33 مليار دولار. وأكد المكتب أن أولويته العاجلة هي تأمين 23 مليار دولار لإنقاذ 87 مليون شخص يعانون من ويلات الحروب، على أن يرتفع المبلغ إلى 33 مليارا دولار عام 2026 للوصول إلى 135 مليون شخص عبر 23 عملية إنسانية في دول مختلفة وخطط خاصة باللاجئين والمهاجرين، في غزة والسودان وهايتي وبورما وجمهورية الكونغو الديموقراطية وأوكرانيا. ووفقا للمنظمة الأممية، تصنف الأراضي الفلسطينية ضمن الأولويات، إذ تطالب الأمم المتحدة بتقديم 4.1 مليار دولار لمساعدة 3 ملايين شخص، إضافة إلى السودان حيث تطلب المنظمة 2.9 مليار دولار لدعم 20 مليون شخص، في وقت يتزايد فيه عدد النازحين جراء النزاع الدامي. وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين: 'إننا نعيش زمن اللامبالاة والإفلات من العقاب'، منددا بـ 'ضراوة وكثافة القتل، والتجاهل التام للقانون الدولي، والمستويات المروعة من العنف التي شهدها عام 2025. وأشار المكتب الى 'العواقب المأساوية مثل تفاقم الجوع، وانهيار أنظمة الرعاية الصحية، وتراجع التعليم، وتعثر عمليات إزالة الألغام، وتعرض الأسر لأزمات التشرد حيث لا مأوى، لا مساعدات نقدية، ولا خدمات حماية'. --(بترا)
التعليقات