في عالم لا يرحم، يقف ألكسندر زفيريف لاعبا لا يواجه خصوم التنس فقط، بل يعيش كل يوم مع معركة داخلية اسمها السكري من النوع الأول. ورغم أن إصابته تعود إلى طفولته، إلا أن إدارة المرض أصبحت جزءا من روتينه الاحترافي، لا يقل أهمية عن تدريب الإرسال أو تحسين الضربة الخلفية.لم يخف الأمر لاحقا، بل كشفه ليثبت أن البطولة ليست في الألقاب فقط، بل في الصمود اليومي أمام تحدّ صامت. منذ لحظة دخوله إلى الملعب، يبدأ تركيزه المزدوج: مباراة على الشبكة… ومباراة داخل الدم. يقيس مستوى السكر باستمرار، يراقب التغير مع الجهد، ويتعامل مع أي انخفاض أو ارتفاع قبل أن يتحول إلى خطر. في فترات تغيير الأشواط، لا يركز فقط على خطة النقطة التالية، بل على توازن دقيق بين الطاقة والمجهود. حقيبته لا تحتوي على مضرب فقط، بل على جهاز مراقبة السكر وحقن الأنسولين، وكأنها جزء من معداته الأساسية. ما يجعل قصته ملهمة هو قدرته على تحويل المرض إلى قوة داخلية. فالسكري يحتاج انضباطا… والتنس يحتاج صبرا، وزفيريف جمعهما ليصنع شخصية تنافس بدون أعذار. يتخذ تدابيره قبل المباريات، يضبط تغذيته، ويحافظ على نسق يومي صارم يجعله حاضرا ذهنيا وجسديا طوال البطولات الكبرى. وبينما يرى البعض في السكري عائقا، يراه هو امتحانا يوميا لإرادته، اختبارا يجعل كل انتصار أثقل قيمة.
في عالم لا يرحم، يقف ألكسندر زفيريف لاعبا لا يواجه خصوم التنس فقط، بل يعيش كل يوم مع معركة داخلية اسمها السكري من النوع الأول. ورغم أن إصابته تعود إلى طفولته، إلا أن إدارة المرض أصبحت جزءا من روتينه الاحترافي، لا يقل أهمية عن تدريب الإرسال أو تحسين الضربة الخلفية.لم يخف الأمر لاحقا، بل كشفه ليثبت أن البطولة ليست في الألقاب فقط، بل في الصمود اليومي أمام تحدّ صامت. منذ لحظة دخوله إلى الملعب، يبدأ تركيزه المزدوج: مباراة على الشبكة… ومباراة داخل الدم. يقيس مستوى السكر باستمرار، يراقب التغير مع الجهد، ويتعامل مع أي انخفاض أو ارتفاع قبل أن يتحول إلى خطر. في فترات تغيير الأشواط، لا يركز فقط على خطة النقطة التالية، بل على توازن دقيق بين الطاقة والمجهود. حقيبته لا تحتوي على مضرب فقط، بل على جهاز مراقبة السكر وحقن الأنسولين، وكأنها جزء من معداته الأساسية. ما يجعل قصته ملهمة هو قدرته على تحويل المرض إلى قوة داخلية. فالسكري يحتاج انضباطا… والتنس يحتاج صبرا، وزفيريف جمعهما ليصنع شخصية تنافس بدون أعذار. يتخذ تدابيره قبل المباريات، يضبط تغذيته، ويحافظ على نسق يومي صارم يجعله حاضرا ذهنيا وجسديا طوال البطولات الكبرى. وبينما يرى البعض في السكري عائقا، يراه هو امتحانا يوميا لإرادته، اختبارا يجعل كل انتصار أثقل قيمة.
في عالم لا يرحم، يقف ألكسندر زفيريف لاعبا لا يواجه خصوم التنس فقط، بل يعيش كل يوم مع معركة داخلية اسمها السكري من النوع الأول. ورغم أن إصابته تعود إلى طفولته، إلا أن إدارة المرض أصبحت جزءا من روتينه الاحترافي، لا يقل أهمية عن تدريب الإرسال أو تحسين الضربة الخلفية.لم يخف الأمر لاحقا، بل كشفه ليثبت أن البطولة ليست في الألقاب فقط، بل في الصمود اليومي أمام تحدّ صامت. منذ لحظة دخوله إلى الملعب، يبدأ تركيزه المزدوج: مباراة على الشبكة… ومباراة داخل الدم. يقيس مستوى السكر باستمرار، يراقب التغير مع الجهد، ويتعامل مع أي انخفاض أو ارتفاع قبل أن يتحول إلى خطر. في فترات تغيير الأشواط، لا يركز فقط على خطة النقطة التالية، بل على توازن دقيق بين الطاقة والمجهود. حقيبته لا تحتوي على مضرب فقط، بل على جهاز مراقبة السكر وحقن الأنسولين، وكأنها جزء من معداته الأساسية. ما يجعل قصته ملهمة هو قدرته على تحويل المرض إلى قوة داخلية. فالسكري يحتاج انضباطا… والتنس يحتاج صبرا، وزفيريف جمعهما ليصنع شخصية تنافس بدون أعذار. يتخذ تدابيره قبل المباريات، يضبط تغذيته، ويحافظ على نسق يومي صارم يجعله حاضرا ذهنيا وجسديا طوال البطولات الكبرى. وبينما يرى البعض في السكري عائقا، يراه هو امتحانا يوميا لإرادته، اختبارا يجعل كل انتصار أثقل قيمة.
التعليقات