قال رئيس كتلة حزب الميثاق الوطني الدكتور إبراهيم الطراونة خلال جلسة إقرار الموازنة العامة أن التحديات الاقتصادية التي يواجهها المواطن اليوم لم تعد تحتمل التأجيل، مشددًا على ضرورة أن تعكس الموازنة أولويات الناس وتستجيب لضغوط الحياة المتزايدة.
وأضاف الطراونة أن المواطنين يواجهون أعباء خانقة، تبدأ من ارتفاع فواتير الكهرباء والمياه، وعدم استقرار أسعار السلع الأساسية، وصولاً إلى كلفة المحروقات التي أثقلت كاهل العائلات والقطاعات كافة.
وتابع الطراونة أن أكبر تحدي وطني اليوم هو البطالة بين الشباب، مطالباً بخطة تشغيل وطنية مرتبطة بزمن محدد، وتحفيز القطاع الخاص بإعفاءات مشروطة بالتوظيف، وتعزيز التدريب المهني المتصل بسوق العمل.
وفي حديثه عن الإنفاق الرأسمالي، ثمن الطراونة زيادته في الموازنة، لكنه شدد على ضرورة أن يكون إنفاقًا منتجًا يصل إلى المحافظات ويحسن مت مستوى الخدمات المقدمة، مؤكدًا أن المواطنين “يريدون طرقاً جيدة، ومدارس مجهزة، ومراكز صحية قادرة، ونقلًت عامًا يليق بهم”.
ودعا الطراونة الحكومة إلى التوقف عن الاعتماد على الضرائب غير المباشرة التي تمس الجميع، مطالبًا بتخفيف العبء الضريبي عن المواطنين وإعادة النظر في شرائح ضريبة المبيعات وتحسين التحصيل دون المساس بالفئات الأقل دخلاً.
وأشار إلى أن الثقة بين المواطن والحكومة هي أساس نجاح أي إصلاح مالي، ولذك يجب أن يتم نشر تفاصيل المشاريع الرأسمالية وأثرها الاقتصادي، وتعزيز الرقابة على الإنفاق العام، ومواجهة أي هدر أو فساد بجدية وشفافية.
كما دعا إلى خطط عملية لسد النقص في كوادر التعليم والصحة، وتطوير البنية التحتية للمدارس، وتوفير الدواء بأسعار عادلة، وتمكين الجامعات من تحديث برامجها بعيداً عن الأعباء المالية المتراكمة.
وأكد الطراونة دعم كتلة الميثاق الوطني لرفع مخصصات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية “الركن الأساس في صون أمن الوطن واستقراره”، إضافة إلى دعم مجالس المحافظات ورفع موازناتها لتمكينها من أداء دورها التنموي.
وعبر الطراونة أن الموازنة التي لا يشعر المواطن بأثرها الإيجابي لن تحقق النجاح مهما انضبطت أرقامها، مؤكداً أن حزب الميثاق الوطني سيواصل المتابعة والمراقبة والاقتراح والمحاسبة لضمان أن تكون الموازنة خطوة في الاتجاه الصحيح عند التطبيق.
قال رئيس كتلة حزب الميثاق الوطني الدكتور إبراهيم الطراونة خلال جلسة إقرار الموازنة العامة أن التحديات الاقتصادية التي يواجهها المواطن اليوم لم تعد تحتمل التأجيل، مشددًا على ضرورة أن تعكس الموازنة أولويات الناس وتستجيب لضغوط الحياة المتزايدة.
وأضاف الطراونة أن المواطنين يواجهون أعباء خانقة، تبدأ من ارتفاع فواتير الكهرباء والمياه، وعدم استقرار أسعار السلع الأساسية، وصولاً إلى كلفة المحروقات التي أثقلت كاهل العائلات والقطاعات كافة.
وتابع الطراونة أن أكبر تحدي وطني اليوم هو البطالة بين الشباب، مطالباً بخطة تشغيل وطنية مرتبطة بزمن محدد، وتحفيز القطاع الخاص بإعفاءات مشروطة بالتوظيف، وتعزيز التدريب المهني المتصل بسوق العمل.
وفي حديثه عن الإنفاق الرأسمالي، ثمن الطراونة زيادته في الموازنة، لكنه شدد على ضرورة أن يكون إنفاقًا منتجًا يصل إلى المحافظات ويحسن مت مستوى الخدمات المقدمة، مؤكدًا أن المواطنين “يريدون طرقاً جيدة، ومدارس مجهزة، ومراكز صحية قادرة، ونقلًت عامًا يليق بهم”.
ودعا الطراونة الحكومة إلى التوقف عن الاعتماد على الضرائب غير المباشرة التي تمس الجميع، مطالبًا بتخفيف العبء الضريبي عن المواطنين وإعادة النظر في شرائح ضريبة المبيعات وتحسين التحصيل دون المساس بالفئات الأقل دخلاً.
وأشار إلى أن الثقة بين المواطن والحكومة هي أساس نجاح أي إصلاح مالي، ولذك يجب أن يتم نشر تفاصيل المشاريع الرأسمالية وأثرها الاقتصادي، وتعزيز الرقابة على الإنفاق العام، ومواجهة أي هدر أو فساد بجدية وشفافية.
كما دعا إلى خطط عملية لسد النقص في كوادر التعليم والصحة، وتطوير البنية التحتية للمدارس، وتوفير الدواء بأسعار عادلة، وتمكين الجامعات من تحديث برامجها بعيداً عن الأعباء المالية المتراكمة.
وأكد الطراونة دعم كتلة الميثاق الوطني لرفع مخصصات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية “الركن الأساس في صون أمن الوطن واستقراره”، إضافة إلى دعم مجالس المحافظات ورفع موازناتها لتمكينها من أداء دورها التنموي.
وعبر الطراونة أن الموازنة التي لا يشعر المواطن بأثرها الإيجابي لن تحقق النجاح مهما انضبطت أرقامها، مؤكداً أن حزب الميثاق الوطني سيواصل المتابعة والمراقبة والاقتراح والمحاسبة لضمان أن تكون الموازنة خطوة في الاتجاه الصحيح عند التطبيق.
قال رئيس كتلة حزب الميثاق الوطني الدكتور إبراهيم الطراونة خلال جلسة إقرار الموازنة العامة أن التحديات الاقتصادية التي يواجهها المواطن اليوم لم تعد تحتمل التأجيل، مشددًا على ضرورة أن تعكس الموازنة أولويات الناس وتستجيب لضغوط الحياة المتزايدة.
وأضاف الطراونة أن المواطنين يواجهون أعباء خانقة، تبدأ من ارتفاع فواتير الكهرباء والمياه، وعدم استقرار أسعار السلع الأساسية، وصولاً إلى كلفة المحروقات التي أثقلت كاهل العائلات والقطاعات كافة.
وتابع الطراونة أن أكبر تحدي وطني اليوم هو البطالة بين الشباب، مطالباً بخطة تشغيل وطنية مرتبطة بزمن محدد، وتحفيز القطاع الخاص بإعفاءات مشروطة بالتوظيف، وتعزيز التدريب المهني المتصل بسوق العمل.
وفي حديثه عن الإنفاق الرأسمالي، ثمن الطراونة زيادته في الموازنة، لكنه شدد على ضرورة أن يكون إنفاقًا منتجًا يصل إلى المحافظات ويحسن مت مستوى الخدمات المقدمة، مؤكدًا أن المواطنين “يريدون طرقاً جيدة، ومدارس مجهزة، ومراكز صحية قادرة، ونقلًت عامًا يليق بهم”.
ودعا الطراونة الحكومة إلى التوقف عن الاعتماد على الضرائب غير المباشرة التي تمس الجميع، مطالبًا بتخفيف العبء الضريبي عن المواطنين وإعادة النظر في شرائح ضريبة المبيعات وتحسين التحصيل دون المساس بالفئات الأقل دخلاً.
وأشار إلى أن الثقة بين المواطن والحكومة هي أساس نجاح أي إصلاح مالي، ولذك يجب أن يتم نشر تفاصيل المشاريع الرأسمالية وأثرها الاقتصادي، وتعزيز الرقابة على الإنفاق العام، ومواجهة أي هدر أو فساد بجدية وشفافية.
كما دعا إلى خطط عملية لسد النقص في كوادر التعليم والصحة، وتطوير البنية التحتية للمدارس، وتوفير الدواء بأسعار عادلة، وتمكين الجامعات من تحديث برامجها بعيداً عن الأعباء المالية المتراكمة.
وأكد الطراونة دعم كتلة الميثاق الوطني لرفع مخصصات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية “الركن الأساس في صون أمن الوطن واستقراره”، إضافة إلى دعم مجالس المحافظات ورفع موازناتها لتمكينها من أداء دورها التنموي.
وعبر الطراونة أن الموازنة التي لا يشعر المواطن بأثرها الإيجابي لن تحقق النجاح مهما انضبطت أرقامها، مؤكداً أن حزب الميثاق الوطني سيواصل المتابعة والمراقبة والاقتراح والمحاسبة لضمان أن تكون الموازنة خطوة في الاتجاه الصحيح عند التطبيق.
التعليقات