خاص
اصطدمت محاولة صحيفة الملاعب إعداد تقرير ميداني حول أعمال الصيانة الجارية في مدينة الأمير حسين الرياضية بالسلط، برفض مدير المدينة السماح بالتصوير أو الإدلاء بأي تصريح، مشترطاً الحصول على موافقة مباشرة من وزير الشباب والوزارة، في موقف أثار تساؤلات حول سبب حصر التصريحات بيد الوزير وحده، وغياب دور المسؤولين الميدانيين عن توضيح الحقائق للجمهور.
هذا المشهد فتح باباً واسعا من التساؤلات حول محاولة الوزير لعب دور “سوبرمان” الوزارة وأن يصبح المسؤول الوحيد عن الإدارة والتصريح والتوضيح؟.
فيما يتبادر سؤال آخر حول ثقة الوزير بمدراء المدن والمنشآت ليشرحوا للرأي العام أين وصلت المشاريع، واذا كان لا يمنحهم تلك الصلاحيات فلماذا يتم تعيينهم؟، حيث كان من المنتظر أن يركز الوزير على مهام أكبر وأكثر تأثيراً كبناء المشاريع الوطنية والخطط والاستراتيجيات ، كما يبرز سؤال هام حول الزيارات الميدانية وفعاليتها أم هل كانت مجرد زيارات إعلامية، بينما الملفات الأساسية – وعلى رأسها البنية التحتية – ما تزال تراوح مكانها بلا حلول واضحة.
أهالي السلط وجماهير نادي السلط يطالبون منذ أشهر بمعرفة أين وصلت مراحل صيانة ملعب مدينة الأمير حسين، وهو المتنفس الوحيد للنادي وفرق كرة القدم في المدينة، ويعتمد عليها النادي واللاعبون والرياضيون في المنطقة بشكل رئيسي.
تأخر العطاء، غياب المواعيد الدقيقة، وعدم وضوح أسباب التعطيل، جميعها أمور خلقت حالة استياء واسعة، خصوصاً أن الملعب يشكّل متنفساً رياضياُ مهماً للمدينة، وغيابه يضطر الفرق للانتقال إلى ملاعب في محافظات أخرى.
ومع غياب المعلومات الرسمية وفرض سياسة “التصريح بموافقة الوزير فقط”، يزداد غضب الشارع الرياضي في السلط، الذي يرى أن من حقه معرفة ما يجري داخل الملعب، وما إذا كانت البنية التحتية والخدمات والمرافق – من أرضية ومرافق صحية ومدرجات – ستُنجز وفق معايير تليق بملعب يحمل اسم سمو ولي العهد.
الجماهير تؤكد أن كشف الحقيقة والحديث بصراحة لا يحتاج إلى ضوء أخضر من الوزير، بل إلى شفافية واحترام للرأي العام، منتظرين من الوزارة توضيح أسباب التأخير، وحسم هذا الملف الذي بات يشكّل عبئًا على النادي والمدينة والقطاع الرياضي في المنطقة.
خاص
اصطدمت محاولة صحيفة الملاعب إعداد تقرير ميداني حول أعمال الصيانة الجارية في مدينة الأمير حسين الرياضية بالسلط، برفض مدير المدينة السماح بالتصوير أو الإدلاء بأي تصريح، مشترطاً الحصول على موافقة مباشرة من وزير الشباب والوزارة، في موقف أثار تساؤلات حول سبب حصر التصريحات بيد الوزير وحده، وغياب دور المسؤولين الميدانيين عن توضيح الحقائق للجمهور.
هذا المشهد فتح باباً واسعا من التساؤلات حول محاولة الوزير لعب دور “سوبرمان” الوزارة وأن يصبح المسؤول الوحيد عن الإدارة والتصريح والتوضيح؟.
فيما يتبادر سؤال آخر حول ثقة الوزير بمدراء المدن والمنشآت ليشرحوا للرأي العام أين وصلت المشاريع، واذا كان لا يمنحهم تلك الصلاحيات فلماذا يتم تعيينهم؟، حيث كان من المنتظر أن يركز الوزير على مهام أكبر وأكثر تأثيراً كبناء المشاريع الوطنية والخطط والاستراتيجيات ، كما يبرز سؤال هام حول الزيارات الميدانية وفعاليتها أم هل كانت مجرد زيارات إعلامية، بينما الملفات الأساسية – وعلى رأسها البنية التحتية – ما تزال تراوح مكانها بلا حلول واضحة.
أهالي السلط وجماهير نادي السلط يطالبون منذ أشهر بمعرفة أين وصلت مراحل صيانة ملعب مدينة الأمير حسين، وهو المتنفس الوحيد للنادي وفرق كرة القدم في المدينة، ويعتمد عليها النادي واللاعبون والرياضيون في المنطقة بشكل رئيسي.
تأخر العطاء، غياب المواعيد الدقيقة، وعدم وضوح أسباب التعطيل، جميعها أمور خلقت حالة استياء واسعة، خصوصاً أن الملعب يشكّل متنفساً رياضياُ مهماً للمدينة، وغيابه يضطر الفرق للانتقال إلى ملاعب في محافظات أخرى.
ومع غياب المعلومات الرسمية وفرض سياسة “التصريح بموافقة الوزير فقط”، يزداد غضب الشارع الرياضي في السلط، الذي يرى أن من حقه معرفة ما يجري داخل الملعب، وما إذا كانت البنية التحتية والخدمات والمرافق – من أرضية ومرافق صحية ومدرجات – ستُنجز وفق معايير تليق بملعب يحمل اسم سمو ولي العهد.
الجماهير تؤكد أن كشف الحقيقة والحديث بصراحة لا يحتاج إلى ضوء أخضر من الوزير، بل إلى شفافية واحترام للرأي العام، منتظرين من الوزارة توضيح أسباب التأخير، وحسم هذا الملف الذي بات يشكّل عبئًا على النادي والمدينة والقطاع الرياضي في المنطقة.
خاص
اصطدمت محاولة صحيفة الملاعب إعداد تقرير ميداني حول أعمال الصيانة الجارية في مدينة الأمير حسين الرياضية بالسلط، برفض مدير المدينة السماح بالتصوير أو الإدلاء بأي تصريح، مشترطاً الحصول على موافقة مباشرة من وزير الشباب والوزارة، في موقف أثار تساؤلات حول سبب حصر التصريحات بيد الوزير وحده، وغياب دور المسؤولين الميدانيين عن توضيح الحقائق للجمهور.
هذا المشهد فتح باباً واسعا من التساؤلات حول محاولة الوزير لعب دور “سوبرمان” الوزارة وأن يصبح المسؤول الوحيد عن الإدارة والتصريح والتوضيح؟.
فيما يتبادر سؤال آخر حول ثقة الوزير بمدراء المدن والمنشآت ليشرحوا للرأي العام أين وصلت المشاريع، واذا كان لا يمنحهم تلك الصلاحيات فلماذا يتم تعيينهم؟، حيث كان من المنتظر أن يركز الوزير على مهام أكبر وأكثر تأثيراً كبناء المشاريع الوطنية والخطط والاستراتيجيات ، كما يبرز سؤال هام حول الزيارات الميدانية وفعاليتها أم هل كانت مجرد زيارات إعلامية، بينما الملفات الأساسية – وعلى رأسها البنية التحتية – ما تزال تراوح مكانها بلا حلول واضحة.
أهالي السلط وجماهير نادي السلط يطالبون منذ أشهر بمعرفة أين وصلت مراحل صيانة ملعب مدينة الأمير حسين، وهو المتنفس الوحيد للنادي وفرق كرة القدم في المدينة، ويعتمد عليها النادي واللاعبون والرياضيون في المنطقة بشكل رئيسي.
تأخر العطاء، غياب المواعيد الدقيقة، وعدم وضوح أسباب التعطيل، جميعها أمور خلقت حالة استياء واسعة، خصوصاً أن الملعب يشكّل متنفساً رياضياُ مهماً للمدينة، وغيابه يضطر الفرق للانتقال إلى ملاعب في محافظات أخرى.
ومع غياب المعلومات الرسمية وفرض سياسة “التصريح بموافقة الوزير فقط”، يزداد غضب الشارع الرياضي في السلط، الذي يرى أن من حقه معرفة ما يجري داخل الملعب، وما إذا كانت البنية التحتية والخدمات والمرافق – من أرضية ومرافق صحية ومدرجات – ستُنجز وفق معايير تليق بملعب يحمل اسم سمو ولي العهد.
الجماهير تؤكد أن كشف الحقيقة والحديث بصراحة لا يحتاج إلى ضوء أخضر من الوزير، بل إلى شفافية واحترام للرأي العام، منتظرين من الوزارة توضيح أسباب التأخير، وحسم هذا الملف الذي بات يشكّل عبئًا على النادي والمدينة والقطاع الرياضي في المنطقة.
التعليقات