حققت جامعة الشرق الأوسط إنجازًا لافتًا بعد تسجيلها أعلى أداء وطني في نتائج تصنيف شنغهاي العالمي للتخصصات الأكاديمية (GRAS)، وذلك ضمن مسارين يُعدّان من أبرز المجالات العلمية تطورًا وتأثيرًا على المستوى الدولي، هما الذكاء الاصطناعي والهندسة الكهربائية والإلكترونية.
يُعرف هذا التصنيف بكونه من أكثر التصنيفات العالمية دقة لاعتماده على منهجية كمية بالكامل تستند إلى بيانات النشر والاستشهاد والتعاون الدولي، بعيدًا عن أي تقييمات ذاتية أو رأي.
في مسار الذكاء الاصطناعي، حققت جامعة الشرق الأوسط أعلى نتيجة من بين الجامعات المحلية في مؤشر تأثير البحث عالميًا، والذي بلغ 47.2 نقطة، إلى جانب تسجيلها قيمة متميزة في مؤشر جودة البحث وصلت إلى 21.8 نقطة، وقد أسهم هذا الأداء في وضع الجامعة ضمن الفئة العالمية
(400–301)، وهي مرتبة تُعد مرموقة نظرًا لتنافسية هذا الحقل وارتباطه المباشر بمستقبل التكنولوجيا والاقتصاد الرقمي.
أما في مسار الهندسة الكهربائية والإلكترونية، فقد رسخت الجامعة صدارتها المحلية بعد تسجيلها أعلى نتيجة في تأثير البحث عالميًا بواقع 43.8 نقطة، إلى جانب تحقيقها القيمة الأعلى محليًا في مؤشر جودة البحث بواقع 9.5 نقطة، إضافة إلى تميزها في التعاون الدولي الذي بلغ
20.0 نقطة، وهو ما يعكس قدرتها على بناء شبكات بحثية عابرة للحدود وإنتاج معرفة نوعية ذات أثر علمي ملموس.
حققت جامعة الشرق الأوسط إنجازًا لافتًا بعد تسجيلها أعلى أداء وطني في نتائج تصنيف شنغهاي العالمي للتخصصات الأكاديمية (GRAS)، وذلك ضمن مسارين يُعدّان من أبرز المجالات العلمية تطورًا وتأثيرًا على المستوى الدولي، هما الذكاء الاصطناعي والهندسة الكهربائية والإلكترونية.
يُعرف هذا التصنيف بكونه من أكثر التصنيفات العالمية دقة لاعتماده على منهجية كمية بالكامل تستند إلى بيانات النشر والاستشهاد والتعاون الدولي، بعيدًا عن أي تقييمات ذاتية أو رأي.
في مسار الذكاء الاصطناعي، حققت جامعة الشرق الأوسط أعلى نتيجة من بين الجامعات المحلية في مؤشر تأثير البحث عالميًا، والذي بلغ 47.2 نقطة، إلى جانب تسجيلها قيمة متميزة في مؤشر جودة البحث وصلت إلى 21.8 نقطة، وقد أسهم هذا الأداء في وضع الجامعة ضمن الفئة العالمية
(400–301)، وهي مرتبة تُعد مرموقة نظرًا لتنافسية هذا الحقل وارتباطه المباشر بمستقبل التكنولوجيا والاقتصاد الرقمي.
أما في مسار الهندسة الكهربائية والإلكترونية، فقد رسخت الجامعة صدارتها المحلية بعد تسجيلها أعلى نتيجة في تأثير البحث عالميًا بواقع 43.8 نقطة، إلى جانب تحقيقها القيمة الأعلى محليًا في مؤشر جودة البحث بواقع 9.5 نقطة، إضافة إلى تميزها في التعاون الدولي الذي بلغ
20.0 نقطة، وهو ما يعكس قدرتها على بناء شبكات بحثية عابرة للحدود وإنتاج معرفة نوعية ذات أثر علمي ملموس.
حققت جامعة الشرق الأوسط إنجازًا لافتًا بعد تسجيلها أعلى أداء وطني في نتائج تصنيف شنغهاي العالمي للتخصصات الأكاديمية (GRAS)، وذلك ضمن مسارين يُعدّان من أبرز المجالات العلمية تطورًا وتأثيرًا على المستوى الدولي، هما الذكاء الاصطناعي والهندسة الكهربائية والإلكترونية.
يُعرف هذا التصنيف بكونه من أكثر التصنيفات العالمية دقة لاعتماده على منهجية كمية بالكامل تستند إلى بيانات النشر والاستشهاد والتعاون الدولي، بعيدًا عن أي تقييمات ذاتية أو رأي.
في مسار الذكاء الاصطناعي، حققت جامعة الشرق الأوسط أعلى نتيجة من بين الجامعات المحلية في مؤشر تأثير البحث عالميًا، والذي بلغ 47.2 نقطة، إلى جانب تسجيلها قيمة متميزة في مؤشر جودة البحث وصلت إلى 21.8 نقطة، وقد أسهم هذا الأداء في وضع الجامعة ضمن الفئة العالمية
(400–301)، وهي مرتبة تُعد مرموقة نظرًا لتنافسية هذا الحقل وارتباطه المباشر بمستقبل التكنولوجيا والاقتصاد الرقمي.
أما في مسار الهندسة الكهربائية والإلكترونية، فقد رسخت الجامعة صدارتها المحلية بعد تسجيلها أعلى نتيجة في تأثير البحث عالميًا بواقع 43.8 نقطة، إلى جانب تحقيقها القيمة الأعلى محليًا في مؤشر جودة البحث بواقع 9.5 نقطة، إضافة إلى تميزها في التعاون الدولي الذي بلغ
20.0 نقطة، وهو ما يعكس قدرتها على بناء شبكات بحثية عابرة للحدود وإنتاج معرفة نوعية ذات أثر علمي ملموس.
التعليقات