أكد وزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور في حديثه لوكالة أنباء 'رم' عقب اجتماع اللجنة المالية لمناقشة موازنة وزارة الصحة والدوائر التابعة لها، أن النقاش مع السادة النواب كان “إيجابيًا جدًا”، مشيرًا إلى أن النواب قدّموا ملاحظات مهمة وأسئلة متعمقة، تم الرد عليها بشفافية وبصورة شاملة.

وأوضح البدور أن الحوار كان مفتوحًا وفعّالًا، وأن الوزارة عرضت رؤيتها المالية والإدارية، إضافة إلى أفكار تطويرية تنفذ حاليًا وأخرى تخطط الوزارة لاعتمادها في المستقبل، مؤكدًا أن العلاقة مع النواب ومجلس الأمة “شراكة كاملة” تهدف لإظهار الصورة الحقيقية للقطاع الصحي وتقديم أفضل خدمة للمواطن.

وفيما يتعلق بالتشكيك بحجم التفاؤل في واقع القطاع الصحي، شدد الوزير على أن العمل لا يتوقف وأن القطاع الصحي يعمل على مدار الساعة، وسط ضغط طبي كبير، مضيفًا: “نحاول أن نحسن بكل طاقاتنا، خطوة وراء خطوة، ونتعامل مع الملفات الأكثر إلحاحًا”.

وكشف البدور ل'رم' أن الوزارة بدأت بحل ملف الصور الشعاعية، وتعمل الآن على معالجة ملف الأدوية الشهرية، بينما تتجه الخطة الثالثة نحو تحسين الخدمة المقدمة للمريض بشكل مباشر وفي أقرب نقطة ممكنة له.

وختم بالتأكيد على أن عام 2026 يحمل “بوادر انفراجة حقيقية” في القطاع الصحي، مع استمرار العمل على تطوير الخدمات وتخفيف الضغط وتحسين جودة الرعاية الصحية في مختلف المحافظات.

أكد وزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور في حديثه لوكالة أنباء 'رم' عقب اجتماع اللجنة المالية لمناقشة موازنة وزارة الصحة والدوائر التابعة لها، أن النقاش مع السادة النواب كان “إيجابيًا جدًا”، مشيرًا إلى أن النواب قدّموا ملاحظات مهمة وأسئلة متعمقة، تم الرد عليها بشفافية وبصورة شاملة.

وأوضح البدور أن الحوار كان مفتوحًا وفعّالًا، وأن الوزارة عرضت رؤيتها المالية والإدارية، إضافة إلى أفكار تطويرية تنفذ حاليًا وأخرى تخطط الوزارة لاعتمادها في المستقبل، مؤكدًا أن العلاقة مع النواب ومجلس الأمة “شراكة كاملة” تهدف لإظهار الصورة الحقيقية للقطاع الصحي وتقديم أفضل خدمة للمواطن.

وفيما يتعلق بالتشكيك بحجم التفاؤل في واقع القطاع الصحي، شدد الوزير على أن العمل لا يتوقف وأن القطاع الصحي يعمل على مدار الساعة، وسط ضغط طبي كبير، مضيفًا: “نحاول أن نحسن بكل طاقاتنا، خطوة وراء خطوة، ونتعامل مع الملفات الأكثر إلحاحًا”.

وكشف البدور ل'رم' أن الوزارة بدأت بحل ملف الصور الشعاعية، وتعمل الآن على معالجة ملف الأدوية الشهرية، بينما تتجه الخطة الثالثة نحو تحسين الخدمة المقدمة للمريض بشكل مباشر وفي أقرب نقطة ممكنة له.

وختم بالتأكيد على أن عام 2026 يحمل “بوادر انفراجة حقيقية” في القطاع الصحي، مع استمرار العمل على تطوير الخدمات وتخفيف الضغط وتحسين جودة الرعاية الصحية في مختلف المحافظات.