آرام المصري
شهدت منطقة أبو الزيغان في محافظة الزرقاء، يوم أمس، موجة جديدة من الغرق والفيضانات التي ضربت الشوارع الرئيسية، مخلفة خسائر مادية كبيرة طالت مركبات ومداهمة منازل، وسط حالة غضب واسعة بين السكان.
وأكد أهالي المنطقة في تصريح لـرم، أن ما حدث ليس مفاجئًا فالمشكلة تتكرر كل عام دون حلول حقيقية، لافتين إلى ان السبب هو قيام البلدية قبل سنوات بتحويل مجرى السيل إلى الشوارع الرئيسية، وترخيصه والسماح بالبناء على أطرافه ما جعل المنطقة عُرضةً للغرق مع كل هطول مطري وان كان خفيف.
وأشاروا إلى أن أضرار يوم أمس كانت كبيرة، إذ اضطر البعض إلى إخلاء منازلهم مؤقتًا، كما علق عدد من الطلبة داخل المدرسة فيما تكبد أصحاب المركبات خسائر واضحة نتيجة جرف المياه لسياراتهم و آخرون داهمت المياه منازلهم.
وطالب الأهالي الحكومة والبلدية بتعويض المتضررين عن خسائرهم، واتخاذ خطوات عاجلة لإنهاء هذه الأزمة مؤكدين أن الحل الوحيد يتمثل بإعادة إنشاء مجرى للسيل وإبعاده عن الشارع والمنازل لضمان عدم تكرار المشهد كل عام.
آرام المصري
شهدت منطقة أبو الزيغان في محافظة الزرقاء، يوم أمس، موجة جديدة من الغرق والفيضانات التي ضربت الشوارع الرئيسية، مخلفة خسائر مادية كبيرة طالت مركبات ومداهمة منازل، وسط حالة غضب واسعة بين السكان.
وأكد أهالي المنطقة في تصريح لـرم، أن ما حدث ليس مفاجئًا فالمشكلة تتكرر كل عام دون حلول حقيقية، لافتين إلى ان السبب هو قيام البلدية قبل سنوات بتحويل مجرى السيل إلى الشوارع الرئيسية، وترخيصه والسماح بالبناء على أطرافه ما جعل المنطقة عُرضةً للغرق مع كل هطول مطري وان كان خفيف.
وأشاروا إلى أن أضرار يوم أمس كانت كبيرة، إذ اضطر البعض إلى إخلاء منازلهم مؤقتًا، كما علق عدد من الطلبة داخل المدرسة فيما تكبد أصحاب المركبات خسائر واضحة نتيجة جرف المياه لسياراتهم و آخرون داهمت المياه منازلهم.
وطالب الأهالي الحكومة والبلدية بتعويض المتضررين عن خسائرهم، واتخاذ خطوات عاجلة لإنهاء هذه الأزمة مؤكدين أن الحل الوحيد يتمثل بإعادة إنشاء مجرى للسيل وإبعاده عن الشارع والمنازل لضمان عدم تكرار المشهد كل عام.
آرام المصري
شهدت منطقة أبو الزيغان في محافظة الزرقاء، يوم أمس، موجة جديدة من الغرق والفيضانات التي ضربت الشوارع الرئيسية، مخلفة خسائر مادية كبيرة طالت مركبات ومداهمة منازل، وسط حالة غضب واسعة بين السكان.
وأكد أهالي المنطقة في تصريح لـرم، أن ما حدث ليس مفاجئًا فالمشكلة تتكرر كل عام دون حلول حقيقية، لافتين إلى ان السبب هو قيام البلدية قبل سنوات بتحويل مجرى السيل إلى الشوارع الرئيسية، وترخيصه والسماح بالبناء على أطرافه ما جعل المنطقة عُرضةً للغرق مع كل هطول مطري وان كان خفيف.
وأشاروا إلى أن أضرار يوم أمس كانت كبيرة، إذ اضطر البعض إلى إخلاء منازلهم مؤقتًا، كما علق عدد من الطلبة داخل المدرسة فيما تكبد أصحاب المركبات خسائر واضحة نتيجة جرف المياه لسياراتهم و آخرون داهمت المياه منازلهم.
وطالب الأهالي الحكومة والبلدية بتعويض المتضررين عن خسائرهم، واتخاذ خطوات عاجلة لإنهاء هذه الأزمة مؤكدين أن الحل الوحيد يتمثل بإعادة إنشاء مجرى للسيل وإبعاده عن الشارع والمنازل لضمان عدم تكرار المشهد كل عام.
التعليقات