في زمن تتكاثر فيه الشعارات وتقلّ فيه الأفعال، يبرز اسم رجل الأعمال صبيح المصري بوصفه واحداً من أعمدة الاقتصاد الأردني ورجالاته الذين صاغوا حضورهم بالعطاء لا بالظهور، ووضع بصمته كاقتصادي ناجح داخل الأردن وخارجه، بالإنجاز لا بالاستعراض والاستقواء على الوطن، فهو الرجل الذي اختار أن يكون في قلب كل أزمة، ووراء كل مبادرة وطنية، يحمل الأردن في ضميره لا في خطبه، ويضعه في مقدمة أولوياته بلا ضجيج ولا انتظار للثناء. منذ سنوات طويلة، ظل المصري يمارس دوره الاقتصادي والاجتماعي بمنهج ثابت لا تهزه العواصف، ففي جائحة كورونا دفعت مؤسساته الملايين حينها وكانت سبباً في إخلاء سبيل الغارمات حين اشتدت المحنة وضاقت السبل عدا عما دفعه من ماله الخاص، كانت مؤسساته من أوائل الجهات التي أسندت الاقتصاد الوطني، وقدّمت الدعم بلا منّة، مدفوعة بإيمان راسخ بأن الوطن يستحق دائماً أكثر مما يقال .
يأتي تكريم مؤسسة الحسين للسرطان للبنك العربي ورئيس مجلس إدارته صبيح المصري، تقديراً للرعاية البلاتينية لجائزة الحسين لأبحاث السرطان لعام 2025، في خطوة تعكس احترام المؤسسات الوطنية لدور المصري ومسيرته الممتدة في دعم المبادرات الإنسانية والعلمية، لكن المديح الحقيقي لا يُقاس بتكريم واحد، فقد استطاع البنك العربي، بقيادة المصري، أن يتحول إلى ركيزة مالية واقتصادية تسند القطاعات وتنهض بالمشاريع وتفتح الأبواب أمام الاستثمار والعمل، لم يكن مجرد بنك، بل مؤسسة وطنية تحمل رؤية تنموية، توازن بين قوتها المالية ومسؤوليتها الأخلاقية تجاه المجتمع.
أما صبيح المصري نفسه، فهو مدرسة في الإدارة الهادئة والرؤية الثاقبة، يقود مؤسساته بصلابة، ويمنحها روحاً تجعلها حاضرة في مجتمعها، داعمة لمبادراته، وقريبة من احتياجاته، فلا حدث وطني إلا كان للبنك العربي دور فيه، ولا أزمة إلا وكانت مؤسساته جزءاً من الحل، ولا مبادرة اجتماعية إلا ووجدت الدعم بصمتٍ يليق بالكبار.
وقف متحدياً الضربات وكان يؤمن أن الاستثمار في هذا الوطن نجاح، فقدّ هب كجندي قبل أن يكون رجل اقتصاد نحو العقبة محملاً باستثمارات في قطاعات السياحة والنقل والبنوك وغيرها، عندما أعلنت منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وحملت مؤسساته جانباً كبيراً من البطالة، عندما وظفت أبناء الوطن المعيلين لأسرهم،
ورغم كل ما يقدمه للاقتصاد الأردني ومجتمعه المحلي، يبقى المصري بعيداً عن حب الظهور، يؤمن بأن العمل الهادئ أصدق من ألف تصريح، وأن خدمة الأردن ليست موسماً ولا ظرفاً، بل موقف ثابت وشرف دائم، ولعل ما يميّز صبيح المصري أكثر من أي شيء آخر، أنه لا يشبه كثيراً من رجال الاقتصاد، فهو لا يكل ولا يمل من النجاح.
فالمصري لا يتعامل مع الأردن بمنّة أو فضل، ولا يرتبط عطاؤه بمواسم أو كاميرات، بل يقدم ويعمل ويدعم بصمت، دون أن يخرج كل فترة ليذكر الناس بما فعل أو يلمح لما قدم، ولا يستخدم الإعلام ليصنع مجداً لنفسه، ولا يلتقط الصور على الشاشات إلا إذا كان مكرهاً على الظهور، فالرجل يؤمن بأن العمل الحقيقي لا يحتاج إلى ميكروفونات، وأن قيمة العطاء تقاس بالفعل لا بالتصريحات. وهكذا، يبقى صبيح المصري – بشهادات الواقع لا بكلمات الناس – قمّة اقتصادية، ورمزاً وطنياً، ورجلاً قدّم الكثير دون أن يطلب شيئاً… ولا يزال يعطي بلا حسابات ولا تذمر .
صبيح المصري اللهم لا حسد..!
خاص
في زمن تتكاثر فيه الشعارات وتقلّ فيه الأفعال، يبرز اسم رجل الأعمال صبيح المصري بوصفه واحداً من أعمدة الاقتصاد الأردني ورجالاته الذين صاغوا حضورهم بالعطاء لا بالظهور، ووضع بصمته كاقتصادي ناجح داخل الأردن وخارجه، بالإنجاز لا بالاستعراض والاستقواء على الوطن، فهو الرجل الذي اختار أن يكون في قلب كل أزمة، ووراء كل مبادرة وطنية، يحمل الأردن في ضميره لا في خطبه، ويضعه في مقدمة أولوياته بلا ضجيج ولا انتظار للثناء. منذ سنوات طويلة، ظل المصري يمارس دوره الاقتصادي والاجتماعي بمنهج ثابت لا تهزه العواصف، ففي جائحة كورونا دفعت مؤسساته الملايين حينها وكانت سبباً في إخلاء سبيل الغارمات حين اشتدت المحنة وضاقت السبل عدا عما دفعه من ماله الخاص، كانت مؤسساته من أوائل الجهات التي أسندت الاقتصاد الوطني، وقدّمت الدعم بلا منّة، مدفوعة بإيمان راسخ بأن الوطن يستحق دائماً أكثر مما يقال .
يأتي تكريم مؤسسة الحسين للسرطان للبنك العربي ورئيس مجلس إدارته صبيح المصري، تقديراً للرعاية البلاتينية لجائزة الحسين لأبحاث السرطان لعام 2025، في خطوة تعكس احترام المؤسسات الوطنية لدور المصري ومسيرته الممتدة في دعم المبادرات الإنسانية والعلمية، لكن المديح الحقيقي لا يُقاس بتكريم واحد، فقد استطاع البنك العربي، بقيادة المصري، أن يتحول إلى ركيزة مالية واقتصادية تسند القطاعات وتنهض بالمشاريع وتفتح الأبواب أمام الاستثمار والعمل، لم يكن مجرد بنك، بل مؤسسة وطنية تحمل رؤية تنموية، توازن بين قوتها المالية ومسؤوليتها الأخلاقية تجاه المجتمع.
أما صبيح المصري نفسه، فهو مدرسة في الإدارة الهادئة والرؤية الثاقبة، يقود مؤسساته بصلابة، ويمنحها روحاً تجعلها حاضرة في مجتمعها، داعمة لمبادراته، وقريبة من احتياجاته، فلا حدث وطني إلا كان للبنك العربي دور فيه، ولا أزمة إلا وكانت مؤسساته جزءاً من الحل، ولا مبادرة اجتماعية إلا ووجدت الدعم بصمتٍ يليق بالكبار.
وقف متحدياً الضربات وكان يؤمن أن الاستثمار في هذا الوطن نجاح، فقدّ هب كجندي قبل أن يكون رجل اقتصاد نحو العقبة محملاً باستثمارات في قطاعات السياحة والنقل والبنوك وغيرها، عندما أعلنت منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وحملت مؤسساته جانباً كبيراً من البطالة، عندما وظفت أبناء الوطن المعيلين لأسرهم،
ورغم كل ما يقدمه للاقتصاد الأردني ومجتمعه المحلي، يبقى المصري بعيداً عن حب الظهور، يؤمن بأن العمل الهادئ أصدق من ألف تصريح، وأن خدمة الأردن ليست موسماً ولا ظرفاً، بل موقف ثابت وشرف دائم، ولعل ما يميّز صبيح المصري أكثر من أي شيء آخر، أنه لا يشبه كثيراً من رجال الاقتصاد، فهو لا يكل ولا يمل من النجاح.
فالمصري لا يتعامل مع الأردن بمنّة أو فضل، ولا يرتبط عطاؤه بمواسم أو كاميرات، بل يقدم ويعمل ويدعم بصمت، دون أن يخرج كل فترة ليذكر الناس بما فعل أو يلمح لما قدم، ولا يستخدم الإعلام ليصنع مجداً لنفسه، ولا يلتقط الصور على الشاشات إلا إذا كان مكرهاً على الظهور، فالرجل يؤمن بأن العمل الحقيقي لا يحتاج إلى ميكروفونات، وأن قيمة العطاء تقاس بالفعل لا بالتصريحات. وهكذا، يبقى صبيح المصري – بشهادات الواقع لا بكلمات الناس – قمّة اقتصادية، ورمزاً وطنياً، ورجلاً قدّم الكثير دون أن يطلب شيئاً… ولا يزال يعطي بلا حسابات ولا تذمر .
صبيح المصري اللهم لا حسد..!
خاص
في زمن تتكاثر فيه الشعارات وتقلّ فيه الأفعال، يبرز اسم رجل الأعمال صبيح المصري بوصفه واحداً من أعمدة الاقتصاد الأردني ورجالاته الذين صاغوا حضورهم بالعطاء لا بالظهور، ووضع بصمته كاقتصادي ناجح داخل الأردن وخارجه، بالإنجاز لا بالاستعراض والاستقواء على الوطن، فهو الرجل الذي اختار أن يكون في قلب كل أزمة، ووراء كل مبادرة وطنية، يحمل الأردن في ضميره لا في خطبه، ويضعه في مقدمة أولوياته بلا ضجيج ولا انتظار للثناء. منذ سنوات طويلة، ظل المصري يمارس دوره الاقتصادي والاجتماعي بمنهج ثابت لا تهزه العواصف، ففي جائحة كورونا دفعت مؤسساته الملايين حينها وكانت سبباً في إخلاء سبيل الغارمات حين اشتدت المحنة وضاقت السبل عدا عما دفعه من ماله الخاص، كانت مؤسساته من أوائل الجهات التي أسندت الاقتصاد الوطني، وقدّمت الدعم بلا منّة، مدفوعة بإيمان راسخ بأن الوطن يستحق دائماً أكثر مما يقال .
يأتي تكريم مؤسسة الحسين للسرطان للبنك العربي ورئيس مجلس إدارته صبيح المصري، تقديراً للرعاية البلاتينية لجائزة الحسين لأبحاث السرطان لعام 2025، في خطوة تعكس احترام المؤسسات الوطنية لدور المصري ومسيرته الممتدة في دعم المبادرات الإنسانية والعلمية، لكن المديح الحقيقي لا يُقاس بتكريم واحد، فقد استطاع البنك العربي، بقيادة المصري، أن يتحول إلى ركيزة مالية واقتصادية تسند القطاعات وتنهض بالمشاريع وتفتح الأبواب أمام الاستثمار والعمل، لم يكن مجرد بنك، بل مؤسسة وطنية تحمل رؤية تنموية، توازن بين قوتها المالية ومسؤوليتها الأخلاقية تجاه المجتمع.
أما صبيح المصري نفسه، فهو مدرسة في الإدارة الهادئة والرؤية الثاقبة، يقود مؤسساته بصلابة، ويمنحها روحاً تجعلها حاضرة في مجتمعها، داعمة لمبادراته، وقريبة من احتياجاته، فلا حدث وطني إلا كان للبنك العربي دور فيه، ولا أزمة إلا وكانت مؤسساته جزءاً من الحل، ولا مبادرة اجتماعية إلا ووجدت الدعم بصمتٍ يليق بالكبار.
وقف متحدياً الضربات وكان يؤمن أن الاستثمار في هذا الوطن نجاح، فقدّ هب كجندي قبل أن يكون رجل اقتصاد نحو العقبة محملاً باستثمارات في قطاعات السياحة والنقل والبنوك وغيرها، عندما أعلنت منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وحملت مؤسساته جانباً كبيراً من البطالة، عندما وظفت أبناء الوطن المعيلين لأسرهم،
ورغم كل ما يقدمه للاقتصاد الأردني ومجتمعه المحلي، يبقى المصري بعيداً عن حب الظهور، يؤمن بأن العمل الهادئ أصدق من ألف تصريح، وأن خدمة الأردن ليست موسماً ولا ظرفاً، بل موقف ثابت وشرف دائم، ولعل ما يميّز صبيح المصري أكثر من أي شيء آخر، أنه لا يشبه كثيراً من رجال الاقتصاد، فهو لا يكل ولا يمل من النجاح.
فالمصري لا يتعامل مع الأردن بمنّة أو فضل، ولا يرتبط عطاؤه بمواسم أو كاميرات، بل يقدم ويعمل ويدعم بصمت، دون أن يخرج كل فترة ليذكر الناس بما فعل أو يلمح لما قدم، ولا يستخدم الإعلام ليصنع مجداً لنفسه، ولا يلتقط الصور على الشاشات إلا إذا كان مكرهاً على الظهور، فالرجل يؤمن بأن العمل الحقيقي لا يحتاج إلى ميكروفونات، وأن قيمة العطاء تقاس بالفعل لا بالتصريحات. وهكذا، يبقى صبيح المصري – بشهادات الواقع لا بكلمات الناس – قمّة اقتصادية، ورمزاً وطنياً، ورجلاً قدّم الكثير دون أن يطلب شيئاً… ولا يزال يعطي بلا حسابات ولا تذمر .
التعليقات