وجه النائب ورئيس نادي الوحدات الاسبق الدكتور طارق سامي خوري رسالة الى رئيس الوزراء تتعلق بملاعب المملكة وتاليا نص الرسالة :
جميع ملاعب العشب الصناعي التابعة للأندية، أو المدن الرياضية، أو البلديات في مختلف محافظات المملكة بحاجة عاجلة إلى تبديل الأرضيات بعشب صناعي حديث من الجيل الجديد.
هذه الملاعب تخدم آلاف اللاعبين يوميًا، وهي أساس تطوير الفئات العمرية، وحماية اللاعبين من الإصابات، ورفع مستوى المنافسة.
وبإمكان الحكومة تنفيذ هذا المشروع بسهولة، عبر الاستفادة من برامج دعم الرياضيين المتوفرة بكثرة، سواء من الجمعيات الدولية، أو من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، أو الاتحاد الآسيوي، خاصة وأن الكلفة منطقية ومعتدلة مقارنة بحجم الفائدة.
وبذلك تقدّم الحكومة خدمة حقيقية وعملية للرياضة والرياضيين والاتحاد والأندية، وتضع أساسًا متينًا لنهضة رياضية شاملة في الأردن.
د. طارق سامي خوري
وجه النائب ورئيس نادي الوحدات الاسبق الدكتور طارق سامي خوري رسالة الى رئيس الوزراء تتعلق بملاعب المملكة وتاليا نص الرسالة :
جميع ملاعب العشب الصناعي التابعة للأندية، أو المدن الرياضية، أو البلديات في مختلف محافظات المملكة بحاجة عاجلة إلى تبديل الأرضيات بعشب صناعي حديث من الجيل الجديد.
هذه الملاعب تخدم آلاف اللاعبين يوميًا، وهي أساس تطوير الفئات العمرية، وحماية اللاعبين من الإصابات، ورفع مستوى المنافسة.
وبإمكان الحكومة تنفيذ هذا المشروع بسهولة، عبر الاستفادة من برامج دعم الرياضيين المتوفرة بكثرة، سواء من الجمعيات الدولية، أو من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، أو الاتحاد الآسيوي، خاصة وأن الكلفة منطقية ومعتدلة مقارنة بحجم الفائدة.
وبذلك تقدّم الحكومة خدمة حقيقية وعملية للرياضة والرياضيين والاتحاد والأندية، وتضع أساسًا متينًا لنهضة رياضية شاملة في الأردن.
د. طارق سامي خوري
وجه النائب ورئيس نادي الوحدات الاسبق الدكتور طارق سامي خوري رسالة الى رئيس الوزراء تتعلق بملاعب المملكة وتاليا نص الرسالة :
جميع ملاعب العشب الصناعي التابعة للأندية، أو المدن الرياضية، أو البلديات في مختلف محافظات المملكة بحاجة عاجلة إلى تبديل الأرضيات بعشب صناعي حديث من الجيل الجديد.
هذه الملاعب تخدم آلاف اللاعبين يوميًا، وهي أساس تطوير الفئات العمرية، وحماية اللاعبين من الإصابات، ورفع مستوى المنافسة.
وبإمكان الحكومة تنفيذ هذا المشروع بسهولة، عبر الاستفادة من برامج دعم الرياضيين المتوفرة بكثرة، سواء من الجمعيات الدولية، أو من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، أو الاتحاد الآسيوي، خاصة وأن الكلفة منطقية ومعتدلة مقارنة بحجم الفائدة.
وبذلك تقدّم الحكومة خدمة حقيقية وعملية للرياضة والرياضيين والاتحاد والأندية، وتضع أساسًا متينًا لنهضة رياضية شاملة في الأردن.
د. طارق سامي خوري
التعليقات