خاص بعد الضجة الإيجابية التي رافقت كشف نادي الوحدات عن القميص الجديد بتصميمه الجذاب، بدأ جمهور النادي يطرح سلسلة من الأسئلة الغاضبة حول مصير متجر الوحدات الرسمي، الذي كان من المفترض أن يكون الذراع التسويقية الأبرز لتسويق القميص وباقي المنتجات.
فالمتجر، الذي كان قد أُعلن عن موقعه في منطقة الشميساني، ما يزال مغلقاً منذ فترة دون أي توضيح رسمي، ما جعل الجماهير تتساءل حول اختفاء الخطة التسويقية التي كان يُعوَّل عليها لرفع إيرادات النادي؟ ولماذا كلما تقدّم الوحدات خطوة إلى الأمام في الجانب التجاري يعود ويتراجع خطوتين؟ وهل هناك بديل أو رؤية جديدة لتفعيل هذا المشروع الذي كان يمثل مصدر دخل مهماً للنادي؟
تساؤلات كثيرة تُطرح اليوم بين جمهور الأخضر، وسط مطالبات بإعادة تفعيل المتجر أو الكشف عن أسباب توقفه، خاصة وأن الإقبال على القميص الجديد كان فرصة ذهبية لتعزيز موارد النادي في وقت يحتاج فيه الوحدات لكل مصدر دعم ممكن.
خاص بعد الضجة الإيجابية التي رافقت كشف نادي الوحدات عن القميص الجديد بتصميمه الجذاب، بدأ جمهور النادي يطرح سلسلة من الأسئلة الغاضبة حول مصير متجر الوحدات الرسمي، الذي كان من المفترض أن يكون الذراع التسويقية الأبرز لتسويق القميص وباقي المنتجات.
فالمتجر، الذي كان قد أُعلن عن موقعه في منطقة الشميساني، ما يزال مغلقاً منذ فترة دون أي توضيح رسمي، ما جعل الجماهير تتساءل حول اختفاء الخطة التسويقية التي كان يُعوَّل عليها لرفع إيرادات النادي؟ ولماذا كلما تقدّم الوحدات خطوة إلى الأمام في الجانب التجاري يعود ويتراجع خطوتين؟ وهل هناك بديل أو رؤية جديدة لتفعيل هذا المشروع الذي كان يمثل مصدر دخل مهماً للنادي؟
تساؤلات كثيرة تُطرح اليوم بين جمهور الأخضر، وسط مطالبات بإعادة تفعيل المتجر أو الكشف عن أسباب توقفه، خاصة وأن الإقبال على القميص الجديد كان فرصة ذهبية لتعزيز موارد النادي في وقت يحتاج فيه الوحدات لكل مصدر دعم ممكن.
خاص بعد الضجة الإيجابية التي رافقت كشف نادي الوحدات عن القميص الجديد بتصميمه الجذاب، بدأ جمهور النادي يطرح سلسلة من الأسئلة الغاضبة حول مصير متجر الوحدات الرسمي، الذي كان من المفترض أن يكون الذراع التسويقية الأبرز لتسويق القميص وباقي المنتجات.
فالمتجر، الذي كان قد أُعلن عن موقعه في منطقة الشميساني، ما يزال مغلقاً منذ فترة دون أي توضيح رسمي، ما جعل الجماهير تتساءل حول اختفاء الخطة التسويقية التي كان يُعوَّل عليها لرفع إيرادات النادي؟ ولماذا كلما تقدّم الوحدات خطوة إلى الأمام في الجانب التجاري يعود ويتراجع خطوتين؟ وهل هناك بديل أو رؤية جديدة لتفعيل هذا المشروع الذي كان يمثل مصدر دخل مهماً للنادي؟
تساؤلات كثيرة تُطرح اليوم بين جمهور الأخضر، وسط مطالبات بإعادة تفعيل المتجر أو الكشف عن أسباب توقفه، خاصة وأن الإقبال على القميص الجديد كان فرصة ذهبية لتعزيز موارد النادي في وقت يحتاج فيه الوحدات لكل مصدر دعم ممكن.
التعليقات