أثار أداء أحد مدربي المنتخبات الوطنية في إحدى الألعاب الجماعية حالة من الاستغراب بين المتابعين، بعد تداول معلومات مؤكدة تفيد بأن المدرب يدير تدريبات المنتخب عن بُعد، من خلال تطبيقات مثل واتساب وزووم، إضافة إلى إرسال خطط اللعب ومحاضرات إلكترونية للمساعدين.
وبحسب ما يتداوله المطلعون على الملف، فإن المدرب يكتفي بمنح التعليمات عبر الاتصال المرئي والرسائل الصوتية، بينما يتولى مساعدوه تنفيذ التدريبات الميدانية داخل المعسكرات ونقل توجيهاته للاعبين.
هذه الطريقة في الإعداد أثارت تساؤلات حول مدى جدوى استمرار هذا النهج، خاصة وأن المنتخب يستعد لاستحقاقات مهمة تتطلب حضوراً فنياً مباشراً في الملعب، ومتابعة دقيقة للتفاصيل، وتفاعلًا لحظياً مع اللاعبين.
ويرى العديد من المتابعين أن قيادة منتخب وطني عن بُعد لا تتناسب مع المرحلة الحالية، مؤكدين أنه في حال عدم قدرة المدرب على التواجد في الأردن والإشراف المباشر، فإن الخيار الأنسب هو الاستغناء عنه والبحث عن بديل قادر على تقديم الإضافة من داخل الملعب وليس من خلف الشاشة.
وبانتظار موقف رسمي، يبقى الجدل قائماً حول مستقبل الجهاز الفني، ودور الجهات المسؤولة في حسم هذا الملف بما يخدم مصلحة المنتخب واستعداداته المقبلة.
خاص
أثار أداء أحد مدربي المنتخبات الوطنية في إحدى الألعاب الجماعية حالة من الاستغراب بين المتابعين، بعد تداول معلومات مؤكدة تفيد بأن المدرب يدير تدريبات المنتخب عن بُعد، من خلال تطبيقات مثل واتساب وزووم، إضافة إلى إرسال خطط اللعب ومحاضرات إلكترونية للمساعدين.
وبحسب ما يتداوله المطلعون على الملف، فإن المدرب يكتفي بمنح التعليمات عبر الاتصال المرئي والرسائل الصوتية، بينما يتولى مساعدوه تنفيذ التدريبات الميدانية داخل المعسكرات ونقل توجيهاته للاعبين.
هذه الطريقة في الإعداد أثارت تساؤلات حول مدى جدوى استمرار هذا النهج، خاصة وأن المنتخب يستعد لاستحقاقات مهمة تتطلب حضوراً فنياً مباشراً في الملعب، ومتابعة دقيقة للتفاصيل، وتفاعلًا لحظياً مع اللاعبين.
ويرى العديد من المتابعين أن قيادة منتخب وطني عن بُعد لا تتناسب مع المرحلة الحالية، مؤكدين أنه في حال عدم قدرة المدرب على التواجد في الأردن والإشراف المباشر، فإن الخيار الأنسب هو الاستغناء عنه والبحث عن بديل قادر على تقديم الإضافة من داخل الملعب وليس من خلف الشاشة.
وبانتظار موقف رسمي، يبقى الجدل قائماً حول مستقبل الجهاز الفني، ودور الجهات المسؤولة في حسم هذا الملف بما يخدم مصلحة المنتخب واستعداداته المقبلة.
خاص
أثار أداء أحد مدربي المنتخبات الوطنية في إحدى الألعاب الجماعية حالة من الاستغراب بين المتابعين، بعد تداول معلومات مؤكدة تفيد بأن المدرب يدير تدريبات المنتخب عن بُعد، من خلال تطبيقات مثل واتساب وزووم، إضافة إلى إرسال خطط اللعب ومحاضرات إلكترونية للمساعدين.
وبحسب ما يتداوله المطلعون على الملف، فإن المدرب يكتفي بمنح التعليمات عبر الاتصال المرئي والرسائل الصوتية، بينما يتولى مساعدوه تنفيذ التدريبات الميدانية داخل المعسكرات ونقل توجيهاته للاعبين.
هذه الطريقة في الإعداد أثارت تساؤلات حول مدى جدوى استمرار هذا النهج، خاصة وأن المنتخب يستعد لاستحقاقات مهمة تتطلب حضوراً فنياً مباشراً في الملعب، ومتابعة دقيقة للتفاصيل، وتفاعلًا لحظياً مع اللاعبين.
ويرى العديد من المتابعين أن قيادة منتخب وطني عن بُعد لا تتناسب مع المرحلة الحالية، مؤكدين أنه في حال عدم قدرة المدرب على التواجد في الأردن والإشراف المباشر، فإن الخيار الأنسب هو الاستغناء عنه والبحث عن بديل قادر على تقديم الإضافة من داخل الملعب وليس من خلف الشاشة.
وبانتظار موقف رسمي، يبقى الجدل قائماً حول مستقبل الجهاز الفني، ودور الجهات المسؤولة في حسم هذا الملف بما يخدم مصلحة المنتخب واستعداداته المقبلة.
التعليقات