مع الاهتمام المتزايد بالصحة واللياقة البدنية وطول العمر، نشأت صناعة بملايين الدولارات تركز على أحدث العلوم ومنتجات تدّعي منع الشيخوخة.
لكن سرّ العيش لفترة أطول ليس بالضرورة معقدا، فهناك خطوات بسيطة يمكن للجميع اتباعها لإبطاء الزمن والشعور بالشباب.
النشاط البدني المنتظم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تقلل من خطر الوفاة وتساعد على إبطاء الشيخوخة.
حتى برنامج رياضي قصير لمدة ثمانية أسابيع يمكن أن يقلل العمر البيولوجي بحوالي عامين.
والجمع بين تمارين القوة والتحمل ثلاث مرات إلى أربع أسبوعيا يعزز صحة الجينات التي تتحكم بوظائف الجسم الأساسية.
التغذية الصحية اتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبروتينات الخالية من الدهون يقلل العمر البيولوجي، وفقا لموقع 'ساينس أليرت'.
وأظهرت دراسة شملت 2700 امرأة أن الحمية الصحية لمدة 6 إلى 12 شهرا أبطأت الشيخوخة بمعدل 2.4 سنة، بفضل مضادات الأكسدة والفيتامينات والمركبات المضادة للالتهابات.
تحسين عادات النوم النوم الجيد أساسي للحفاظ على الشباب؛ إذ يسهم في إصلاح الحمض النووي، واستعادة التوازن الهرموني، وتقليل الالتهابات.
والأشخاص الذين ينامون أقل من خمس ساعات يوميا أو يعملون بنظام المناوبات يكون عمرهم البيولوجي أكبر مقارنة بمن ينامون بشكل منتظم.
تجنب الرذائل الصحية التدخين والكحول من أبرز العوامل المسرّعة للشيخوخة. التدخين يسرّع شيخوخة الرئتين وخلايا مجرى الهواء، بينما يزيد الكحول من العمر البيولوجي.
هذه العادات تلحق الضرر بالحمض النووي وتزيد الالتهابات وترهق الخلايا؛ ما يسرّع الشيخوخة.
السيطرة على التوتر إدارة التوتر والعواطف تحمي من تسريع التقدم في السن. التوتر يؤثر على الاستجابة الهرمونية ويضعف المناعة ويضر الحمض النووي، كما يمكن أن يؤثر على النوم والنظام الغذائي واستهلاك الكحول.
استخدام تقنيات التأقلم الإيجابية أمر ضروري للحفاظ على شباب الجسم.
تشير الدراسات إلى أن الشعور بالوحدة، والتعرض لدرجات حرارة شديدة، وتلوث الهواء، وظروف البيئة المعيشية قد تؤثر أيضا على سرعة الشيخوخة.
ومع ذلك، فإن التغييرات الصغيرة في العادات اليومية يمكن أن تحسن الصحة والرفاهية، وفي بعض الحالات، تُعيد عقارب الساعة إلى الوراء.
مع الاهتمام المتزايد بالصحة واللياقة البدنية وطول العمر، نشأت صناعة بملايين الدولارات تركز على أحدث العلوم ومنتجات تدّعي منع الشيخوخة.
لكن سرّ العيش لفترة أطول ليس بالضرورة معقدا، فهناك خطوات بسيطة يمكن للجميع اتباعها لإبطاء الزمن والشعور بالشباب.
النشاط البدني المنتظم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تقلل من خطر الوفاة وتساعد على إبطاء الشيخوخة.
حتى برنامج رياضي قصير لمدة ثمانية أسابيع يمكن أن يقلل العمر البيولوجي بحوالي عامين.
والجمع بين تمارين القوة والتحمل ثلاث مرات إلى أربع أسبوعيا يعزز صحة الجينات التي تتحكم بوظائف الجسم الأساسية.
التغذية الصحية اتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبروتينات الخالية من الدهون يقلل العمر البيولوجي، وفقا لموقع 'ساينس أليرت'.
وأظهرت دراسة شملت 2700 امرأة أن الحمية الصحية لمدة 6 إلى 12 شهرا أبطأت الشيخوخة بمعدل 2.4 سنة، بفضل مضادات الأكسدة والفيتامينات والمركبات المضادة للالتهابات.
تحسين عادات النوم النوم الجيد أساسي للحفاظ على الشباب؛ إذ يسهم في إصلاح الحمض النووي، واستعادة التوازن الهرموني، وتقليل الالتهابات.
والأشخاص الذين ينامون أقل من خمس ساعات يوميا أو يعملون بنظام المناوبات يكون عمرهم البيولوجي أكبر مقارنة بمن ينامون بشكل منتظم.
تجنب الرذائل الصحية التدخين والكحول من أبرز العوامل المسرّعة للشيخوخة. التدخين يسرّع شيخوخة الرئتين وخلايا مجرى الهواء، بينما يزيد الكحول من العمر البيولوجي.
هذه العادات تلحق الضرر بالحمض النووي وتزيد الالتهابات وترهق الخلايا؛ ما يسرّع الشيخوخة.
السيطرة على التوتر إدارة التوتر والعواطف تحمي من تسريع التقدم في السن. التوتر يؤثر على الاستجابة الهرمونية ويضعف المناعة ويضر الحمض النووي، كما يمكن أن يؤثر على النوم والنظام الغذائي واستهلاك الكحول.
استخدام تقنيات التأقلم الإيجابية أمر ضروري للحفاظ على شباب الجسم.
تشير الدراسات إلى أن الشعور بالوحدة، والتعرض لدرجات حرارة شديدة، وتلوث الهواء، وظروف البيئة المعيشية قد تؤثر أيضا على سرعة الشيخوخة.
ومع ذلك، فإن التغييرات الصغيرة في العادات اليومية يمكن أن تحسن الصحة والرفاهية، وفي بعض الحالات، تُعيد عقارب الساعة إلى الوراء.
مع الاهتمام المتزايد بالصحة واللياقة البدنية وطول العمر، نشأت صناعة بملايين الدولارات تركز على أحدث العلوم ومنتجات تدّعي منع الشيخوخة.
لكن سرّ العيش لفترة أطول ليس بالضرورة معقدا، فهناك خطوات بسيطة يمكن للجميع اتباعها لإبطاء الزمن والشعور بالشباب.
النشاط البدني المنتظم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تقلل من خطر الوفاة وتساعد على إبطاء الشيخوخة.
حتى برنامج رياضي قصير لمدة ثمانية أسابيع يمكن أن يقلل العمر البيولوجي بحوالي عامين.
والجمع بين تمارين القوة والتحمل ثلاث مرات إلى أربع أسبوعيا يعزز صحة الجينات التي تتحكم بوظائف الجسم الأساسية.
التغذية الصحية اتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبروتينات الخالية من الدهون يقلل العمر البيولوجي، وفقا لموقع 'ساينس أليرت'.
وأظهرت دراسة شملت 2700 امرأة أن الحمية الصحية لمدة 6 إلى 12 شهرا أبطأت الشيخوخة بمعدل 2.4 سنة، بفضل مضادات الأكسدة والفيتامينات والمركبات المضادة للالتهابات.
تحسين عادات النوم النوم الجيد أساسي للحفاظ على الشباب؛ إذ يسهم في إصلاح الحمض النووي، واستعادة التوازن الهرموني، وتقليل الالتهابات.
والأشخاص الذين ينامون أقل من خمس ساعات يوميا أو يعملون بنظام المناوبات يكون عمرهم البيولوجي أكبر مقارنة بمن ينامون بشكل منتظم.
تجنب الرذائل الصحية التدخين والكحول من أبرز العوامل المسرّعة للشيخوخة. التدخين يسرّع شيخوخة الرئتين وخلايا مجرى الهواء، بينما يزيد الكحول من العمر البيولوجي.
هذه العادات تلحق الضرر بالحمض النووي وتزيد الالتهابات وترهق الخلايا؛ ما يسرّع الشيخوخة.
السيطرة على التوتر إدارة التوتر والعواطف تحمي من تسريع التقدم في السن. التوتر يؤثر على الاستجابة الهرمونية ويضعف المناعة ويضر الحمض النووي، كما يمكن أن يؤثر على النوم والنظام الغذائي واستهلاك الكحول.
استخدام تقنيات التأقلم الإيجابية أمر ضروري للحفاظ على شباب الجسم.
تشير الدراسات إلى أن الشعور بالوحدة، والتعرض لدرجات حرارة شديدة، وتلوث الهواء، وظروف البيئة المعيشية قد تؤثر أيضا على سرعة الشيخوخة.
ومع ذلك، فإن التغييرات الصغيرة في العادات اليومية يمكن أن تحسن الصحة والرفاهية، وفي بعض الحالات، تُعيد عقارب الساعة إلى الوراء.
التعليقات