بدأت أصداء الغضب تتصاعد في الشارع الرياضي الأردني تجاه إحدى الشخصيات البارزة التي تتولى منصباً رفيعاً في إدارة المشهد الرياضي المحلي، وذلك على خلفية سلسلة من القرارات التي وُصفت بأنها مثيرة للجدل، خصوصاً ما يتعلق بالتعيينات داخل بعض الاتحادات واختيارات ممثلي الإدارات في الأندية.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن حالة من التململ تسود أوساط الرياضيين، في ظل ما يعتبره كثيرون تغولاً إدارياً وتفرداً في اتخاذ القرارات دون الرجوع إلى الكفاءات أو اعتماد المعايير الفنية.
الأصوات المطالبة بالتغيير تتزايد يوماً بعد يوم، وسط دعوات لإعادة تقييم المرحلة الحالية من إدارة الملف الرياضي، بما يضمن ضخ دماء جديدة قادرة على تجديد الثقة بالمؤسسات الرياضية واستعادة الروح التنافسية الحقيقية التي يفتقدها الشارع الرياضي منذ فترة.
ويرى مراقبون أن المرحلة المقبلة قد تشهد تحركات فعلية في هذا الاتجاه، خاصة مع تزايد الضغط الجماهيري والإعلامي المطالب بإحداث تغيير شامل يعيد التوازن إلى المشهد الرياضي الأردني.
خاص
بدأت أصداء الغضب تتصاعد في الشارع الرياضي الأردني تجاه إحدى الشخصيات البارزة التي تتولى منصباً رفيعاً في إدارة المشهد الرياضي المحلي، وذلك على خلفية سلسلة من القرارات التي وُصفت بأنها مثيرة للجدل، خصوصاً ما يتعلق بالتعيينات داخل بعض الاتحادات واختيارات ممثلي الإدارات في الأندية.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن حالة من التململ تسود أوساط الرياضيين، في ظل ما يعتبره كثيرون تغولاً إدارياً وتفرداً في اتخاذ القرارات دون الرجوع إلى الكفاءات أو اعتماد المعايير الفنية.
الأصوات المطالبة بالتغيير تتزايد يوماً بعد يوم، وسط دعوات لإعادة تقييم المرحلة الحالية من إدارة الملف الرياضي، بما يضمن ضخ دماء جديدة قادرة على تجديد الثقة بالمؤسسات الرياضية واستعادة الروح التنافسية الحقيقية التي يفتقدها الشارع الرياضي منذ فترة.
ويرى مراقبون أن المرحلة المقبلة قد تشهد تحركات فعلية في هذا الاتجاه، خاصة مع تزايد الضغط الجماهيري والإعلامي المطالب بإحداث تغيير شامل يعيد التوازن إلى المشهد الرياضي الأردني.
خاص
بدأت أصداء الغضب تتصاعد في الشارع الرياضي الأردني تجاه إحدى الشخصيات البارزة التي تتولى منصباً رفيعاً في إدارة المشهد الرياضي المحلي، وذلك على خلفية سلسلة من القرارات التي وُصفت بأنها مثيرة للجدل، خصوصاً ما يتعلق بالتعيينات داخل بعض الاتحادات واختيارات ممثلي الإدارات في الأندية.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن حالة من التململ تسود أوساط الرياضيين، في ظل ما يعتبره كثيرون تغولاً إدارياً وتفرداً في اتخاذ القرارات دون الرجوع إلى الكفاءات أو اعتماد المعايير الفنية.
الأصوات المطالبة بالتغيير تتزايد يوماً بعد يوم، وسط دعوات لإعادة تقييم المرحلة الحالية من إدارة الملف الرياضي، بما يضمن ضخ دماء جديدة قادرة على تجديد الثقة بالمؤسسات الرياضية واستعادة الروح التنافسية الحقيقية التي يفتقدها الشارع الرياضي منذ فترة.
ويرى مراقبون أن المرحلة المقبلة قد تشهد تحركات فعلية في هذا الاتجاه، خاصة مع تزايد الضغط الجماهيري والإعلامي المطالب بإحداث تغيير شامل يعيد التوازن إلى المشهد الرياضي الأردني.
التعليقات