في الوقت الذي غادر فيه المنتخب الوطني مكتمل الصفوف إلى معسكره لمواجهة تونس ومالي ودّياً، تواصل أندية المحترفين تحضيراتها واستحقاقاتها لخوض بطولة درع الاتحاد، ولكن بصفوف منقوصة بعد انضمام لاعبيها الدوليين إلى كتيبة 'النشامى'.
ورغم أن البطولة تقام في فترة تعد مثالية لتجهيز الفرق قبل عودة عجلة الدوري، إلا أن غياب العناصر الأساسية يشكل تحديًا حقيقيًا للأجهزة الفنية التي تجد نفسها مضطرة للاعتماد على الوجوه الشابة والبدائل للحفاظ على نسق الأداء وثبات المستوى.
فترة التوقف الطويلة التي يعيشها الدوري حاليًا تفرض على الأندية العمل بجد للحفاظ على اللياقة البدنية والجاهزية الذهنية للاعبين، خصوصًا أن المنافسة في درع الاتحاد تتطلب حضورًا قويًا أمام الجماهير، التي تنتظر من فرقها أداءً مقنعًا يطمئنها قبل الموسم الرسمي.
وتسعى الفرق من خلال مباريات الدرع إلى اختبار الخطط التكتيكية وتثبيت التشكيلات المناسبة، فيما يجد بعض المدربين في غياب الدوليين فرصة سانحة لمنح اللاعبين الشباب دقائق لعب ثمينة، قد تعيد رسم ملامح الفريق في قادم المراحل.
وبين ضغط الغيابات وطموح الظهور القوي، تبدو المرحلة الحالية محكًّا حقيقيًا لعمق دكة البدلاء وجاهزية الأندية بدنيًا وفنيًا في وقت تترقب فيه الجماهير استمرار المنافسات بشغف وتطلّع لمستويات تبشر بموسم استثنائي.
دعاء الموسى
في الوقت الذي غادر فيه المنتخب الوطني مكتمل الصفوف إلى معسكره لمواجهة تونس ومالي ودّياً، تواصل أندية المحترفين تحضيراتها واستحقاقاتها لخوض بطولة درع الاتحاد، ولكن بصفوف منقوصة بعد انضمام لاعبيها الدوليين إلى كتيبة 'النشامى'.
ورغم أن البطولة تقام في فترة تعد مثالية لتجهيز الفرق قبل عودة عجلة الدوري، إلا أن غياب العناصر الأساسية يشكل تحديًا حقيقيًا للأجهزة الفنية التي تجد نفسها مضطرة للاعتماد على الوجوه الشابة والبدائل للحفاظ على نسق الأداء وثبات المستوى.
فترة التوقف الطويلة التي يعيشها الدوري حاليًا تفرض على الأندية العمل بجد للحفاظ على اللياقة البدنية والجاهزية الذهنية للاعبين، خصوصًا أن المنافسة في درع الاتحاد تتطلب حضورًا قويًا أمام الجماهير، التي تنتظر من فرقها أداءً مقنعًا يطمئنها قبل الموسم الرسمي.
وتسعى الفرق من خلال مباريات الدرع إلى اختبار الخطط التكتيكية وتثبيت التشكيلات المناسبة، فيما يجد بعض المدربين في غياب الدوليين فرصة سانحة لمنح اللاعبين الشباب دقائق لعب ثمينة، قد تعيد رسم ملامح الفريق في قادم المراحل.
وبين ضغط الغيابات وطموح الظهور القوي، تبدو المرحلة الحالية محكًّا حقيقيًا لعمق دكة البدلاء وجاهزية الأندية بدنيًا وفنيًا في وقت تترقب فيه الجماهير استمرار المنافسات بشغف وتطلّع لمستويات تبشر بموسم استثنائي.
دعاء الموسى
في الوقت الذي غادر فيه المنتخب الوطني مكتمل الصفوف إلى معسكره لمواجهة تونس ومالي ودّياً، تواصل أندية المحترفين تحضيراتها واستحقاقاتها لخوض بطولة درع الاتحاد، ولكن بصفوف منقوصة بعد انضمام لاعبيها الدوليين إلى كتيبة 'النشامى'.
ورغم أن البطولة تقام في فترة تعد مثالية لتجهيز الفرق قبل عودة عجلة الدوري، إلا أن غياب العناصر الأساسية يشكل تحديًا حقيقيًا للأجهزة الفنية التي تجد نفسها مضطرة للاعتماد على الوجوه الشابة والبدائل للحفاظ على نسق الأداء وثبات المستوى.
فترة التوقف الطويلة التي يعيشها الدوري حاليًا تفرض على الأندية العمل بجد للحفاظ على اللياقة البدنية والجاهزية الذهنية للاعبين، خصوصًا أن المنافسة في درع الاتحاد تتطلب حضورًا قويًا أمام الجماهير، التي تنتظر من فرقها أداءً مقنعًا يطمئنها قبل الموسم الرسمي.
وتسعى الفرق من خلال مباريات الدرع إلى اختبار الخطط التكتيكية وتثبيت التشكيلات المناسبة، فيما يجد بعض المدربين في غياب الدوليين فرصة سانحة لمنح اللاعبين الشباب دقائق لعب ثمينة، قد تعيد رسم ملامح الفريق في قادم المراحل.
وبين ضغط الغيابات وطموح الظهور القوي، تبدو المرحلة الحالية محكًّا حقيقيًا لعمق دكة البدلاء وجاهزية الأندية بدنيًا وفنيًا في وقت تترقب فيه الجماهير استمرار المنافسات بشغف وتطلّع لمستويات تبشر بموسم استثنائي.
التعليقات
أندية المحترفين تواصل استعداداتها .. وتحدي في الجاهزية والبدائل!!
التعليقات