هل يعود زين الدين زيدان لتدريب ريال مدريد بأقصى سرعة ممكنة؟ لم ينفك السؤال يتردد في أوساط ومحيط الفريق الملكي بمجرد أن ظهر الأسطورة الفرنسية في تصريح خاطف ولكنه هام جدا، بالقول إنه عائد للتدريب قريبا.
ومنذ رحيله عن تدريب ريال مدريد في العام 2021، لفائدة كارلو أنشيلوتي، لم يتول زيدان أي تجربة جديدة وابتعد عن الملاعب، رغم العروض التي تحدثت عن أكثر من اتفاق مع أندية أو منتخبات على غرار مانشستر يونايتد ومنتخب السعودية وغيرهما.
وعلى هامش مباراة كرة قدم تندرج ضمن مشاريع خيرية، حضر زين الدين زيدان وخطف الأضواء من عديد النجوم الآخرين رغم أنه لم يلعب اللقاء بسبب بعض الأوجاع.
وأثار زيدان تكهنات عدة في الأوساط الكروية الفرنسية والإسبانية، عندما صرح بالقول: ' سأعود قريباً للتدريب' وهي العبارات التي أفرزت جدلاً واسعاً وسيلا من الأسئلة حول وجهته المقبلة والقريبة.
من المعلوم أن زيدان مرشح لخلافة صديقه ومواطنه ديدييه ديشامب على رأس المنتخب الفرنسي خاصة أن الأخير لن يجدد عقده في تدريب رفاق مبابي بعد كأس العالم 2026، وبالتالي فإن تدريب فرنسا هو حلم كبير سيحققه زيدان بعد أن كان قادها للفوز بكأس العالم 1998 وأمم أوروبا 2000.
وبتصريحه الذي يحمل عدة أوجه وفرضيات، قالت بعض المصادر إن زيدان قد يتخلى عن أكبر أحلامه من أجل تدريب ريال مدريد خصوصا أن هناك قناعة في 'البيت الملكي' بأن أيام تشابي ألونسو لن تطول.
واعتبرت الكثير من المصادر أن تصريح زيدان في هذا الوقت بالذات، الذي يشهد فيه ألونسو انتقادات لاذعة وفترة صعبة، لم يكن تصريحا اعتباطيا بل هو مدروس وقد تثبته الأيام المقبلة.
وتضيف المصادر أنه على الرغم من كون تدريب المنتخب الفرنسي هو منصب مرموق جدا لكل مدرب، إلا أن زيدان قد يضحي بذلك من أجل قيادة ريال مدريد في الموسم الجاري، الذي يراهن فيه الفريق على استعادة لقب دوري أبطال أوروبا.
ومن جهة أخرى يرى بعض الملاحظين أن حديث زيدان عن عودته القريبة للتدريب يقصد به بالفعل العودة للمنختب الفرنسي إذ لم يعد يفصله ـ نظريا ـ عن ذلك سوى 7 أشهر تقريبا.
وكان تعادل الريال يوم الأحد الماضي مع رايو فاليكانو (0 ـ0 ) في الجولة 12 من الليغا، وراء تهاطل الانتقادات على المدرب تشابي ألونسو رغم أن فريقه لا يزال متصدرا للمسابقة.
هل يعود زين الدين زيدان لتدريب ريال مدريد بأقصى سرعة ممكنة؟ لم ينفك السؤال يتردد في أوساط ومحيط الفريق الملكي بمجرد أن ظهر الأسطورة الفرنسية في تصريح خاطف ولكنه هام جدا، بالقول إنه عائد للتدريب قريبا.
ومنذ رحيله عن تدريب ريال مدريد في العام 2021، لفائدة كارلو أنشيلوتي، لم يتول زيدان أي تجربة جديدة وابتعد عن الملاعب، رغم العروض التي تحدثت عن أكثر من اتفاق مع أندية أو منتخبات على غرار مانشستر يونايتد ومنتخب السعودية وغيرهما.
وعلى هامش مباراة كرة قدم تندرج ضمن مشاريع خيرية، حضر زين الدين زيدان وخطف الأضواء من عديد النجوم الآخرين رغم أنه لم يلعب اللقاء بسبب بعض الأوجاع.
وأثار زيدان تكهنات عدة في الأوساط الكروية الفرنسية والإسبانية، عندما صرح بالقول: ' سأعود قريباً للتدريب' وهي العبارات التي أفرزت جدلاً واسعاً وسيلا من الأسئلة حول وجهته المقبلة والقريبة.
من المعلوم أن زيدان مرشح لخلافة صديقه ومواطنه ديدييه ديشامب على رأس المنتخب الفرنسي خاصة أن الأخير لن يجدد عقده في تدريب رفاق مبابي بعد كأس العالم 2026، وبالتالي فإن تدريب فرنسا هو حلم كبير سيحققه زيدان بعد أن كان قادها للفوز بكأس العالم 1998 وأمم أوروبا 2000.
وبتصريحه الذي يحمل عدة أوجه وفرضيات، قالت بعض المصادر إن زيدان قد يتخلى عن أكبر أحلامه من أجل تدريب ريال مدريد خصوصا أن هناك قناعة في 'البيت الملكي' بأن أيام تشابي ألونسو لن تطول.
واعتبرت الكثير من المصادر أن تصريح زيدان في هذا الوقت بالذات، الذي يشهد فيه ألونسو انتقادات لاذعة وفترة صعبة، لم يكن تصريحا اعتباطيا بل هو مدروس وقد تثبته الأيام المقبلة.
وتضيف المصادر أنه على الرغم من كون تدريب المنتخب الفرنسي هو منصب مرموق جدا لكل مدرب، إلا أن زيدان قد يضحي بذلك من أجل قيادة ريال مدريد في الموسم الجاري، الذي يراهن فيه الفريق على استعادة لقب دوري أبطال أوروبا.
ومن جهة أخرى يرى بعض الملاحظين أن حديث زيدان عن عودته القريبة للتدريب يقصد به بالفعل العودة للمنختب الفرنسي إذ لم يعد يفصله ـ نظريا ـ عن ذلك سوى 7 أشهر تقريبا.
وكان تعادل الريال يوم الأحد الماضي مع رايو فاليكانو (0 ـ0 ) في الجولة 12 من الليغا، وراء تهاطل الانتقادات على المدرب تشابي ألونسو رغم أن فريقه لا يزال متصدرا للمسابقة.
هل يعود زين الدين زيدان لتدريب ريال مدريد بأقصى سرعة ممكنة؟ لم ينفك السؤال يتردد في أوساط ومحيط الفريق الملكي بمجرد أن ظهر الأسطورة الفرنسية في تصريح خاطف ولكنه هام جدا، بالقول إنه عائد للتدريب قريبا.
ومنذ رحيله عن تدريب ريال مدريد في العام 2021، لفائدة كارلو أنشيلوتي، لم يتول زيدان أي تجربة جديدة وابتعد عن الملاعب، رغم العروض التي تحدثت عن أكثر من اتفاق مع أندية أو منتخبات على غرار مانشستر يونايتد ومنتخب السعودية وغيرهما.
وعلى هامش مباراة كرة قدم تندرج ضمن مشاريع خيرية، حضر زين الدين زيدان وخطف الأضواء من عديد النجوم الآخرين رغم أنه لم يلعب اللقاء بسبب بعض الأوجاع.
وأثار زيدان تكهنات عدة في الأوساط الكروية الفرنسية والإسبانية، عندما صرح بالقول: ' سأعود قريباً للتدريب' وهي العبارات التي أفرزت جدلاً واسعاً وسيلا من الأسئلة حول وجهته المقبلة والقريبة.
من المعلوم أن زيدان مرشح لخلافة صديقه ومواطنه ديدييه ديشامب على رأس المنتخب الفرنسي خاصة أن الأخير لن يجدد عقده في تدريب رفاق مبابي بعد كأس العالم 2026، وبالتالي فإن تدريب فرنسا هو حلم كبير سيحققه زيدان بعد أن كان قادها للفوز بكأس العالم 1998 وأمم أوروبا 2000.
وبتصريحه الذي يحمل عدة أوجه وفرضيات، قالت بعض المصادر إن زيدان قد يتخلى عن أكبر أحلامه من أجل تدريب ريال مدريد خصوصا أن هناك قناعة في 'البيت الملكي' بأن أيام تشابي ألونسو لن تطول.
واعتبرت الكثير من المصادر أن تصريح زيدان في هذا الوقت بالذات، الذي يشهد فيه ألونسو انتقادات لاذعة وفترة صعبة، لم يكن تصريحا اعتباطيا بل هو مدروس وقد تثبته الأيام المقبلة.
وتضيف المصادر أنه على الرغم من كون تدريب المنتخب الفرنسي هو منصب مرموق جدا لكل مدرب، إلا أن زيدان قد يضحي بذلك من أجل قيادة ريال مدريد في الموسم الجاري، الذي يراهن فيه الفريق على استعادة لقب دوري أبطال أوروبا.
ومن جهة أخرى يرى بعض الملاحظين أن حديث زيدان عن عودته القريبة للتدريب يقصد به بالفعل العودة للمنختب الفرنسي إذ لم يعد يفصله ـ نظريا ـ عن ذلك سوى 7 أشهر تقريبا.
وكان تعادل الريال يوم الأحد الماضي مع رايو فاليكانو (0 ـ0 ) في الجولة 12 من الليغا، وراء تهاطل الانتقادات على المدرب تشابي ألونسو رغم أن فريقه لا يزال متصدرا للمسابقة.
التعليقات
سأعود قريبا .. هل يضحي زيدان بأكبر أحلامه لإنقاذ ريال مدريد؟
التعليقات