تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة، فعاليات افتتاح معرض الكتاب والمكتبة الرقمية في مكتبة مدرس بعد تحديثها وتطويرها بجهود ذاتية متميزة من كوادر المدرسة.
وقد استهل الحفل بقصّ شريط الافتتاح إيذانًا بانطلاق فعاليات هذا الحدث الثقافي والعلمي الهام، حيث عبّر الدكتور الحباشنة عن فخره واعتزازه بالجهود التي تبذلها إدارة المدرسة وكوادرها التعليمية والإدارية في تعزيز بيئة التعلم والمعرفة، مؤكدًا أن هذه الخطوة تعكس روح الإبداع والانتماء، وتسهم في دعم العملية التربوية وتوسيع آفاق الطلبة نحو القراءة والبحث العلمي.
وقال الحباشنة إن ما نشهده اليوم من تطوير وتحديث لمكتبة المدرسة هو نموذج مشرف لما يمكن أن يحققه الإخلاص والعمل الجماعي حين يقترن بالإيمان برسالة التعليم، فهذه المكتبة – الورقية منها والرقمية – تشكل ركيزة أساسية في بناء جيلٍ مثقفٍ، واعٍ، ومحبٍ للمعرفة، ونحن في مديرية التربية والتعليم نولي مثل هذه المبادرات كل الدعم والتقدير، لأنها تسهم في تنمية الفكر والإبداع لدى طلبتنا الأعزاء.'
عقب ذلك، تجوّل راعي الحفل والحضور في أروقة معرض الكتاب الذي يضم عشرات الكتب القيمة في شتى فصول المعرفة، من الأدب والعلوم والتاريخ والفكر الإنساني، وغيرها من المجالات الثقافية المتنوعة، وقد تم جمع هذه الكتب بعناية ومتابعة من إدارة المدرسة، وبمشاركة مجتمعية فاعلة من مديرية ثقافة معان ممثلةً بالدكتور يوسف الشمري، إلى جانب مجموعة من الداعمين والمتبرعين من أبناء المجتمع المحلي، الذين ساهموا جميعًا في إثراء محتوى المعرض ودعم رسالته الثقافية.
خلال افتتاح المكتبة الورقية، تم تدشين ركنٍ خاصٍ مميز حمل عنوان “تصدّق بكتاب ولك الثواب”، في مبادرة إنسانية وثقافية تهدف إلى تعزيز روح العطاء المعرفي، وتشجيع أبناء المجتمع المحلي على التبرع بالكتب التي تتوافق مع تعليمات وزارة التربية والتعليم، لتكون في متناول أيدي الطلبة والباحثين.
ويضم هذا الركن مجموعة قيّمة من الكتب التي تبرع بها الأهالي والمثقفون، إلى جانب الأبحاث التربوية والعلمية التي أعدّها المعلمون في تربية معان عامة، ومدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز على وجه الخصوص، إضافة إلى عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه التي أنجزها أعضاء الهيئات التدريسية في مديريات معان المختلفة، لتكون مصدر إلهامٍ ومعرفةٍ للجيل الجديد من الطلبة والباحثين.
كما شهد الحفل افتتاح المكتبة الرقمية المجهزة بستة أجهزة حاسوب متطورة، موصولة بالإنترنت وبالمكتبات العالمية وقواعد بيانات الكتب الإلكترونية، بحيث تتيح للطلبة والمعلمين إمكانية البحث والتصفح والوصول إلى الكتب والمراجع داخل المكتبة أو خارجها، في خطوة نوعية تعزز التكامل بين المكتبة الورقية ونظيرتها الرقمية، وتفتح آفاقًا أوسع للتعلم الذاتي والبحث الأكاديمي.
كما ثمّن دعم ومساندة أبناء المجتمع المحلي، الذين جسّدوا أسمى معاني الشراكة المجتمعية في خدمة العملية التعليمية والثقافية في محافظة معان.
حضر كل من مديرة الشؤون التعليمية السيدة وئام باقر ، والدكتورة سهير صلاح مديرة مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز – معان،
تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة، فعاليات افتتاح معرض الكتاب والمكتبة الرقمية في مكتبة مدرس بعد تحديثها وتطويرها بجهود ذاتية متميزة من كوادر المدرسة.
وقد استهل الحفل بقصّ شريط الافتتاح إيذانًا بانطلاق فعاليات هذا الحدث الثقافي والعلمي الهام، حيث عبّر الدكتور الحباشنة عن فخره واعتزازه بالجهود التي تبذلها إدارة المدرسة وكوادرها التعليمية والإدارية في تعزيز بيئة التعلم والمعرفة، مؤكدًا أن هذه الخطوة تعكس روح الإبداع والانتماء، وتسهم في دعم العملية التربوية وتوسيع آفاق الطلبة نحو القراءة والبحث العلمي.
وقال الحباشنة إن ما نشهده اليوم من تطوير وتحديث لمكتبة المدرسة هو نموذج مشرف لما يمكن أن يحققه الإخلاص والعمل الجماعي حين يقترن بالإيمان برسالة التعليم، فهذه المكتبة – الورقية منها والرقمية – تشكل ركيزة أساسية في بناء جيلٍ مثقفٍ، واعٍ، ومحبٍ للمعرفة، ونحن في مديرية التربية والتعليم نولي مثل هذه المبادرات كل الدعم والتقدير، لأنها تسهم في تنمية الفكر والإبداع لدى طلبتنا الأعزاء.'
عقب ذلك، تجوّل راعي الحفل والحضور في أروقة معرض الكتاب الذي يضم عشرات الكتب القيمة في شتى فصول المعرفة، من الأدب والعلوم والتاريخ والفكر الإنساني، وغيرها من المجالات الثقافية المتنوعة، وقد تم جمع هذه الكتب بعناية ومتابعة من إدارة المدرسة، وبمشاركة مجتمعية فاعلة من مديرية ثقافة معان ممثلةً بالدكتور يوسف الشمري، إلى جانب مجموعة من الداعمين والمتبرعين من أبناء المجتمع المحلي، الذين ساهموا جميعًا في إثراء محتوى المعرض ودعم رسالته الثقافية.
خلال افتتاح المكتبة الورقية، تم تدشين ركنٍ خاصٍ مميز حمل عنوان “تصدّق بكتاب ولك الثواب”، في مبادرة إنسانية وثقافية تهدف إلى تعزيز روح العطاء المعرفي، وتشجيع أبناء المجتمع المحلي على التبرع بالكتب التي تتوافق مع تعليمات وزارة التربية والتعليم، لتكون في متناول أيدي الطلبة والباحثين.
ويضم هذا الركن مجموعة قيّمة من الكتب التي تبرع بها الأهالي والمثقفون، إلى جانب الأبحاث التربوية والعلمية التي أعدّها المعلمون في تربية معان عامة، ومدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز على وجه الخصوص، إضافة إلى عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه التي أنجزها أعضاء الهيئات التدريسية في مديريات معان المختلفة، لتكون مصدر إلهامٍ ومعرفةٍ للجيل الجديد من الطلبة والباحثين.
كما شهد الحفل افتتاح المكتبة الرقمية المجهزة بستة أجهزة حاسوب متطورة، موصولة بالإنترنت وبالمكتبات العالمية وقواعد بيانات الكتب الإلكترونية، بحيث تتيح للطلبة والمعلمين إمكانية البحث والتصفح والوصول إلى الكتب والمراجع داخل المكتبة أو خارجها، في خطوة نوعية تعزز التكامل بين المكتبة الورقية ونظيرتها الرقمية، وتفتح آفاقًا أوسع للتعلم الذاتي والبحث الأكاديمي.
كما ثمّن دعم ومساندة أبناء المجتمع المحلي، الذين جسّدوا أسمى معاني الشراكة المجتمعية في خدمة العملية التعليمية والثقافية في محافظة معان.
حضر كل من مديرة الشؤون التعليمية السيدة وئام باقر ، والدكتورة سهير صلاح مديرة مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز – معان،
تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة، فعاليات افتتاح معرض الكتاب والمكتبة الرقمية في مكتبة مدرس بعد تحديثها وتطويرها بجهود ذاتية متميزة من كوادر المدرسة.
وقد استهل الحفل بقصّ شريط الافتتاح إيذانًا بانطلاق فعاليات هذا الحدث الثقافي والعلمي الهام، حيث عبّر الدكتور الحباشنة عن فخره واعتزازه بالجهود التي تبذلها إدارة المدرسة وكوادرها التعليمية والإدارية في تعزيز بيئة التعلم والمعرفة، مؤكدًا أن هذه الخطوة تعكس روح الإبداع والانتماء، وتسهم في دعم العملية التربوية وتوسيع آفاق الطلبة نحو القراءة والبحث العلمي.
وقال الحباشنة إن ما نشهده اليوم من تطوير وتحديث لمكتبة المدرسة هو نموذج مشرف لما يمكن أن يحققه الإخلاص والعمل الجماعي حين يقترن بالإيمان برسالة التعليم، فهذه المكتبة – الورقية منها والرقمية – تشكل ركيزة أساسية في بناء جيلٍ مثقفٍ، واعٍ، ومحبٍ للمعرفة، ونحن في مديرية التربية والتعليم نولي مثل هذه المبادرات كل الدعم والتقدير، لأنها تسهم في تنمية الفكر والإبداع لدى طلبتنا الأعزاء.'
عقب ذلك، تجوّل راعي الحفل والحضور في أروقة معرض الكتاب الذي يضم عشرات الكتب القيمة في شتى فصول المعرفة، من الأدب والعلوم والتاريخ والفكر الإنساني، وغيرها من المجالات الثقافية المتنوعة، وقد تم جمع هذه الكتب بعناية ومتابعة من إدارة المدرسة، وبمشاركة مجتمعية فاعلة من مديرية ثقافة معان ممثلةً بالدكتور يوسف الشمري، إلى جانب مجموعة من الداعمين والمتبرعين من أبناء المجتمع المحلي، الذين ساهموا جميعًا في إثراء محتوى المعرض ودعم رسالته الثقافية.
خلال افتتاح المكتبة الورقية، تم تدشين ركنٍ خاصٍ مميز حمل عنوان “تصدّق بكتاب ولك الثواب”، في مبادرة إنسانية وثقافية تهدف إلى تعزيز روح العطاء المعرفي، وتشجيع أبناء المجتمع المحلي على التبرع بالكتب التي تتوافق مع تعليمات وزارة التربية والتعليم، لتكون في متناول أيدي الطلبة والباحثين.
ويضم هذا الركن مجموعة قيّمة من الكتب التي تبرع بها الأهالي والمثقفون، إلى جانب الأبحاث التربوية والعلمية التي أعدّها المعلمون في تربية معان عامة، ومدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز على وجه الخصوص، إضافة إلى عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه التي أنجزها أعضاء الهيئات التدريسية في مديريات معان المختلفة، لتكون مصدر إلهامٍ ومعرفةٍ للجيل الجديد من الطلبة والباحثين.
كما شهد الحفل افتتاح المكتبة الرقمية المجهزة بستة أجهزة حاسوب متطورة، موصولة بالإنترنت وبالمكتبات العالمية وقواعد بيانات الكتب الإلكترونية، بحيث تتيح للطلبة والمعلمين إمكانية البحث والتصفح والوصول إلى الكتب والمراجع داخل المكتبة أو خارجها، في خطوة نوعية تعزز التكامل بين المكتبة الورقية ونظيرتها الرقمية، وتفتح آفاقًا أوسع للتعلم الذاتي والبحث الأكاديمي.
كما ثمّن دعم ومساندة أبناء المجتمع المحلي، الذين جسّدوا أسمى معاني الشراكة المجتمعية في خدمة العملية التعليمية والثقافية في محافظة معان.
حضر كل من مديرة الشؤون التعليمية السيدة وئام باقر ، والدكتورة سهير صلاح مديرة مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز – معان،
التعليقات
الحباشنة يفتتح معرض الكتاب والمكتبة الرقمية في مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز - معان
التعليقات