خمسة أعوام مرّت على رحيل الأخ والصديق الوفي يحيى السعود… مرّت السنوات، لكن غيابك ما زال حاضرًا كأنه اللحظة الأولى. كنتَ رجلَ الموقف لا رجلَ اللحظة، وصاحبَ الكلمة حين تصمت الكلمات.
حملتَ لجنة فلسطين النيابية على كتفيك، بكل تعقيداتها وضغوطاتها، وتمسّكت بدورك القومي والوطني عن قناعةٍ لا عن واجبٍ بروتوكولي. لم تُساوم، ولم تُجامل، ولم تُبدّل مبادئك تحت أي ظرف، وهذا ما جعل مواقفك محفورة في ذاكرة كل من عرفك أو تابعك.
اليوم، ومع كل حدثٍ يمرّ في ساحات الوطن والقضية، أجد نفسي أتذكّر ردّك، وحدّتك، ونقاشك، وصلابتك، وكأنك ما زلت بيننا. لقد تركتَ فراغًا لا يُملأ، لأن الرجال أصحاب المواقف لا يتكرّرون.
رحمك الله يا أبو محمد، ستبقى في الذاكرة وفي القلب…
خمسة أعوام مرّت على رحيل الأخ والصديق الوفي يحيى السعود… مرّت السنوات، لكن غيابك ما زال حاضرًا كأنه اللحظة الأولى. كنتَ رجلَ الموقف لا رجلَ اللحظة، وصاحبَ الكلمة حين تصمت الكلمات.
حملتَ لجنة فلسطين النيابية على كتفيك، بكل تعقيداتها وضغوطاتها، وتمسّكت بدورك القومي والوطني عن قناعةٍ لا عن واجبٍ بروتوكولي. لم تُساوم، ولم تُجامل، ولم تُبدّل مبادئك تحت أي ظرف، وهذا ما جعل مواقفك محفورة في ذاكرة كل من عرفك أو تابعك.
اليوم، ومع كل حدثٍ يمرّ في ساحات الوطن والقضية، أجد نفسي أتذكّر ردّك، وحدّتك، ونقاشك، وصلابتك، وكأنك ما زلت بيننا. لقد تركتَ فراغًا لا يُملأ، لأن الرجال أصحاب المواقف لا يتكرّرون.
رحمك الله يا أبو محمد، ستبقى في الذاكرة وفي القلب…
خمسة أعوام مرّت على رحيل الأخ والصديق الوفي يحيى السعود… مرّت السنوات، لكن غيابك ما زال حاضرًا كأنه اللحظة الأولى. كنتَ رجلَ الموقف لا رجلَ اللحظة، وصاحبَ الكلمة حين تصمت الكلمات.
حملتَ لجنة فلسطين النيابية على كتفيك، بكل تعقيداتها وضغوطاتها، وتمسّكت بدورك القومي والوطني عن قناعةٍ لا عن واجبٍ بروتوكولي. لم تُساوم، ولم تُجامل، ولم تُبدّل مبادئك تحت أي ظرف، وهذا ما جعل مواقفك محفورة في ذاكرة كل من عرفك أو تابعك.
اليوم، ومع كل حدثٍ يمرّ في ساحات الوطن والقضية، أجد نفسي أتذكّر ردّك، وحدّتك، ونقاشك، وصلابتك، وكأنك ما زلت بيننا. لقد تركتَ فراغًا لا يُملأ، لأن الرجال أصحاب المواقف لا يتكرّرون.
رحمك الله يا أبو محمد، ستبقى في الذاكرة وفي القلب…
التعليقات