ليس استباقا لأي توقعات، ولا رفضا لأي تجديد، ولا توجيها لفكرة بعينها، ولكن دعوة صادقة إلى أن يكون القادم من شاشة التلفزيون الأردني بداية مختلفة… بداية تشبهنا.
ندعو الله أن تكون الدورة البرامجية الجديدة ولادة حقيقية لروح إعلام وطني لا يقلد أحدا، بل يعيد تقديم الأردن كما هو بملامحه الأصيلة، وبصوته القادم من القرى والبوادي، من السهول والجبال، من قلوب الناس الذين ما زالوا يرون في هذه الشاشة بيتهم الأول.
فالجمهور الحقيقي للتلفزيون الأردني اجزم انه ليس في عمان الغربية، بل في بيوت أبناء البادية في الصحراء الشرقية، وفي قرى الجنوب والشمال. هؤلاء يستحقون شاشة تعبر عنهم، لا عن موضة العواصم ولا بريق الاستديوهات الحديثة فقط.
نريد برامج كما عشناها فيها للأطفال حصة ترفيه وتربية، وللطلبة وجبة توعية ومعرفة، وللشباب توجيه نحو الريادة والعمل، وللمرأة مساحة تبرز مكانتها الحقيقية في المجتمع لا في واجهات التسوق.
التلفزيون الأردني كان يوما مدرسة في الأداء والالتزام، فيه من جمال نادره عمران — شافاها الله — ومن هيبة جميل وجوليت عواد، ومن وقار وحضور حابس العبادي، ومن هدوء ورزانة روحي الصفدي، ومن خفة ظل موسى حجازين التي علمتنا أن نضحك على وجعنا دون أن نفقد الأمل.
نعم، التلفزيون الأردني يحتاج أكثر من دورة برامجية جديدة… يحتاج عودة للحياة، واستعادة لنبضه الوطني، ليكون مرآة الأردنيين لا ظلّ غيرهم، وصوت الصدق في زمن كثر فيه الصخب وقل فيه الانتماء.
الدكتور نضال المجالي
ليس استباقا لأي توقعات، ولا رفضا لأي تجديد، ولا توجيها لفكرة بعينها، ولكن دعوة صادقة إلى أن يكون القادم من شاشة التلفزيون الأردني بداية مختلفة… بداية تشبهنا.
ندعو الله أن تكون الدورة البرامجية الجديدة ولادة حقيقية لروح إعلام وطني لا يقلد أحدا، بل يعيد تقديم الأردن كما هو بملامحه الأصيلة، وبصوته القادم من القرى والبوادي، من السهول والجبال، من قلوب الناس الذين ما زالوا يرون في هذه الشاشة بيتهم الأول.
فالجمهور الحقيقي للتلفزيون الأردني اجزم انه ليس في عمان الغربية، بل في بيوت أبناء البادية في الصحراء الشرقية، وفي قرى الجنوب والشمال. هؤلاء يستحقون شاشة تعبر عنهم، لا عن موضة العواصم ولا بريق الاستديوهات الحديثة فقط.
نريد برامج كما عشناها فيها للأطفال حصة ترفيه وتربية، وللطلبة وجبة توعية ومعرفة، وللشباب توجيه نحو الريادة والعمل، وللمرأة مساحة تبرز مكانتها الحقيقية في المجتمع لا في واجهات التسوق.
التلفزيون الأردني كان يوما مدرسة في الأداء والالتزام، فيه من جمال نادره عمران — شافاها الله — ومن هيبة جميل وجوليت عواد، ومن وقار وحضور حابس العبادي، ومن هدوء ورزانة روحي الصفدي، ومن خفة ظل موسى حجازين التي علمتنا أن نضحك على وجعنا دون أن نفقد الأمل.
نعم، التلفزيون الأردني يحتاج أكثر من دورة برامجية جديدة… يحتاج عودة للحياة، واستعادة لنبضه الوطني، ليكون مرآة الأردنيين لا ظلّ غيرهم، وصوت الصدق في زمن كثر فيه الصخب وقل فيه الانتماء.
الدكتور نضال المجالي
ليس استباقا لأي توقعات، ولا رفضا لأي تجديد، ولا توجيها لفكرة بعينها، ولكن دعوة صادقة إلى أن يكون القادم من شاشة التلفزيون الأردني بداية مختلفة… بداية تشبهنا.
ندعو الله أن تكون الدورة البرامجية الجديدة ولادة حقيقية لروح إعلام وطني لا يقلد أحدا، بل يعيد تقديم الأردن كما هو بملامحه الأصيلة، وبصوته القادم من القرى والبوادي، من السهول والجبال، من قلوب الناس الذين ما زالوا يرون في هذه الشاشة بيتهم الأول.
فالجمهور الحقيقي للتلفزيون الأردني اجزم انه ليس في عمان الغربية، بل في بيوت أبناء البادية في الصحراء الشرقية، وفي قرى الجنوب والشمال. هؤلاء يستحقون شاشة تعبر عنهم، لا عن موضة العواصم ولا بريق الاستديوهات الحديثة فقط.
نريد برامج كما عشناها فيها للأطفال حصة ترفيه وتربية، وللطلبة وجبة توعية ومعرفة، وللشباب توجيه نحو الريادة والعمل، وللمرأة مساحة تبرز مكانتها الحقيقية في المجتمع لا في واجهات التسوق.
التلفزيون الأردني كان يوما مدرسة في الأداء والالتزام، فيه من جمال نادره عمران — شافاها الله — ومن هيبة جميل وجوليت عواد، ومن وقار وحضور حابس العبادي، ومن هدوء ورزانة روحي الصفدي، ومن خفة ظل موسى حجازين التي علمتنا أن نضحك على وجعنا دون أن نفقد الأمل.
نعم، التلفزيون الأردني يحتاج أكثر من دورة برامجية جديدة… يحتاج عودة للحياة، واستعادة لنبضه الوطني، ليكون مرآة الأردنيين لا ظلّ غيرهم، وصوت الصدق في زمن كثر فيه الصخب وقل فيه الانتماء.
التعليقات
دورة برامجية جديدة .. ليس استباقا ولا رفضا… بل دعوة للعودة إلى الذات!
التعليقات