أكد الحرس الثوري الإيراني أن عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس، إسماعيل هنية، لم تكن نتيجة عمل تخريبي داخلي، مشيراً إلى أن الاستهداف تم بصاروخ أُطلق من مسافة محددة، وأصاب النافذة مباشرة قبل أن يستقر في جسده.
وأوضح الحرس الثوري أن هنية كان يتحدث عبر الهاتف لحظة الضربة، وأن الصاروخ جاء من الاتجاه نفسه، الذي كان ينظر نحوه، ما يعكس دقة التخطيط للعملية.
وأشار الحرس الثوري إلى أن مجلس الأمن القومي الإيراني، عقب الحادث، أجمع على ضرورة الرد، وترك التوقيت للقوات المسلحة، مؤكداً أن هذا القرار جاء بعد حل المشكلات التي واجهت عملية 'الوعد الصادق 1'.
أكد الحرس الثوري الإيراني أن عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس، إسماعيل هنية، لم تكن نتيجة عمل تخريبي داخلي، مشيراً إلى أن الاستهداف تم بصاروخ أُطلق من مسافة محددة، وأصاب النافذة مباشرة قبل أن يستقر في جسده.
وأوضح الحرس الثوري أن هنية كان يتحدث عبر الهاتف لحظة الضربة، وأن الصاروخ جاء من الاتجاه نفسه، الذي كان ينظر نحوه، ما يعكس دقة التخطيط للعملية.
وأشار الحرس الثوري إلى أن مجلس الأمن القومي الإيراني، عقب الحادث، أجمع على ضرورة الرد، وترك التوقيت للقوات المسلحة، مؤكداً أن هذا القرار جاء بعد حل المشكلات التي واجهت عملية 'الوعد الصادق 1'.
أكد الحرس الثوري الإيراني أن عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس، إسماعيل هنية، لم تكن نتيجة عمل تخريبي داخلي، مشيراً إلى أن الاستهداف تم بصاروخ أُطلق من مسافة محددة، وأصاب النافذة مباشرة قبل أن يستقر في جسده.
وأوضح الحرس الثوري أن هنية كان يتحدث عبر الهاتف لحظة الضربة، وأن الصاروخ جاء من الاتجاه نفسه، الذي كان ينظر نحوه، ما يعكس دقة التخطيط للعملية.
وأشار الحرس الثوري إلى أن مجلس الأمن القومي الإيراني، عقب الحادث، أجمع على ضرورة الرد، وترك التوقيت للقوات المسلحة، مؤكداً أن هذا القرار جاء بعد حل المشكلات التي واجهت عملية 'الوعد الصادق 1'.
التعليقات