الملك في الكرك عبارة يهتز لها الوجدان الوطني فخراً واعتزازا اليوم في الكرك وغداً في البلقاء ومن ثم الزرقاء وأربد وهكذا حتى يطوف القائد كل أرجاء الوطن. وفي كل محافظة يحل بها يحل الخير والتقدم والازدهار والمتابعة للانجازات على أرض الواقع. فالملك يتحدث مع شعبه في كل محافظة حديث الأب إلى الأبناء حديث الصديق إلى الأصدقاء لا حواجز ولا حجب ... يضع الجميع في حقائق الواقع بكل صراحة ووضوح ويرفع المعنوية ويحيي الأمل في النفوس. فمن القلق إلى الأمل ومن الإحباط إلى النشاط والحيوية. فالزيارة الملكية السامية إلى الكرك هي زيارة إلى كل المحافظات على السواء لما فيها من مضامين متعددة الاتجاهات. أولها أنه الحبيب القريب والقائد الوفي والأب الحاني. فهو القائد الصريح الذي لا يخذل شعبه. فكل شيء يتغير بقدوم الملك مشاريع كبرى تنهض ومشاريع أخرى تبدأ. وتأتي الزيارة الملكية السامية تأكيداً على أن الميثاق الدستوري القوي بأن قيمة العرش بمقدار الحب الصادق والرعاية الحقيقية لمصالح الشعب والوطن. ونحن في هذا الوطن أكثر ما نكون محسودون عليه بين الشعوب هو القائد النادر والقائد القريب من الشعب. ونعمة الأمن والأمان لا تكون بقوة السلاح والسيطرة فقط بل بوجود ملك يعرف تماما أنه من شعبه وشعبه إخوان له وابناء سلمت سيدي وسلم الأردن. وأنت أيتها الكرك لك العز اليوم ولك الحضور والظهور. حمى الله الأردن وقيادته الحكيمة.
بقلم الدكتور يوسف عبيدالله خريسات
الملك في الكرك عبارة يهتز لها الوجدان الوطني فخراً واعتزازا اليوم في الكرك وغداً في البلقاء ومن ثم الزرقاء وأربد وهكذا حتى يطوف القائد كل أرجاء الوطن. وفي كل محافظة يحل بها يحل الخير والتقدم والازدهار والمتابعة للانجازات على أرض الواقع. فالملك يتحدث مع شعبه في كل محافظة حديث الأب إلى الأبناء حديث الصديق إلى الأصدقاء لا حواجز ولا حجب ... يضع الجميع في حقائق الواقع بكل صراحة ووضوح ويرفع المعنوية ويحيي الأمل في النفوس. فمن القلق إلى الأمل ومن الإحباط إلى النشاط والحيوية. فالزيارة الملكية السامية إلى الكرك هي زيارة إلى كل المحافظات على السواء لما فيها من مضامين متعددة الاتجاهات. أولها أنه الحبيب القريب والقائد الوفي والأب الحاني. فهو القائد الصريح الذي لا يخذل شعبه. فكل شيء يتغير بقدوم الملك مشاريع كبرى تنهض ومشاريع أخرى تبدأ. وتأتي الزيارة الملكية السامية تأكيداً على أن الميثاق الدستوري القوي بأن قيمة العرش بمقدار الحب الصادق والرعاية الحقيقية لمصالح الشعب والوطن. ونحن في هذا الوطن أكثر ما نكون محسودون عليه بين الشعوب هو القائد النادر والقائد القريب من الشعب. ونعمة الأمن والأمان لا تكون بقوة السلاح والسيطرة فقط بل بوجود ملك يعرف تماما أنه من شعبه وشعبه إخوان له وابناء سلمت سيدي وسلم الأردن. وأنت أيتها الكرك لك العز اليوم ولك الحضور والظهور. حمى الله الأردن وقيادته الحكيمة.
بقلم الدكتور يوسف عبيدالله خريسات
الملك في الكرك عبارة يهتز لها الوجدان الوطني فخراً واعتزازا اليوم في الكرك وغداً في البلقاء ومن ثم الزرقاء وأربد وهكذا حتى يطوف القائد كل أرجاء الوطن. وفي كل محافظة يحل بها يحل الخير والتقدم والازدهار والمتابعة للانجازات على أرض الواقع. فالملك يتحدث مع شعبه في كل محافظة حديث الأب إلى الأبناء حديث الصديق إلى الأصدقاء لا حواجز ولا حجب ... يضع الجميع في حقائق الواقع بكل صراحة ووضوح ويرفع المعنوية ويحيي الأمل في النفوس. فمن القلق إلى الأمل ومن الإحباط إلى النشاط والحيوية. فالزيارة الملكية السامية إلى الكرك هي زيارة إلى كل المحافظات على السواء لما فيها من مضامين متعددة الاتجاهات. أولها أنه الحبيب القريب والقائد الوفي والأب الحاني. فهو القائد الصريح الذي لا يخذل شعبه. فكل شيء يتغير بقدوم الملك مشاريع كبرى تنهض ومشاريع أخرى تبدأ. وتأتي الزيارة الملكية السامية تأكيداً على أن الميثاق الدستوري القوي بأن قيمة العرش بمقدار الحب الصادق والرعاية الحقيقية لمصالح الشعب والوطن. ونحن في هذا الوطن أكثر ما نكون محسودون عليه بين الشعوب هو القائد النادر والقائد القريب من الشعب. ونعمة الأمن والأمان لا تكون بقوة السلاح والسيطرة فقط بل بوجود ملك يعرف تماما أنه من شعبه وشعبه إخوان له وابناء سلمت سيدي وسلم الأردن. وأنت أيتها الكرك لك العز اليوم ولك الحضور والظهور. حمى الله الأردن وقيادته الحكيمة.
التعليقات