أكد متحدثون في ندوة حوارية نظمها مركز موسى الساكت الثقافي مساء السبت، أهمية خطاب العرش السامي الذي ألقاه جلالة الملك عبدالله الثاني في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة، باعتباره وثيقة وطنية شاملة تجسد رؤية الدولة الأردنية لمستقبلها السياسي والاقتصادي والإداري، وتعكس نهجها في الإصلاح والتحديث الشامل.
وجاءت الندوة التي حملت عنوان “قراءة في مضامين خطاب العرش السامي” بمشاركة كل من وزير الدولة لشؤون الإعلام والناطق الرسمي الأسبق باسم الحكومة الدكتور مهند مبيضين، ورئيس مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية في الجامعة الأردنية الدكتور حسين المومني، والكاتب الصحفي حسين الرواشدة.
وتناول المتحدثون خلال الندوة الأبعاد السياسية والفكرية والدولية التي تضمنها الخطاب، ودور الأردن في ترسيخ الاستقرار الإقليمي، إلى جانب الرسائل التي وجهها جلالة الملك إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتحديات التي تواجه الإعلام في تقديم قراءة مهنية ومتوازنة لمضامين الخطاب.
وأكد المنتدون أن خطاب العرش لم يقتصر في رسائله على الداخل فحسب، بل وجّه أيضًا رسائل مهمة إلى الخارج، تعكس مكانة الأردن ودوره الإقليمي والدولي، مشيرين إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب من الدولة العمل على إنتاج نخب سياسية جديدة تعبّر عنها وتمتلك القدرة على ترجمة رؤيتها المستقبلية على أرض الواقع، في ظل افتقاد الساحة السياسية اليوم لقيادات فاعلة تعبّر بعمق عن تطلعات الدولة والمجتمع.
وشهدت الندوة، التي أدارتها الإعلامية كاتي فراج، نقاشًا ثريًا بين الحضور من نخبة المفكرين والإعلاميين والأكاديميين حول دلالات الخطاب الملكي وانعكاساته على مسار الدولة الأردنية في تطوير منظومتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وفي مستهل الندوة، رحّب المهندس موسى الساكت بالحضور، مؤكدًا حرص مركز موسى الساكت الثقافي على مواصلة تنظيم فعاليات فكرية وثقافية وسياسية واقتصادية تُسهم في إثراء الحوار الوطني وترسيخ الوعي العام بقضايا الدولة وتحدياتها المستقبلية
أكد متحدثون في ندوة حوارية نظمها مركز موسى الساكت الثقافي مساء السبت، أهمية خطاب العرش السامي الذي ألقاه جلالة الملك عبدالله الثاني في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة، باعتباره وثيقة وطنية شاملة تجسد رؤية الدولة الأردنية لمستقبلها السياسي والاقتصادي والإداري، وتعكس نهجها في الإصلاح والتحديث الشامل.
وجاءت الندوة التي حملت عنوان “قراءة في مضامين خطاب العرش السامي” بمشاركة كل من وزير الدولة لشؤون الإعلام والناطق الرسمي الأسبق باسم الحكومة الدكتور مهند مبيضين، ورئيس مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية في الجامعة الأردنية الدكتور حسين المومني، والكاتب الصحفي حسين الرواشدة.
وتناول المتحدثون خلال الندوة الأبعاد السياسية والفكرية والدولية التي تضمنها الخطاب، ودور الأردن في ترسيخ الاستقرار الإقليمي، إلى جانب الرسائل التي وجهها جلالة الملك إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتحديات التي تواجه الإعلام في تقديم قراءة مهنية ومتوازنة لمضامين الخطاب.
وأكد المنتدون أن خطاب العرش لم يقتصر في رسائله على الداخل فحسب، بل وجّه أيضًا رسائل مهمة إلى الخارج، تعكس مكانة الأردن ودوره الإقليمي والدولي، مشيرين إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب من الدولة العمل على إنتاج نخب سياسية جديدة تعبّر عنها وتمتلك القدرة على ترجمة رؤيتها المستقبلية على أرض الواقع، في ظل افتقاد الساحة السياسية اليوم لقيادات فاعلة تعبّر بعمق عن تطلعات الدولة والمجتمع.
وشهدت الندوة، التي أدارتها الإعلامية كاتي فراج، نقاشًا ثريًا بين الحضور من نخبة المفكرين والإعلاميين والأكاديميين حول دلالات الخطاب الملكي وانعكاساته على مسار الدولة الأردنية في تطوير منظومتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وفي مستهل الندوة، رحّب المهندس موسى الساكت بالحضور، مؤكدًا حرص مركز موسى الساكت الثقافي على مواصلة تنظيم فعاليات فكرية وثقافية وسياسية واقتصادية تُسهم في إثراء الحوار الوطني وترسيخ الوعي العام بقضايا الدولة وتحدياتها المستقبلية
أكد متحدثون في ندوة حوارية نظمها مركز موسى الساكت الثقافي مساء السبت، أهمية خطاب العرش السامي الذي ألقاه جلالة الملك عبدالله الثاني في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة، باعتباره وثيقة وطنية شاملة تجسد رؤية الدولة الأردنية لمستقبلها السياسي والاقتصادي والإداري، وتعكس نهجها في الإصلاح والتحديث الشامل.
وجاءت الندوة التي حملت عنوان “قراءة في مضامين خطاب العرش السامي” بمشاركة كل من وزير الدولة لشؤون الإعلام والناطق الرسمي الأسبق باسم الحكومة الدكتور مهند مبيضين، ورئيس مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية في الجامعة الأردنية الدكتور حسين المومني، والكاتب الصحفي حسين الرواشدة.
وتناول المتحدثون خلال الندوة الأبعاد السياسية والفكرية والدولية التي تضمنها الخطاب، ودور الأردن في ترسيخ الاستقرار الإقليمي، إلى جانب الرسائل التي وجهها جلالة الملك إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتحديات التي تواجه الإعلام في تقديم قراءة مهنية ومتوازنة لمضامين الخطاب.
وأكد المنتدون أن خطاب العرش لم يقتصر في رسائله على الداخل فحسب، بل وجّه أيضًا رسائل مهمة إلى الخارج، تعكس مكانة الأردن ودوره الإقليمي والدولي، مشيرين إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب من الدولة العمل على إنتاج نخب سياسية جديدة تعبّر عنها وتمتلك القدرة على ترجمة رؤيتها المستقبلية على أرض الواقع، في ظل افتقاد الساحة السياسية اليوم لقيادات فاعلة تعبّر بعمق عن تطلعات الدولة والمجتمع.
وشهدت الندوة، التي أدارتها الإعلامية كاتي فراج، نقاشًا ثريًا بين الحضور من نخبة المفكرين والإعلاميين والأكاديميين حول دلالات الخطاب الملكي وانعكاساته على مسار الدولة الأردنية في تطوير منظومتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وفي مستهل الندوة، رحّب المهندس موسى الساكت بالحضور، مؤكدًا حرص مركز موسى الساكت الثقافي على مواصلة تنظيم فعاليات فكرية وثقافية وسياسية واقتصادية تُسهم في إثراء الحوار الوطني وترسيخ الوعي العام بقضايا الدولة وتحدياتها المستقبلية
التعليقات
من السلط… قراءة تحليلية في مضامين خطاب العرش - صور
التعليقات