نرفض في صحيفة الملاعب ونستنكر المسرحية الهزلية التي قام بها رئيس نادي الوحدات يوسف الصقور عقب نهاية مباراة فريقه لكرة السلة أمام الفيصلي، والتي على ما يبدو أراد من خلالها تصدير أزماته المتتالية، من خلال التهجم لفظياً ومحاولة الاعتداء بدنياً لولا الحاضرين الذين أبعدوه عن كادر الملاعب وفق مقطع فيديو يوثق ذلك.
نستهجن الأسلوب والطريقة والتهجم لفظاً وكيل الاتهامات التي انهال بها الصقور على كادر الملاعب في المنطقة المختلطة المخصصة للمقابلات ولولا الحاضرين على ما يبدو لكان الأمر تطور للاعتداء على الزملاء، وهو ما نستنكره من شخصية في منصب ومكان كبير جداً.
في الملاعب نؤمن أن رئاسة نادي الوحدات شرف لا يضاهيه شرف، وحمل ثقيل للغاية، ومكانة اجتماعية وثقافية تفرض تقبل النقد بروح رياضية خاصة وأنه وجهة نظر تلامس الواقع ويعكس حقيقة ما تشعر به الجماهير، فكل ذلك الغضب والتهجم والاتهامات جاءت بسبب مقال رأي لم يعجب الصقور بعد الخسارة الأخيرة في الآسيوية، ويبدو أنه أراد فهمه بطريقته الخاصة.
نرفض وبكل أسف وامتعاض وحزن ما صدر من اتهامات زائفة من قبل الصقور، فلم نكن في يوم ممن نشروا أخباراً كاذبة، وغضبة الصقور المتهورة لم تكن حول خبر مهني بل هي مقال رأي لا أكثر، ولكنه حمل انتقاد وأشار لغضب الجماهير من النتائج السلبية المتتالية للفريق في البطولة الآسيوية، وهو مشهد لم نعتد الوحدات عليه ولم نعهده للمارد الأخضر ولا يليق بحجم نادي الوحدات، وهو ما يتفق عليه الكثيرون.
في صحيفة الملاعب نقف على مسافة واحدة من الجميع، ونؤكد أننا لم ننحاز في يوم لأي طرف أو قطب، ولم نكن جزءاً من حسابات التناقضات التي تعج بها ادارة الوحدات، خاصة وأنها تتمتع بعلاقة متينة وطيبة مع يوسف الصقور تحديداً وسبق أن استضافته في لقاءات خاصة في مكاتبها ومنحته الفرصة في كل مرة للتعبير عن وجهة نظره والدفاع عنها رئيساً ومرشحاً من قبل ذلك.
ختاماً نرفض ونستهجن ونأسف لهذا التهجم اللفظي ومحاولة الاعتداء البدني وكيل الاتهامات، والتصرف الذي لم يحترم مهنة الصحافة بشكل عام وكان طعنة في ظهرها، وهي رسالة موجهة على ما يبدو للإعلام الرياضي الأردني ككل مفادها 'لا تنتقدونا وإلا قاطعناكم وهاجمناكم'، وهي مبدأ غريب على الوسط الرياضي الأردني.
نرفض في صحيفة الملاعب ونستنكر المسرحية الهزلية التي قام بها رئيس نادي الوحدات يوسف الصقور عقب نهاية مباراة فريقه لكرة السلة أمام الفيصلي، والتي على ما يبدو أراد من خلالها تصدير أزماته المتتالية، من خلال التهجم لفظياً ومحاولة الاعتداء بدنياً لولا الحاضرين الذين أبعدوه عن كادر الملاعب وفق مقطع فيديو يوثق ذلك.
نستهجن الأسلوب والطريقة والتهجم لفظاً وكيل الاتهامات التي انهال بها الصقور على كادر الملاعب في المنطقة المختلطة المخصصة للمقابلات ولولا الحاضرين على ما يبدو لكان الأمر تطور للاعتداء على الزملاء، وهو ما نستنكره من شخصية في منصب ومكان كبير جداً.
في الملاعب نؤمن أن رئاسة نادي الوحدات شرف لا يضاهيه شرف، وحمل ثقيل للغاية، ومكانة اجتماعية وثقافية تفرض تقبل النقد بروح رياضية خاصة وأنه وجهة نظر تلامس الواقع ويعكس حقيقة ما تشعر به الجماهير، فكل ذلك الغضب والتهجم والاتهامات جاءت بسبب مقال رأي لم يعجب الصقور بعد الخسارة الأخيرة في الآسيوية، ويبدو أنه أراد فهمه بطريقته الخاصة.
نرفض وبكل أسف وامتعاض وحزن ما صدر من اتهامات زائفة من قبل الصقور، فلم نكن في يوم ممن نشروا أخباراً كاذبة، وغضبة الصقور المتهورة لم تكن حول خبر مهني بل هي مقال رأي لا أكثر، ولكنه حمل انتقاد وأشار لغضب الجماهير من النتائج السلبية المتتالية للفريق في البطولة الآسيوية، وهو مشهد لم نعتد الوحدات عليه ولم نعهده للمارد الأخضر ولا يليق بحجم نادي الوحدات، وهو ما يتفق عليه الكثيرون.
في صحيفة الملاعب نقف على مسافة واحدة من الجميع، ونؤكد أننا لم ننحاز في يوم لأي طرف أو قطب، ولم نكن جزءاً من حسابات التناقضات التي تعج بها ادارة الوحدات، خاصة وأنها تتمتع بعلاقة متينة وطيبة مع يوسف الصقور تحديداً وسبق أن استضافته في لقاءات خاصة في مكاتبها ومنحته الفرصة في كل مرة للتعبير عن وجهة نظره والدفاع عنها رئيساً ومرشحاً من قبل ذلك.
ختاماً نرفض ونستهجن ونأسف لهذا التهجم اللفظي ومحاولة الاعتداء البدني وكيل الاتهامات، والتصرف الذي لم يحترم مهنة الصحافة بشكل عام وكان طعنة في ظهرها، وهي رسالة موجهة على ما يبدو للإعلام الرياضي الأردني ككل مفادها 'لا تنتقدونا وإلا قاطعناكم وهاجمناكم'، وهي مبدأ غريب على الوسط الرياضي الأردني.
نرفض في صحيفة الملاعب ونستنكر المسرحية الهزلية التي قام بها رئيس نادي الوحدات يوسف الصقور عقب نهاية مباراة فريقه لكرة السلة أمام الفيصلي، والتي على ما يبدو أراد من خلالها تصدير أزماته المتتالية، من خلال التهجم لفظياً ومحاولة الاعتداء بدنياً لولا الحاضرين الذين أبعدوه عن كادر الملاعب وفق مقطع فيديو يوثق ذلك.
نستهجن الأسلوب والطريقة والتهجم لفظاً وكيل الاتهامات التي انهال بها الصقور على كادر الملاعب في المنطقة المختلطة المخصصة للمقابلات ولولا الحاضرين على ما يبدو لكان الأمر تطور للاعتداء على الزملاء، وهو ما نستنكره من شخصية في منصب ومكان كبير جداً.
في الملاعب نؤمن أن رئاسة نادي الوحدات شرف لا يضاهيه شرف، وحمل ثقيل للغاية، ومكانة اجتماعية وثقافية تفرض تقبل النقد بروح رياضية خاصة وأنه وجهة نظر تلامس الواقع ويعكس حقيقة ما تشعر به الجماهير، فكل ذلك الغضب والتهجم والاتهامات جاءت بسبب مقال رأي لم يعجب الصقور بعد الخسارة الأخيرة في الآسيوية، ويبدو أنه أراد فهمه بطريقته الخاصة.
نرفض وبكل أسف وامتعاض وحزن ما صدر من اتهامات زائفة من قبل الصقور، فلم نكن في يوم ممن نشروا أخباراً كاذبة، وغضبة الصقور المتهورة لم تكن حول خبر مهني بل هي مقال رأي لا أكثر، ولكنه حمل انتقاد وأشار لغضب الجماهير من النتائج السلبية المتتالية للفريق في البطولة الآسيوية، وهو مشهد لم نعتد الوحدات عليه ولم نعهده للمارد الأخضر ولا يليق بحجم نادي الوحدات، وهو ما يتفق عليه الكثيرون.
في صحيفة الملاعب نقف على مسافة واحدة من الجميع، ونؤكد أننا لم ننحاز في يوم لأي طرف أو قطب، ولم نكن جزءاً من حسابات التناقضات التي تعج بها ادارة الوحدات، خاصة وأنها تتمتع بعلاقة متينة وطيبة مع يوسف الصقور تحديداً وسبق أن استضافته في لقاءات خاصة في مكاتبها ومنحته الفرصة في كل مرة للتعبير عن وجهة نظره والدفاع عنها رئيساً ومرشحاً من قبل ذلك.
ختاماً نرفض ونستهجن ونأسف لهذا التهجم اللفظي ومحاولة الاعتداء البدني وكيل الاتهامات، والتصرف الذي لم يحترم مهنة الصحافة بشكل عام وكان طعنة في ظهرها، وهي رسالة موجهة على ما يبدو للإعلام الرياضي الأردني ككل مفادها 'لا تنتقدونا وإلا قاطعناكم وهاجمناكم'، وهي مبدأ غريب على الوسط الرياضي الأردني.
التعليقات