عبّرت الكاتبة العُمانية رقية البادية عن سعادتها الكبيرة بفوزها بجائزة مؤسسة عبدالحميد شومان، مؤكدة أن هذه الجائزة تُعد من أهم الجوائز الأدبية في الوطن العربي لما تقدمه من دعم معنوي كبير للكتّاب
وقالت إن الجائزة منحتها ثقة أكبر بنفسها وشجعتها على الاستمرار في الكتابة، مشيرة إلى أن مثل هذه الجوائز تُسهم في إثراء المكتبة العربية بإصدارات جديدة ومتنوعة، خصوصًا في مجال أدب الطفل الذي يعاني من قلة الإنتاج العربي الموجّه له.
وأضافت أن الجائزة تُعد فرصة مميزة للتعارف والتواصل بين الكتّاب العرب، قائلة: “الجوائز تجمعنا بكتّاب وكاتبات لم نكن نعرفهم من قبل، وهي مساحة جميلة لتبادل الخبرات والتجارب.”
وتحدثت البادية عن لحظة إعلان فوزها قائلة: “لم أصدق الخبر في البداية، كنت فقط أنتظر صدور القائمة النهائية لأرسل قصتي إلى دار النشر، لكن الله أكرمني بالفوز، وهو فضل من رب العالمين.”
واختتمت حديثها بتوجيه الشكر لعائلتها وزميلاتها وصديقاتها الذين دعمُوها في مسيرتها الأدبية، مؤكدة أن هذا الفوز يُعد حافزًا لمواصلة العطاء والإبداع.
عبّرت الكاتبة العُمانية رقية البادية عن سعادتها الكبيرة بفوزها بجائزة مؤسسة عبدالحميد شومان، مؤكدة أن هذه الجائزة تُعد من أهم الجوائز الأدبية في الوطن العربي لما تقدمه من دعم معنوي كبير للكتّاب
وقالت إن الجائزة منحتها ثقة أكبر بنفسها وشجعتها على الاستمرار في الكتابة، مشيرة إلى أن مثل هذه الجوائز تُسهم في إثراء المكتبة العربية بإصدارات جديدة ومتنوعة، خصوصًا في مجال أدب الطفل الذي يعاني من قلة الإنتاج العربي الموجّه له.
وأضافت أن الجائزة تُعد فرصة مميزة للتعارف والتواصل بين الكتّاب العرب، قائلة: “الجوائز تجمعنا بكتّاب وكاتبات لم نكن نعرفهم من قبل، وهي مساحة جميلة لتبادل الخبرات والتجارب.”
وتحدثت البادية عن لحظة إعلان فوزها قائلة: “لم أصدق الخبر في البداية، كنت فقط أنتظر صدور القائمة النهائية لأرسل قصتي إلى دار النشر، لكن الله أكرمني بالفوز، وهو فضل من رب العالمين.”
واختتمت حديثها بتوجيه الشكر لعائلتها وزميلاتها وصديقاتها الذين دعمُوها في مسيرتها الأدبية، مؤكدة أن هذا الفوز يُعد حافزًا لمواصلة العطاء والإبداع.
عبّرت الكاتبة العُمانية رقية البادية عن سعادتها الكبيرة بفوزها بجائزة مؤسسة عبدالحميد شومان، مؤكدة أن هذه الجائزة تُعد من أهم الجوائز الأدبية في الوطن العربي لما تقدمه من دعم معنوي كبير للكتّاب
وقالت إن الجائزة منحتها ثقة أكبر بنفسها وشجعتها على الاستمرار في الكتابة، مشيرة إلى أن مثل هذه الجوائز تُسهم في إثراء المكتبة العربية بإصدارات جديدة ومتنوعة، خصوصًا في مجال أدب الطفل الذي يعاني من قلة الإنتاج العربي الموجّه له.
وأضافت أن الجائزة تُعد فرصة مميزة للتعارف والتواصل بين الكتّاب العرب، قائلة: “الجوائز تجمعنا بكتّاب وكاتبات لم نكن نعرفهم من قبل، وهي مساحة جميلة لتبادل الخبرات والتجارب.”
وتحدثت البادية عن لحظة إعلان فوزها قائلة: “لم أصدق الخبر في البداية، كنت فقط أنتظر صدور القائمة النهائية لأرسل قصتي إلى دار النشر، لكن الله أكرمني بالفوز، وهو فضل من رب العالمين.”
واختتمت حديثها بتوجيه الشكر لعائلتها وزميلاتها وصديقاتها الذين دعمُوها في مسيرتها الأدبية، مؤكدة أن هذا الفوز يُعد حافزًا لمواصلة العطاء والإبداع.
التعليقات