محرر الشؤون المحلية

عبّر الأستاذ الدكتور بدر العنزي من دولة الكويت عن فخره واعتزازه بمشاركته في جائزة مؤسسة عبدالحميد شومان، مشيدًا بالتنظيم المتميز والدقة والشمولية التي تميز هذه الجائزة العربية الفريدة.

وقال العنزي في تصريح ل 'رم' ، الذي حصد الجائزة في مجال الطاقة والمياه والغذاء عن بحثه حول الابتكارات الجديدة في تطوير المنظومة المائية، إنه يعتز بحصوله على هذه الجائزة لما تمثله من قيمة علمية كبيرة على مستوى الوطن العربي، مضيفًا: “أنا فخور بهذه الدولة الأردن لأنها تمثل رسالتي التي تقدمت بها للجائزة

وبيّن أنه يمتلك نحو 30 اختراعًا مسجلًا، منها 27 في الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدًا أن فوزه بهذه الجائزة يعزز من مكانة البحث العلمي العربي في مجالات المياه والبيئة.

كما أشار إلى أنه ألقى محاضرة في الجامعة الأردنية، وبدأ بالتعاون مع أساتذتها وطلبة الدراسات العليا في مشاريع بحثية مشتركة، موضحًا أن الفائزين بالجائزة شكلوا مجموعة لتبادل الأفكار والمعلومات بهدف تطوير المنظومة التعليمية والبحثية في الوطن العربي.

واختتم العنزي بالتأكيد على أن مؤسسة عبدالحميد شومان نجحت في ترسيخ مكانة الجائزة عربيًا، قائلًا: “نجاح هذه الجائزة واضح، والدليل أن أحد زملائنا الفائزين، الأستاذ الدكتور عمر، أُعلن فوزه قبل جائزة نوبل، وهذا يعكس نزاهة المحكمين ودقة الاختيار.”

محرر الشؤون المحلية

عبّر الأستاذ الدكتور بدر العنزي من دولة الكويت عن فخره واعتزازه بمشاركته في جائزة مؤسسة عبدالحميد شومان، مشيدًا بالتنظيم المتميز والدقة والشمولية التي تميز هذه الجائزة العربية الفريدة.

وقال العنزي في تصريح ل 'رم' ، الذي حصد الجائزة في مجال الطاقة والمياه والغذاء عن بحثه حول الابتكارات الجديدة في تطوير المنظومة المائية، إنه يعتز بحصوله على هذه الجائزة لما تمثله من قيمة علمية كبيرة على مستوى الوطن العربي، مضيفًا: “أنا فخور بهذه الدولة الأردن لأنها تمثل رسالتي التي تقدمت بها للجائزة

وبيّن أنه يمتلك نحو 30 اختراعًا مسجلًا، منها 27 في الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدًا أن فوزه بهذه الجائزة يعزز من مكانة البحث العلمي العربي في مجالات المياه والبيئة.

كما أشار إلى أنه ألقى محاضرة في الجامعة الأردنية، وبدأ بالتعاون مع أساتذتها وطلبة الدراسات العليا في مشاريع بحثية مشتركة، موضحًا أن الفائزين بالجائزة شكلوا مجموعة لتبادل الأفكار والمعلومات بهدف تطوير المنظومة التعليمية والبحثية في الوطن العربي.

واختتم العنزي بالتأكيد على أن مؤسسة عبدالحميد شومان نجحت في ترسيخ مكانة الجائزة عربيًا، قائلًا: “نجاح هذه الجائزة واضح، والدليل أن أحد زملائنا الفائزين، الأستاذ الدكتور عمر، أُعلن فوزه قبل جائزة نوبل، وهذا يعكس نزاهة المحكمين ودقة الاختيار.”