ارام المصري
قال وزير الصناعة والتجارة والتموين الأسبق الدكتور طارق الحموري، إن الأردن قصة صمود اقتصادي غير مسبوقة على مدى 104 سنوات الماضية والتي عاش خلالها أزمات اقتصادية متتالية.
وأضاف الحموري في تصريح لـرم، أن الأصل أن نتعلم من هذه الأزمات، لافتًا إلى أن الثابت في منطقتنا هو أنه هناك أزمة دائمًا تبرز في المنطقة تؤثر على الأردن بالرغم من كل الجهود التي بذلها الأردن لتجاوز هذه الأزمات وقد نجح سواءًا بالمحافظة على الخدمات الأساسية أو نسب النمو وغيرها.
وتابع أنه يجب أن تُبنى الرؤى الإقتصادية المستقبلية للأردن على أساس وجود أزمة في الإقليم تؤثر في الأردن، مؤكدًا أن هناك فرصة هامة جدًا للأردن وخاصة في ظل العلاقات التي بناها جلالة الملك عبدالله الثاني والقيادة الهاشمية مع العالم وكذلك في ظل وجود قطاعات اقتصادية هامة تمّكنت من النهوض بنفسها.
وأكد الحموري أنه يجب وضع مسطرة للقطاعات الأجدى بالحماية، لافتًا إلى أن نسبة 12% التي تبقى من الموازنة تُعد هامش مالي صعب جدًا للحكومات وعليه يجب التركيز على القطاعات الأكثر توليدًا لفرص العمل ووضع الأولوليات الإنفاقية استنادًا لهذه القائمة.
ارام المصري
قال وزير الصناعة والتجارة والتموين الأسبق الدكتور طارق الحموري، إن الأردن قصة صمود اقتصادي غير مسبوقة على مدى 104 سنوات الماضية والتي عاش خلالها أزمات اقتصادية متتالية.
وأضاف الحموري في تصريح لـرم، أن الأصل أن نتعلم من هذه الأزمات، لافتًا إلى أن الثابت في منطقتنا هو أنه هناك أزمة دائمًا تبرز في المنطقة تؤثر على الأردن بالرغم من كل الجهود التي بذلها الأردن لتجاوز هذه الأزمات وقد نجح سواءًا بالمحافظة على الخدمات الأساسية أو نسب النمو وغيرها.
وتابع أنه يجب أن تُبنى الرؤى الإقتصادية المستقبلية للأردن على أساس وجود أزمة في الإقليم تؤثر في الأردن، مؤكدًا أن هناك فرصة هامة جدًا للأردن وخاصة في ظل العلاقات التي بناها جلالة الملك عبدالله الثاني والقيادة الهاشمية مع العالم وكذلك في ظل وجود قطاعات اقتصادية هامة تمّكنت من النهوض بنفسها.
وأكد الحموري أنه يجب وضع مسطرة للقطاعات الأجدى بالحماية، لافتًا إلى أن نسبة 12% التي تبقى من الموازنة تُعد هامش مالي صعب جدًا للحكومات وعليه يجب التركيز على القطاعات الأكثر توليدًا لفرص العمل ووضع الأولوليات الإنفاقية استنادًا لهذه القائمة.
ارام المصري
قال وزير الصناعة والتجارة والتموين الأسبق الدكتور طارق الحموري، إن الأردن قصة صمود اقتصادي غير مسبوقة على مدى 104 سنوات الماضية والتي عاش خلالها أزمات اقتصادية متتالية.
وأضاف الحموري في تصريح لـرم، أن الأصل أن نتعلم من هذه الأزمات، لافتًا إلى أن الثابت في منطقتنا هو أنه هناك أزمة دائمًا تبرز في المنطقة تؤثر على الأردن بالرغم من كل الجهود التي بذلها الأردن لتجاوز هذه الأزمات وقد نجح سواءًا بالمحافظة على الخدمات الأساسية أو نسب النمو وغيرها.
وتابع أنه يجب أن تُبنى الرؤى الإقتصادية المستقبلية للأردن على أساس وجود أزمة في الإقليم تؤثر في الأردن، مؤكدًا أن هناك فرصة هامة جدًا للأردن وخاصة في ظل العلاقات التي بناها جلالة الملك عبدالله الثاني والقيادة الهاشمية مع العالم وكذلك في ظل وجود قطاعات اقتصادية هامة تمّكنت من النهوض بنفسها.
وأكد الحموري أنه يجب وضع مسطرة للقطاعات الأجدى بالحماية، لافتًا إلى أن نسبة 12% التي تبقى من الموازنة تُعد هامش مالي صعب جدًا للحكومات وعليه يجب التركيز على القطاعات الأكثر توليدًا لفرص العمل ووضع الأولوليات الإنفاقية استنادًا لهذه القائمة.
التعليقات