كشفت مصادر أكاديمية لرم أن أحد الأساتذة الجامعيين، الذي كان يشغل موقعاً إدارياً هاماً في إحدى أكبر الجامعات الخاصة الأردنية، غادر موقعه قبل فترة بعد أن بلغ الغرور عنده حدّاً جعل البعض يعتقد أن الجامعة ستُقفل أبوابها برحيله.
لكن المفاجأة، بحسب المصادر، أن العمل المؤسسي الفارق الذي يؤمن به أصحاب الجامعة جعلها لا تتأثر حتى في حال سفرهم في الخارج وبالتالي بأي من الكوادر العاملة لأن 'السيستم' على أعلى مستوى مهني، وبالتالي ازدادت الجامعة تألقاً وتطوراً، واستمرت في تحقيق الإنجازات والنجاحات كأن شيئاً لم يكن.
ويبدو أن الدكتور الذي كان يرى نفسه “عصب الجامعة” عندما فكّر بالانضمام إلى جامعة أخرى، في محاولة لإثبات أنه لا يزال الرقم الصعب، يهمس البعض بأن الرقم الوحيد الذي تغيّر هو رقم هاتفه.
وتساءل أكاديميون مازحين هل كانت الجامعة بحاجة إليه فعلاً، أم كانت بحاجة لأن تتخلص من ضجيجه فقط.
المؤكد أن التجربة أثبتت أن المؤسسات الناجحة لا تقوم على الأشخاص، بل على العمل الجماعي، والأرقام التي حققتها الجامعة بعد رحيله تؤكد تفوق الجامعة وعملها المؤسسي الذي آمنت به الإدارة.
خاص
كشفت مصادر أكاديمية لرم أن أحد الأساتذة الجامعيين، الذي كان يشغل موقعاً إدارياً هاماً في إحدى أكبر الجامعات الخاصة الأردنية، غادر موقعه قبل فترة بعد أن بلغ الغرور عنده حدّاً جعل البعض يعتقد أن الجامعة ستُقفل أبوابها برحيله.
لكن المفاجأة، بحسب المصادر، أن العمل المؤسسي الفارق الذي يؤمن به أصحاب الجامعة جعلها لا تتأثر حتى في حال سفرهم في الخارج وبالتالي بأي من الكوادر العاملة لأن 'السيستم' على أعلى مستوى مهني، وبالتالي ازدادت الجامعة تألقاً وتطوراً، واستمرت في تحقيق الإنجازات والنجاحات كأن شيئاً لم يكن.
ويبدو أن الدكتور الذي كان يرى نفسه “عصب الجامعة” عندما فكّر بالانضمام إلى جامعة أخرى، في محاولة لإثبات أنه لا يزال الرقم الصعب، يهمس البعض بأن الرقم الوحيد الذي تغيّر هو رقم هاتفه.
وتساءل أكاديميون مازحين هل كانت الجامعة بحاجة إليه فعلاً، أم كانت بحاجة لأن تتخلص من ضجيجه فقط.
المؤكد أن التجربة أثبتت أن المؤسسات الناجحة لا تقوم على الأشخاص، بل على العمل الجماعي، والأرقام التي حققتها الجامعة بعد رحيله تؤكد تفوق الجامعة وعملها المؤسسي الذي آمنت به الإدارة.
خاص
كشفت مصادر أكاديمية لرم أن أحد الأساتذة الجامعيين، الذي كان يشغل موقعاً إدارياً هاماً في إحدى أكبر الجامعات الخاصة الأردنية، غادر موقعه قبل فترة بعد أن بلغ الغرور عنده حدّاً جعل البعض يعتقد أن الجامعة ستُقفل أبوابها برحيله.
لكن المفاجأة، بحسب المصادر، أن العمل المؤسسي الفارق الذي يؤمن به أصحاب الجامعة جعلها لا تتأثر حتى في حال سفرهم في الخارج وبالتالي بأي من الكوادر العاملة لأن 'السيستم' على أعلى مستوى مهني، وبالتالي ازدادت الجامعة تألقاً وتطوراً، واستمرت في تحقيق الإنجازات والنجاحات كأن شيئاً لم يكن.
ويبدو أن الدكتور الذي كان يرى نفسه “عصب الجامعة” عندما فكّر بالانضمام إلى جامعة أخرى، في محاولة لإثبات أنه لا يزال الرقم الصعب، يهمس البعض بأن الرقم الوحيد الذي تغيّر هو رقم هاتفه.
وتساءل أكاديميون مازحين هل كانت الجامعة بحاجة إليه فعلاً، أم كانت بحاجة لأن تتخلص من ضجيجه فقط.
المؤكد أن التجربة أثبتت أن المؤسسات الناجحة لا تقوم على الأشخاص، بل على العمل الجماعي، والأرقام التي حققتها الجامعة بعد رحيله تؤكد تفوق الجامعة وعملها المؤسسي الذي آمنت به الإدارة.
التعليقات