في الوقت الذي تتسابق فيه بعض الجامعات إلى نشر إعلاناتٍ مضلِّلة في الشوارع وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، مدعيةً أنها “الأولى في الأردن”، تؤكد الحقائق والأرقام الرسمية الصادرة عن تصنيف “تايمز العالمي” لعام 2025 أن جامعة عمان الأهلية هي صاحبة المركز الأول فعليًا على جميع الجامعات الأردنية — الحكومية والخاصة — والمركز 28 عربياً في إنجازٍ وطني يضعها في صدارة التعليم العالي الأردني والعربي.
ويأتي هذا التفوق إمتداداً لمسيرة حافلة بالإنجازات، قادتها الجامعة بخطواتٍ ثابتة نحو العالمية من خلال الاستثمار في البحث العلمي، وتميّز الكادر الأكاديمي، وتحديث البنية التحتية، وتوسيع التخصصات الحديثة التي تلبي متطلبات السوق المحلية والإقليمية، لقد استطاعت “الأهلية” أن تجمع بين الأصالة الأكاديمية والرؤية العصرية، مقدّمة نموذجاً للجامعة التي تتطور دون أن تفقد هويتها الوطنية. هذا النجاح لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة سياسات تعليمية واضحة وقيادة واعية بقيادة الربان الماهر رئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني، آمنت بأن التفوق لا يتحقق بالشعارات بل بالعمل والإنجاز. فمن دعم الباحثين والمتميزين، إلى تطوير بيئة تعليمية تفاعلية، ومن الانفتاح على العالم من خلال الشراكات الدولية إلى رفع معايير الجودة في الأداء الأكاديمي والإداري، رسّخت “الأهلية” حضورها في صدارة المشهد الجامعي الأردني
وقد جاء هذا الإنجاز نتيجة الاستثمار في الكفاءات الأكاديمية والبحثية، وتبني معايير جودة صارمة، وتوفير بيئة تعليمية تواكب التطورات العالمية، لتثبت “الأهلية” أن التقدم لا يقاس بالعمر المؤسسي، بل بالقدرة على التطوير والاستمرار في الريادة.
ويشير مراقبون إلى أن انسحاب بعض الجامعات من المنافسة الدولية لم يكن إلا اعترافاً ضمنياً بعدم قدرتها على منافسة “الأهلية”، التي رسخت مكانتها كمؤسسة جامعية خاصة قادرة على قيادة التغيير في قطاع التعليم العالي الأردني.
إن تصدّر جامعة عمان الأهلية لتصنيف “تايمز” ليس مجرد خبر أكاديمي، بل رسالة واضحة مفادها أن الريادة لا تُدَّعى بل تُثبتها الأرقام، وبينما تستمر بعض الجامعات في نشر شعارات زائفة عن الصدارة، تواصل “الأهلية” صعودها بثقة نحو العالمية، حاملةً لواء التعليم المتميز الذي يصنع الفارق، ويرفع اسم الأردن عالياً.
ويحذّر أكاديميون ومتابعون من الانجرار خلف الدعايات التسويقية التي تحاول بعض الجامعات من خلالها خداع الطلبة والرأي العام، بعد أن فشلت في مجاراة تفوق “الأهلية” على مستوى الأداء الأكاديمي والبحثي والتصنيف الدولي، فلجأت إلى التضليل الإعلامي لتغطية تراجعها.
وبينما تواصل بعض الجامعات تبرير تراجعها، تواصل “الأهلية” صعودها بثقة نحو العالمية، حاملة رسالة التعليم الحقيقي الذي لا يكتفي بالشهادات، بل يصنع الإنسان، ويبني المستقبل.
خاص
في الوقت الذي تتسابق فيه بعض الجامعات إلى نشر إعلاناتٍ مضلِّلة في الشوارع وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، مدعيةً أنها “الأولى في الأردن”، تؤكد الحقائق والأرقام الرسمية الصادرة عن تصنيف “تايمز العالمي” لعام 2025 أن جامعة عمان الأهلية هي صاحبة المركز الأول فعليًا على جميع الجامعات الأردنية — الحكومية والخاصة — والمركز 28 عربياً في إنجازٍ وطني يضعها في صدارة التعليم العالي الأردني والعربي.
ويأتي هذا التفوق إمتداداً لمسيرة حافلة بالإنجازات، قادتها الجامعة بخطواتٍ ثابتة نحو العالمية من خلال الاستثمار في البحث العلمي، وتميّز الكادر الأكاديمي، وتحديث البنية التحتية، وتوسيع التخصصات الحديثة التي تلبي متطلبات السوق المحلية والإقليمية، لقد استطاعت “الأهلية” أن تجمع بين الأصالة الأكاديمية والرؤية العصرية، مقدّمة نموذجاً للجامعة التي تتطور دون أن تفقد هويتها الوطنية. هذا النجاح لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة سياسات تعليمية واضحة وقيادة واعية بقيادة الربان الماهر رئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني، آمنت بأن التفوق لا يتحقق بالشعارات بل بالعمل والإنجاز. فمن دعم الباحثين والمتميزين، إلى تطوير بيئة تعليمية تفاعلية، ومن الانفتاح على العالم من خلال الشراكات الدولية إلى رفع معايير الجودة في الأداء الأكاديمي والإداري، رسّخت “الأهلية” حضورها في صدارة المشهد الجامعي الأردني
وقد جاء هذا الإنجاز نتيجة الاستثمار في الكفاءات الأكاديمية والبحثية، وتبني معايير جودة صارمة، وتوفير بيئة تعليمية تواكب التطورات العالمية، لتثبت “الأهلية” أن التقدم لا يقاس بالعمر المؤسسي، بل بالقدرة على التطوير والاستمرار في الريادة.
ويشير مراقبون إلى أن انسحاب بعض الجامعات من المنافسة الدولية لم يكن إلا اعترافاً ضمنياً بعدم قدرتها على منافسة “الأهلية”، التي رسخت مكانتها كمؤسسة جامعية خاصة قادرة على قيادة التغيير في قطاع التعليم العالي الأردني.
إن تصدّر جامعة عمان الأهلية لتصنيف “تايمز” ليس مجرد خبر أكاديمي، بل رسالة واضحة مفادها أن الريادة لا تُدَّعى بل تُثبتها الأرقام، وبينما تستمر بعض الجامعات في نشر شعارات زائفة عن الصدارة، تواصل “الأهلية” صعودها بثقة نحو العالمية، حاملةً لواء التعليم المتميز الذي يصنع الفارق، ويرفع اسم الأردن عالياً.
ويحذّر أكاديميون ومتابعون من الانجرار خلف الدعايات التسويقية التي تحاول بعض الجامعات من خلالها خداع الطلبة والرأي العام، بعد أن فشلت في مجاراة تفوق “الأهلية” على مستوى الأداء الأكاديمي والبحثي والتصنيف الدولي، فلجأت إلى التضليل الإعلامي لتغطية تراجعها.
وبينما تواصل بعض الجامعات تبرير تراجعها، تواصل “الأهلية” صعودها بثقة نحو العالمية، حاملة رسالة التعليم الحقيقي الذي لا يكتفي بالشهادات، بل يصنع الإنسان، ويبني المستقبل.
خاص
في الوقت الذي تتسابق فيه بعض الجامعات إلى نشر إعلاناتٍ مضلِّلة في الشوارع وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، مدعيةً أنها “الأولى في الأردن”، تؤكد الحقائق والأرقام الرسمية الصادرة عن تصنيف “تايمز العالمي” لعام 2025 أن جامعة عمان الأهلية هي صاحبة المركز الأول فعليًا على جميع الجامعات الأردنية — الحكومية والخاصة — والمركز 28 عربياً في إنجازٍ وطني يضعها في صدارة التعليم العالي الأردني والعربي.
ويأتي هذا التفوق إمتداداً لمسيرة حافلة بالإنجازات، قادتها الجامعة بخطواتٍ ثابتة نحو العالمية من خلال الاستثمار في البحث العلمي، وتميّز الكادر الأكاديمي، وتحديث البنية التحتية، وتوسيع التخصصات الحديثة التي تلبي متطلبات السوق المحلية والإقليمية، لقد استطاعت “الأهلية” أن تجمع بين الأصالة الأكاديمية والرؤية العصرية، مقدّمة نموذجاً للجامعة التي تتطور دون أن تفقد هويتها الوطنية. هذا النجاح لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة سياسات تعليمية واضحة وقيادة واعية بقيادة الربان الماهر رئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني، آمنت بأن التفوق لا يتحقق بالشعارات بل بالعمل والإنجاز. فمن دعم الباحثين والمتميزين، إلى تطوير بيئة تعليمية تفاعلية، ومن الانفتاح على العالم من خلال الشراكات الدولية إلى رفع معايير الجودة في الأداء الأكاديمي والإداري، رسّخت “الأهلية” حضورها في صدارة المشهد الجامعي الأردني
وقد جاء هذا الإنجاز نتيجة الاستثمار في الكفاءات الأكاديمية والبحثية، وتبني معايير جودة صارمة، وتوفير بيئة تعليمية تواكب التطورات العالمية، لتثبت “الأهلية” أن التقدم لا يقاس بالعمر المؤسسي، بل بالقدرة على التطوير والاستمرار في الريادة.
ويشير مراقبون إلى أن انسحاب بعض الجامعات من المنافسة الدولية لم يكن إلا اعترافاً ضمنياً بعدم قدرتها على منافسة “الأهلية”، التي رسخت مكانتها كمؤسسة جامعية خاصة قادرة على قيادة التغيير في قطاع التعليم العالي الأردني.
إن تصدّر جامعة عمان الأهلية لتصنيف “تايمز” ليس مجرد خبر أكاديمي، بل رسالة واضحة مفادها أن الريادة لا تُدَّعى بل تُثبتها الأرقام، وبينما تستمر بعض الجامعات في نشر شعارات زائفة عن الصدارة، تواصل “الأهلية” صعودها بثقة نحو العالمية، حاملةً لواء التعليم المتميز الذي يصنع الفارق، ويرفع اسم الأردن عالياً.
ويحذّر أكاديميون ومتابعون من الانجرار خلف الدعايات التسويقية التي تحاول بعض الجامعات من خلالها خداع الطلبة والرأي العام، بعد أن فشلت في مجاراة تفوق “الأهلية” على مستوى الأداء الأكاديمي والبحثي والتصنيف الدولي، فلجأت إلى التضليل الإعلامي لتغطية تراجعها.
وبينما تواصل بعض الجامعات تبرير تراجعها، تواصل “الأهلية” صعودها بثقة نحو العالمية، حاملة رسالة التعليم الحقيقي الذي لا يكتفي بالشهادات، بل يصنع الإنسان، ويبني المستقبل.
التعليقات