قال القيادي في حركة 'حماس' طاهر النونو، الأربعاء، إن وفد الحركة قدّم الإيجابية والمسؤولية اللازمتين لإحراز التقدم المطلوب وإتمام الاتفاق.
وأضاف النونو أن الوسطاء يبذلون جهودا كبيرة لإزالة أي عقبات أمام خطوات تطبيق وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن روحا من التفاؤل تسري بين الجميع.
وأوضح أن المفاوضات تركزت على آليات تنفيذ إنهاء الحرب، وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع، وتبادل الأسرى.
وأشار إلى أنه تم اليوم تبادل كشوف الأسرى المطلوب إطلاق سراحهم، وفق المعايير والأعداد المتفق عليها.
وبيّن النونو أن المفاوضات غير المباشرة تتواصل اليوم بمشاركة جميع الأطراف والوسطاء.
وتنضم وفود من قطر والولايات المتحدة وتركيا، الأربعاء، إلى مباحثات جديدة بشأن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة، والتي تتضمن 20 بندا، وذلك بعد يومين من المباحثات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل.
وبدأت في شرم الشيخ، الاثنين 6 تشرين الأول 2025، مباحثات غير مباشرة استمرت لمدة 4 ساعات بين وفدي حركة حماس وإسرائيل. واستكملت الثلاثاء المباحثات غير المباشرة، بشكل 'إيجابي'، وفقا لمصدرين مطلعين.
وتركزت المباحثات على 'آليات تسليم المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات، وفي مقابلهم الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال، وخرائط الانسحاب الإسرائيلي وإدخال المساعدات مع بدء وقف النار، وتسليم إدارة القطاع للجنة كفاءات مستقلة فلسطينية'، لكن حماس طالبت أيضا بتوضيح الآليات والإجراءات اللازمة لتنفيذ خطة ترامب وضمانات لعدم عودة إسرائيل للعدوان على غزة.
وتتضمن خطة الرئيس الأميركي لإنهاء الحرب في غزة بندا ينص على أنه 'بمجرد إطلاق جميع المحتجزين، تفرج إسرائيل عن 250 أسيرا محكوما بالمؤبد، إضافة إلى 1700 فلسطيني من غزة اعتُقلوا بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، بمن فيهم جميع النساء والأطفال المعتقلين في ذلك السياق. وعن كل محتجز إسرائيلي تُعاد جثته، تطلق إسرائيل رفات 15 فلسطينيا'.
وتأتي المباحثات، عقب موافقة حماس على الإفراج عن كل المحتجزين في القطاع مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.
وكان قياديّ في حركة حماس، قال إنّ وفد الحركة في مصر يسعى لتذليل كل العقبات أمام تحقيق اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ويلبي طموحات الشعب الفلسطيني، مضيفا بأنه جرى التعامل بمسؤولية عالية مع مقترحات وقف إطلاق النار في غزة وآخرها خطة ترامب.
وقال ترامب، إنّه بمجرد التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في قطاع غزة 'سنبذل كل ما في وسعنا لضمان التزام الجميع به'.
وكان ترامب، قد نشر الاثنين 29 أيلول 2025، خطة من 20 بندا لإنهاء الحرب في غزة، ما زالت تتطلب موافقة الأطراف المعنيين، وتنص خصوصا على ترؤسه لجنة تشرف على المرحلة الانتقالية في القطاع.
قال القيادي في حركة 'حماس' طاهر النونو، الأربعاء، إن وفد الحركة قدّم الإيجابية والمسؤولية اللازمتين لإحراز التقدم المطلوب وإتمام الاتفاق.
وأضاف النونو أن الوسطاء يبذلون جهودا كبيرة لإزالة أي عقبات أمام خطوات تطبيق وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن روحا من التفاؤل تسري بين الجميع.
وأوضح أن المفاوضات تركزت على آليات تنفيذ إنهاء الحرب، وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع، وتبادل الأسرى.
وأشار إلى أنه تم اليوم تبادل كشوف الأسرى المطلوب إطلاق سراحهم، وفق المعايير والأعداد المتفق عليها.
وبيّن النونو أن المفاوضات غير المباشرة تتواصل اليوم بمشاركة جميع الأطراف والوسطاء.
وتنضم وفود من قطر والولايات المتحدة وتركيا، الأربعاء، إلى مباحثات جديدة بشأن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة، والتي تتضمن 20 بندا، وذلك بعد يومين من المباحثات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل.
وبدأت في شرم الشيخ، الاثنين 6 تشرين الأول 2025، مباحثات غير مباشرة استمرت لمدة 4 ساعات بين وفدي حركة حماس وإسرائيل. واستكملت الثلاثاء المباحثات غير المباشرة، بشكل 'إيجابي'، وفقا لمصدرين مطلعين.
وتركزت المباحثات على 'آليات تسليم المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات، وفي مقابلهم الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال، وخرائط الانسحاب الإسرائيلي وإدخال المساعدات مع بدء وقف النار، وتسليم إدارة القطاع للجنة كفاءات مستقلة فلسطينية'، لكن حماس طالبت أيضا بتوضيح الآليات والإجراءات اللازمة لتنفيذ خطة ترامب وضمانات لعدم عودة إسرائيل للعدوان على غزة.
وتتضمن خطة الرئيس الأميركي لإنهاء الحرب في غزة بندا ينص على أنه 'بمجرد إطلاق جميع المحتجزين، تفرج إسرائيل عن 250 أسيرا محكوما بالمؤبد، إضافة إلى 1700 فلسطيني من غزة اعتُقلوا بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، بمن فيهم جميع النساء والأطفال المعتقلين في ذلك السياق. وعن كل محتجز إسرائيلي تُعاد جثته، تطلق إسرائيل رفات 15 فلسطينيا'.
وتأتي المباحثات، عقب موافقة حماس على الإفراج عن كل المحتجزين في القطاع مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.
وكان قياديّ في حركة حماس، قال إنّ وفد الحركة في مصر يسعى لتذليل كل العقبات أمام تحقيق اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ويلبي طموحات الشعب الفلسطيني، مضيفا بأنه جرى التعامل بمسؤولية عالية مع مقترحات وقف إطلاق النار في غزة وآخرها خطة ترامب.
وقال ترامب، إنّه بمجرد التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في قطاع غزة 'سنبذل كل ما في وسعنا لضمان التزام الجميع به'.
وكان ترامب، قد نشر الاثنين 29 أيلول 2025، خطة من 20 بندا لإنهاء الحرب في غزة، ما زالت تتطلب موافقة الأطراف المعنيين، وتنص خصوصا على ترؤسه لجنة تشرف على المرحلة الانتقالية في القطاع.
قال القيادي في حركة 'حماس' طاهر النونو، الأربعاء، إن وفد الحركة قدّم الإيجابية والمسؤولية اللازمتين لإحراز التقدم المطلوب وإتمام الاتفاق.
وأضاف النونو أن الوسطاء يبذلون جهودا كبيرة لإزالة أي عقبات أمام خطوات تطبيق وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن روحا من التفاؤل تسري بين الجميع.
وأوضح أن المفاوضات تركزت على آليات تنفيذ إنهاء الحرب، وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع، وتبادل الأسرى.
وأشار إلى أنه تم اليوم تبادل كشوف الأسرى المطلوب إطلاق سراحهم، وفق المعايير والأعداد المتفق عليها.
وبيّن النونو أن المفاوضات غير المباشرة تتواصل اليوم بمشاركة جميع الأطراف والوسطاء.
وتنضم وفود من قطر والولايات المتحدة وتركيا، الأربعاء، إلى مباحثات جديدة بشأن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة، والتي تتضمن 20 بندا، وذلك بعد يومين من المباحثات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل.
وبدأت في شرم الشيخ، الاثنين 6 تشرين الأول 2025، مباحثات غير مباشرة استمرت لمدة 4 ساعات بين وفدي حركة حماس وإسرائيل. واستكملت الثلاثاء المباحثات غير المباشرة، بشكل 'إيجابي'، وفقا لمصدرين مطلعين.
وتركزت المباحثات على 'آليات تسليم المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات، وفي مقابلهم الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال، وخرائط الانسحاب الإسرائيلي وإدخال المساعدات مع بدء وقف النار، وتسليم إدارة القطاع للجنة كفاءات مستقلة فلسطينية'، لكن حماس طالبت أيضا بتوضيح الآليات والإجراءات اللازمة لتنفيذ خطة ترامب وضمانات لعدم عودة إسرائيل للعدوان على غزة.
وتتضمن خطة الرئيس الأميركي لإنهاء الحرب في غزة بندا ينص على أنه 'بمجرد إطلاق جميع المحتجزين، تفرج إسرائيل عن 250 أسيرا محكوما بالمؤبد، إضافة إلى 1700 فلسطيني من غزة اعتُقلوا بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، بمن فيهم جميع النساء والأطفال المعتقلين في ذلك السياق. وعن كل محتجز إسرائيلي تُعاد جثته، تطلق إسرائيل رفات 15 فلسطينيا'.
وتأتي المباحثات، عقب موافقة حماس على الإفراج عن كل المحتجزين في القطاع مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.
وكان قياديّ في حركة حماس، قال إنّ وفد الحركة في مصر يسعى لتذليل كل العقبات أمام تحقيق اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ويلبي طموحات الشعب الفلسطيني، مضيفا بأنه جرى التعامل بمسؤولية عالية مع مقترحات وقف إطلاق النار في غزة وآخرها خطة ترامب.
وقال ترامب، إنّه بمجرد التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في قطاع غزة 'سنبذل كل ما في وسعنا لضمان التزام الجميع به'.
وكان ترامب، قد نشر الاثنين 29 أيلول 2025، خطة من 20 بندا لإنهاء الحرب في غزة، ما زالت تتطلب موافقة الأطراف المعنيين، وتنص خصوصا على ترؤسه لجنة تشرف على المرحلة الانتقالية في القطاع.
التعليقات
حماس: تبادل قوائم الأسرى المطلوب إطلاق سراحهم وفق المعايير والأعداد المتفق عليها
التعليقات