تؤكد صحيفة الملاعب تقديرها واحترامها للكابتن أسامة قاسم ومسيرته الطويلة في الملاعب الأردنية لاعباً ومدرباً، غير أننا نستغرب الطريقة التي اختارها الكابتن للرد عبر صفحته الشخصية على “فيسبوك”، خصوصاً وأن مكاتبنا وطرق الاتصال بيننا وبينه مفتوحة دائماً، وقد سبق أن استضفناه في أكثر من مناسبة ومنحناه المساحة الكاملة للتعبير عن آرائه بكل احترام وشفافية.
كان الأجدر بالكابتن قاسم، إن كانت لديه أي ملاحظة أو استفسار، أن يتواصل مباشرة مع إدارة الصحيفة أو فريق التحرير كما جرت العادة بيننا، لا أن يلجأ إلى أسلوب الاستعراض العلني عبر وسائل التواصل الاجتماعي وهو ما لم نعتده منه ولم نعهده فيه، وهو ما لا يخدم الصورة الراقية التي نعرفها عنه.
وتود صحيفة الملاعب أن توضح أن الخبر المشار إليه لم يكن من إعدادها المباشر، بل منقولاً عن وكالة أنباء عربية معروفة، وتم نشره مع الإشارة الصريحة إلى مصدره في ختام المادة، إلتزاماً منا بأعلى معايير المهنية والشفافية في النقل والتوثيق.
إننا في صحيفة الملاعب نؤمن بحق الجميع في الرد والتوضيح، ولهذا كانت صفحاتنا وستبقى منبراً مفتوحاً للجميع دون استثناء، وفي محفل كامل من العدالة الإعلامية والاحترام المتبادل.
ختاماً، نؤكد أن الملاعب كانت وستبقى بيت الرياضيين والإعلاميين على حدّ سواء، وأن المهنية لا تُقاس بالصوت الأعلى على “فيسبوك”، بل بالحوار المباشر، والاحترام المتبادل، والالتزام بأخلاقيات العمل الرياضي والإعلامي.
تؤكد صحيفة الملاعب تقديرها واحترامها للكابتن أسامة قاسم ومسيرته الطويلة في الملاعب الأردنية لاعباً ومدرباً، غير أننا نستغرب الطريقة التي اختارها الكابتن للرد عبر صفحته الشخصية على “فيسبوك”، خصوصاً وأن مكاتبنا وطرق الاتصال بيننا وبينه مفتوحة دائماً، وقد سبق أن استضفناه في أكثر من مناسبة ومنحناه المساحة الكاملة للتعبير عن آرائه بكل احترام وشفافية.
كان الأجدر بالكابتن قاسم، إن كانت لديه أي ملاحظة أو استفسار، أن يتواصل مباشرة مع إدارة الصحيفة أو فريق التحرير كما جرت العادة بيننا، لا أن يلجأ إلى أسلوب الاستعراض العلني عبر وسائل التواصل الاجتماعي وهو ما لم نعتده منه ولم نعهده فيه، وهو ما لا يخدم الصورة الراقية التي نعرفها عنه.
وتود صحيفة الملاعب أن توضح أن الخبر المشار إليه لم يكن من إعدادها المباشر، بل منقولاً عن وكالة أنباء عربية معروفة، وتم نشره مع الإشارة الصريحة إلى مصدره في ختام المادة، إلتزاماً منا بأعلى معايير المهنية والشفافية في النقل والتوثيق.
إننا في صحيفة الملاعب نؤمن بحق الجميع في الرد والتوضيح، ولهذا كانت صفحاتنا وستبقى منبراً مفتوحاً للجميع دون استثناء، وفي محفل كامل من العدالة الإعلامية والاحترام المتبادل.
ختاماً، نؤكد أن الملاعب كانت وستبقى بيت الرياضيين والإعلاميين على حدّ سواء، وأن المهنية لا تُقاس بالصوت الأعلى على “فيسبوك”، بل بالحوار المباشر، والاحترام المتبادل، والالتزام بأخلاقيات العمل الرياضي والإعلامي.
تؤكد صحيفة الملاعب تقديرها واحترامها للكابتن أسامة قاسم ومسيرته الطويلة في الملاعب الأردنية لاعباً ومدرباً، غير أننا نستغرب الطريقة التي اختارها الكابتن للرد عبر صفحته الشخصية على “فيسبوك”، خصوصاً وأن مكاتبنا وطرق الاتصال بيننا وبينه مفتوحة دائماً، وقد سبق أن استضفناه في أكثر من مناسبة ومنحناه المساحة الكاملة للتعبير عن آرائه بكل احترام وشفافية.
كان الأجدر بالكابتن قاسم، إن كانت لديه أي ملاحظة أو استفسار، أن يتواصل مباشرة مع إدارة الصحيفة أو فريق التحرير كما جرت العادة بيننا، لا أن يلجأ إلى أسلوب الاستعراض العلني عبر وسائل التواصل الاجتماعي وهو ما لم نعتده منه ولم نعهده فيه، وهو ما لا يخدم الصورة الراقية التي نعرفها عنه.
وتود صحيفة الملاعب أن توضح أن الخبر المشار إليه لم يكن من إعدادها المباشر، بل منقولاً عن وكالة أنباء عربية معروفة، وتم نشره مع الإشارة الصريحة إلى مصدره في ختام المادة، إلتزاماً منا بأعلى معايير المهنية والشفافية في النقل والتوثيق.
إننا في صحيفة الملاعب نؤمن بحق الجميع في الرد والتوضيح، ولهذا كانت صفحاتنا وستبقى منبراً مفتوحاً للجميع دون استثناء، وفي محفل كامل من العدالة الإعلامية والاحترام المتبادل.
ختاماً، نؤكد أن الملاعب كانت وستبقى بيت الرياضيين والإعلاميين على حدّ سواء، وأن المهنية لا تُقاس بالصوت الأعلى على “فيسبوك”، بل بالحوار المباشر، والاحترام المتبادل، والالتزام بأخلاقيات العمل الرياضي والإعلامي.
التعليقات