علمت وكالة رم الإخبارية أن أحد رجال الأعمال المعروفين في قطاع التعليم داخل العاصمة عمّان، قرر توسيع استثماراته، لكن هذه المرة خارج المنهاج الدراسي تماماً.
المستثمر، الذي يمتلك مؤسسات تعليمية كبرى، يسعى لافتتاح كافيه ضخم في إحدى الدول الخليجية، بتكلفة توصف بأنها ضخمة و “غير تربوية إطلاقاً”، وهو مبلغ كفيل بإنشاء مدرسة جديدة أو حتى جامعة صغيرة، أو تدريس عدد كبير من الطلاب المحتاجين، لكنه اختار أن يستثمره في فناجين القهوة والموسيقى الهادئة بدل المختبرات والمكتبات.
المفارقة، كما تقول مصادر رم، أن الرجل لا يملّ من الحديث عن “أهمية الاستثمار في العقول”، بينما يبدو أن “العقل التجاري” لديه قرر الانتقال من طلاب الثانوية إلى زبائن الكابتشينو.
انتظروا التفاصيل قريباً .. والخداج إلى الكافيهات
خاص
علمت وكالة رم الإخبارية أن أحد رجال الأعمال المعروفين في قطاع التعليم داخل العاصمة عمّان، قرر توسيع استثماراته، لكن هذه المرة خارج المنهاج الدراسي تماماً.
المستثمر، الذي يمتلك مؤسسات تعليمية كبرى، يسعى لافتتاح كافيه ضخم في إحدى الدول الخليجية، بتكلفة توصف بأنها ضخمة و “غير تربوية إطلاقاً”، وهو مبلغ كفيل بإنشاء مدرسة جديدة أو حتى جامعة صغيرة، أو تدريس عدد كبير من الطلاب المحتاجين، لكنه اختار أن يستثمره في فناجين القهوة والموسيقى الهادئة بدل المختبرات والمكتبات.
المفارقة، كما تقول مصادر رم، أن الرجل لا يملّ من الحديث عن “أهمية الاستثمار في العقول”، بينما يبدو أن “العقل التجاري” لديه قرر الانتقال من طلاب الثانوية إلى زبائن الكابتشينو.
انتظروا التفاصيل قريباً .. والخداج إلى الكافيهات
خاص
علمت وكالة رم الإخبارية أن أحد رجال الأعمال المعروفين في قطاع التعليم داخل العاصمة عمّان، قرر توسيع استثماراته، لكن هذه المرة خارج المنهاج الدراسي تماماً.
المستثمر، الذي يمتلك مؤسسات تعليمية كبرى، يسعى لافتتاح كافيه ضخم في إحدى الدول الخليجية، بتكلفة توصف بأنها ضخمة و “غير تربوية إطلاقاً”، وهو مبلغ كفيل بإنشاء مدرسة جديدة أو حتى جامعة صغيرة، أو تدريس عدد كبير من الطلاب المحتاجين، لكنه اختار أن يستثمره في فناجين القهوة والموسيقى الهادئة بدل المختبرات والمكتبات.
المفارقة، كما تقول مصادر رم، أن الرجل لا يملّ من الحديث عن “أهمية الاستثمار في العقول”، بينما يبدو أن “العقل التجاري” لديه قرر الانتقال من طلاب الثانوية إلى زبائن الكابتشينو.
التعليقات