على مدار السنوات الأخيرة، عانت السينما المصرية من تراجع واضح في البطولات النسائية، إذ غابت النّجمات عن صدارة شباك التذاكر، في حين سيطر نجوم مثل أحمد عز، كريم عبد العزيز، وأمير كرارة على المشهد. ورغم محاولات فردية من بعض الفنانات مثل غادة عبد الرازق ودنيا سمير غانم، بقيت المبادرات محدودة التأثير ولم تستطع إحداث نقلة نوعية. لكن عام 2026 قد يشهد تحوّلاً مع عودة قوية للنجمة ياسمين عبد العزيز، التي تسعى لاستعادة بريقها السينمائي بعد غياب طويل. حضورها المرتقب يَتَوَزّع بين السينما والدراما والإعلانات، في مزيج يعكس حرصها على استعادة مكانتها باعتبارها من أهم وجوه الفن في مصر والعالم العربي.
عودة مرتقبة إلى السينما تدخل ياسمين العام الجديد بمشروعات سينمائية متعددة، يأتي في مقدمتها فيلم «زوجة رجل مش مهم» أمام أكرم حسني، الذي استأنفت تصويره بعد توقف دام أشهرا عدة، ويتوقع عرضه في إجازة نصف العام أو موسم عيد الفطر 2026. يشارك في البطولة محمد رضوان، ويخرجه معتز التوني. إلى جانب ذلك، تستعد ياسمين لفيلم جديد مع كريم فهمي، شريك نجاحها في أعمال درامية سابقة، وسط توقعات بأن يعكس العمل الكيمياء المعتادة بينهما. كما تعود للتعاون مع المخرج والمؤلف خالد جلال، الذي ارتبط اسمه بعدة محطات مهمة في مسيرتها مثل «هربانة منها» و«أبو شنب» و«جوازة ميري». وأكد جلال مؤخراً أنّ الفيلم الجديد سيعيد ياسمين إلى الأدوار الكوميدية التي تميزت بها.
حضور درامي متواصل في رمضان لم تكتفِ ياسمين بمشروعاتها السينمائية، بل تواصل هيمنتها الدرامية من خلال عمل جديد لرمضان 2026، بالتعاون مع السيناريست عمرو محمود ياسين والمخرج محمد الخبيري، بعد النجاح الذي حققته العام الماضي في مسلسل «وتقابل حبيب». العمل الجديد لا تزال تفاصيله قيد الكتمان، ما يفتح الباب أمام تكهنات حول طبيعة الشخصية التي ستقدمها: هل ستكون اجتماعية رومانسية أم كوميدية كما اعتادها الجمهور؟
نجاح دعائي لافت إلى جانب الدراما والسينما، تحافظ ياسمين على حضورها القوي في مجال الإعلانات، حيث تحولت في السنوات الأخيرة إلى واحدة من أكثر النجمات طلباً في هذا القطاع. حققت إعلاناتها، خصوصاً تلك التي ظهرت فيها مع أحمد سعد وكريم محمود عبد العزيز، ملايين المشاهدات وصلت في بعض الحملات إلى أكثر من 110 ملايين مشاهدة، وهو رقم يعكس جماهيريتها الواسعة وقدرتها على التأثير.
السوشيال ميديا تعتمد ياسمين أيضاً على استراتيجيتها الذكية في التواجد على منصات التواصل الاجتماعي، من خلال مشاركة لحظاتها الفنية والشخصية مع جمهورها، بما في ذلك كواليس أعمالها وفيديوهاتها الطريفة مع النجوم. وقد لاقت هذه المقاطع انتشاراً واسعاً، مثل الفيديوهات التي جمعتها بأحمد سعد، التي حققت ملايين المشاهدات خلال أيام قليلة.
تكريمات عام 2025 كان محطة مهمة في مسيرة ياسمين، إذ نالت جائزة أفضل ممثلة في حفل توزيع جوائز «كأس إنرجي للدراما»، كما حرصت على الظهور في مناسبات فنية واجتماعية بارزة، ما عزز من حضورها الإعلامي والجماهيري.
هل تنجح في إعادة البطولات النسائية؟ مع هذا النشاط المكثف والانتشار الكبير، تبدو ياسمين عبد العزيز في موقع يسمح لها بإعادة رسم خريطة البطولات النسائية في السينما المصرية. فهي تجمع بين النجومية السينمائية والدرامية، مع نجاح تجاري وإعلاني لافت، ما قد يمهد لعودة النجمات إلى صدارة المشهد بعد سنوات من الغياب. ويبقى السؤال: هل تكون عودة ياسمين عبد العزيز بداية لعصر جديد من البطولات النسائية، أم مجرد مبادرة فردية تضاف إلى محاولات سابقة؟
على مدار السنوات الأخيرة، عانت السينما المصرية من تراجع واضح في البطولات النسائية، إذ غابت النّجمات عن صدارة شباك التذاكر، في حين سيطر نجوم مثل أحمد عز، كريم عبد العزيز، وأمير كرارة على المشهد. ورغم محاولات فردية من بعض الفنانات مثل غادة عبد الرازق ودنيا سمير غانم، بقيت المبادرات محدودة التأثير ولم تستطع إحداث نقلة نوعية. لكن عام 2026 قد يشهد تحوّلاً مع عودة قوية للنجمة ياسمين عبد العزيز، التي تسعى لاستعادة بريقها السينمائي بعد غياب طويل. حضورها المرتقب يَتَوَزّع بين السينما والدراما والإعلانات، في مزيج يعكس حرصها على استعادة مكانتها باعتبارها من أهم وجوه الفن في مصر والعالم العربي.
عودة مرتقبة إلى السينما تدخل ياسمين العام الجديد بمشروعات سينمائية متعددة، يأتي في مقدمتها فيلم «زوجة رجل مش مهم» أمام أكرم حسني، الذي استأنفت تصويره بعد توقف دام أشهرا عدة، ويتوقع عرضه في إجازة نصف العام أو موسم عيد الفطر 2026. يشارك في البطولة محمد رضوان، ويخرجه معتز التوني. إلى جانب ذلك، تستعد ياسمين لفيلم جديد مع كريم فهمي، شريك نجاحها في أعمال درامية سابقة، وسط توقعات بأن يعكس العمل الكيمياء المعتادة بينهما. كما تعود للتعاون مع المخرج والمؤلف خالد جلال، الذي ارتبط اسمه بعدة محطات مهمة في مسيرتها مثل «هربانة منها» و«أبو شنب» و«جوازة ميري». وأكد جلال مؤخراً أنّ الفيلم الجديد سيعيد ياسمين إلى الأدوار الكوميدية التي تميزت بها.
حضور درامي متواصل في رمضان لم تكتفِ ياسمين بمشروعاتها السينمائية، بل تواصل هيمنتها الدرامية من خلال عمل جديد لرمضان 2026، بالتعاون مع السيناريست عمرو محمود ياسين والمخرج محمد الخبيري، بعد النجاح الذي حققته العام الماضي في مسلسل «وتقابل حبيب». العمل الجديد لا تزال تفاصيله قيد الكتمان، ما يفتح الباب أمام تكهنات حول طبيعة الشخصية التي ستقدمها: هل ستكون اجتماعية رومانسية أم كوميدية كما اعتادها الجمهور؟
نجاح دعائي لافت إلى جانب الدراما والسينما، تحافظ ياسمين على حضورها القوي في مجال الإعلانات، حيث تحولت في السنوات الأخيرة إلى واحدة من أكثر النجمات طلباً في هذا القطاع. حققت إعلاناتها، خصوصاً تلك التي ظهرت فيها مع أحمد سعد وكريم محمود عبد العزيز، ملايين المشاهدات وصلت في بعض الحملات إلى أكثر من 110 ملايين مشاهدة، وهو رقم يعكس جماهيريتها الواسعة وقدرتها على التأثير.
السوشيال ميديا تعتمد ياسمين أيضاً على استراتيجيتها الذكية في التواجد على منصات التواصل الاجتماعي، من خلال مشاركة لحظاتها الفنية والشخصية مع جمهورها، بما في ذلك كواليس أعمالها وفيديوهاتها الطريفة مع النجوم. وقد لاقت هذه المقاطع انتشاراً واسعاً، مثل الفيديوهات التي جمعتها بأحمد سعد، التي حققت ملايين المشاهدات خلال أيام قليلة.
تكريمات عام 2025 كان محطة مهمة في مسيرة ياسمين، إذ نالت جائزة أفضل ممثلة في حفل توزيع جوائز «كأس إنرجي للدراما»، كما حرصت على الظهور في مناسبات فنية واجتماعية بارزة، ما عزز من حضورها الإعلامي والجماهيري.
هل تنجح في إعادة البطولات النسائية؟ مع هذا النشاط المكثف والانتشار الكبير، تبدو ياسمين عبد العزيز في موقع يسمح لها بإعادة رسم خريطة البطولات النسائية في السينما المصرية. فهي تجمع بين النجومية السينمائية والدرامية، مع نجاح تجاري وإعلاني لافت، ما قد يمهد لعودة النجمات إلى صدارة المشهد بعد سنوات من الغياب. ويبقى السؤال: هل تكون عودة ياسمين عبد العزيز بداية لعصر جديد من البطولات النسائية، أم مجرد مبادرة فردية تضاف إلى محاولات سابقة؟
على مدار السنوات الأخيرة، عانت السينما المصرية من تراجع واضح في البطولات النسائية، إذ غابت النّجمات عن صدارة شباك التذاكر، في حين سيطر نجوم مثل أحمد عز، كريم عبد العزيز، وأمير كرارة على المشهد. ورغم محاولات فردية من بعض الفنانات مثل غادة عبد الرازق ودنيا سمير غانم، بقيت المبادرات محدودة التأثير ولم تستطع إحداث نقلة نوعية. لكن عام 2026 قد يشهد تحوّلاً مع عودة قوية للنجمة ياسمين عبد العزيز، التي تسعى لاستعادة بريقها السينمائي بعد غياب طويل. حضورها المرتقب يَتَوَزّع بين السينما والدراما والإعلانات، في مزيج يعكس حرصها على استعادة مكانتها باعتبارها من أهم وجوه الفن في مصر والعالم العربي.
عودة مرتقبة إلى السينما تدخل ياسمين العام الجديد بمشروعات سينمائية متعددة، يأتي في مقدمتها فيلم «زوجة رجل مش مهم» أمام أكرم حسني، الذي استأنفت تصويره بعد توقف دام أشهرا عدة، ويتوقع عرضه في إجازة نصف العام أو موسم عيد الفطر 2026. يشارك في البطولة محمد رضوان، ويخرجه معتز التوني. إلى جانب ذلك، تستعد ياسمين لفيلم جديد مع كريم فهمي، شريك نجاحها في أعمال درامية سابقة، وسط توقعات بأن يعكس العمل الكيمياء المعتادة بينهما. كما تعود للتعاون مع المخرج والمؤلف خالد جلال، الذي ارتبط اسمه بعدة محطات مهمة في مسيرتها مثل «هربانة منها» و«أبو شنب» و«جوازة ميري». وأكد جلال مؤخراً أنّ الفيلم الجديد سيعيد ياسمين إلى الأدوار الكوميدية التي تميزت بها.
حضور درامي متواصل في رمضان لم تكتفِ ياسمين بمشروعاتها السينمائية، بل تواصل هيمنتها الدرامية من خلال عمل جديد لرمضان 2026، بالتعاون مع السيناريست عمرو محمود ياسين والمخرج محمد الخبيري، بعد النجاح الذي حققته العام الماضي في مسلسل «وتقابل حبيب». العمل الجديد لا تزال تفاصيله قيد الكتمان، ما يفتح الباب أمام تكهنات حول طبيعة الشخصية التي ستقدمها: هل ستكون اجتماعية رومانسية أم كوميدية كما اعتادها الجمهور؟
نجاح دعائي لافت إلى جانب الدراما والسينما، تحافظ ياسمين على حضورها القوي في مجال الإعلانات، حيث تحولت في السنوات الأخيرة إلى واحدة من أكثر النجمات طلباً في هذا القطاع. حققت إعلاناتها، خصوصاً تلك التي ظهرت فيها مع أحمد سعد وكريم محمود عبد العزيز، ملايين المشاهدات وصلت في بعض الحملات إلى أكثر من 110 ملايين مشاهدة، وهو رقم يعكس جماهيريتها الواسعة وقدرتها على التأثير.
السوشيال ميديا تعتمد ياسمين أيضاً على استراتيجيتها الذكية في التواجد على منصات التواصل الاجتماعي، من خلال مشاركة لحظاتها الفنية والشخصية مع جمهورها، بما في ذلك كواليس أعمالها وفيديوهاتها الطريفة مع النجوم. وقد لاقت هذه المقاطع انتشاراً واسعاً، مثل الفيديوهات التي جمعتها بأحمد سعد، التي حققت ملايين المشاهدات خلال أيام قليلة.
تكريمات عام 2025 كان محطة مهمة في مسيرة ياسمين، إذ نالت جائزة أفضل ممثلة في حفل توزيع جوائز «كأس إنرجي للدراما»، كما حرصت على الظهور في مناسبات فنية واجتماعية بارزة، ما عزز من حضورها الإعلامي والجماهيري.
هل تنجح في إعادة البطولات النسائية؟ مع هذا النشاط المكثف والانتشار الكبير، تبدو ياسمين عبد العزيز في موقع يسمح لها بإعادة رسم خريطة البطولات النسائية في السينما المصرية. فهي تجمع بين النجومية السينمائية والدرامية، مع نجاح تجاري وإعلاني لافت، ما قد يمهد لعودة النجمات إلى صدارة المشهد بعد سنوات من الغياب. ويبقى السؤال: هل تكون عودة ياسمين عبد العزيز بداية لعصر جديد من البطولات النسائية، أم مجرد مبادرة فردية تضاف إلى محاولات سابقة؟
التعليقات
هل تنجح ياسمين عبد العزيز في إعادة البطولات النسائية للسينما؟
التعليقات