زاد موضوع استدعاء اللعب احسان حداد لمرافقة تشكيلة المنتخب عن حده، خاصة وأن موضوع التقدير أصبح عبئاً كبيراً على السلامي وجهازه الفني أمام انتقادات الجماهير وتساؤلاتها. تم تقدير إحسان حداد بما فيه الكفاية بحسب رأي الكثير من المراقبين والجماهير، وبالتالي وجوده في التشكيل رغم غيابه الطويل جداً ومنذ فترة لا بأس فيها ومن المتوقع أن يستمر بسبب الإصابة، يدفع الجميع لوضع أسئلة قد تكون محرجة ولكنها ليست صعبة. فمثلاً لماذا يتحمل المنتخب تكاليف الإقامة والسفر ومكافآت اللاعب، على الرغم من أنه لا يلعب، بل ويمكن السؤال عن قانونية ذلك من الأصل، وفنياً كيف يمكن للاعب غائب أن يحتل مكان لاعب آخر في التشكيل قد نحتاجه في ظرف معين. لا أعتقد أن تأثير إحسان حداد وصل لمرحلة منحه جواز سفر وإقامة مفتوح المدة مع المنتخب، وإذا كانت مسؤولية الاتحاد أمام تقدير جهود هذا اللاعب تحديداً كبيرة، لماذا نرى ذلك التجاهل لنجوم قدموا أضعاف ما قدم حداد وأضعاف مسيرته وأضعاف أهدافه وتأثيره، فبعضهم لا يجد تذكرة دخول لمباراة في بطولة الدوري، أو من الأصل تم نسيانهم ولا ندري أين هم ، واذا كان ذلك طبيعياً لماذا لا يتم استضافة نجم سابق في كل معسكر.
انتقادات عديدة طالت هذا الخيار الذي عكف عليه سلامي والاتحاد وهي استفسارات منطقية على ما يبدو، وتحتاج تفسيراً، خاصة وأن المنتخب سيكون قادراً على اللعب بدون وجود حداد جالساً مع الإداريين في الفندق أو المنصة الرسمية، إلا إذا كان سلامي يتعامل مع اللاعب على أنه تميمة حظ.
زاد موضوع استدعاء اللعب احسان حداد لمرافقة تشكيلة المنتخب عن حده، خاصة وأن موضوع التقدير أصبح عبئاً كبيراً على السلامي وجهازه الفني أمام انتقادات الجماهير وتساؤلاتها. تم تقدير إحسان حداد بما فيه الكفاية بحسب رأي الكثير من المراقبين والجماهير، وبالتالي وجوده في التشكيل رغم غيابه الطويل جداً ومنذ فترة لا بأس فيها ومن المتوقع أن يستمر بسبب الإصابة، يدفع الجميع لوضع أسئلة قد تكون محرجة ولكنها ليست صعبة. فمثلاً لماذا يتحمل المنتخب تكاليف الإقامة والسفر ومكافآت اللاعب، على الرغم من أنه لا يلعب، بل ويمكن السؤال عن قانونية ذلك من الأصل، وفنياً كيف يمكن للاعب غائب أن يحتل مكان لاعب آخر في التشكيل قد نحتاجه في ظرف معين. لا أعتقد أن تأثير إحسان حداد وصل لمرحلة منحه جواز سفر وإقامة مفتوح المدة مع المنتخب، وإذا كانت مسؤولية الاتحاد أمام تقدير جهود هذا اللاعب تحديداً كبيرة، لماذا نرى ذلك التجاهل لنجوم قدموا أضعاف ما قدم حداد وأضعاف مسيرته وأضعاف أهدافه وتأثيره، فبعضهم لا يجد تذكرة دخول لمباراة في بطولة الدوري، أو من الأصل تم نسيانهم ولا ندري أين هم ، واذا كان ذلك طبيعياً لماذا لا يتم استضافة نجم سابق في كل معسكر.
انتقادات عديدة طالت هذا الخيار الذي عكف عليه سلامي والاتحاد وهي استفسارات منطقية على ما يبدو، وتحتاج تفسيراً، خاصة وأن المنتخب سيكون قادراً على اللعب بدون وجود حداد جالساً مع الإداريين في الفندق أو المنصة الرسمية، إلا إذا كان سلامي يتعامل مع اللاعب على أنه تميمة حظ.
زاد موضوع استدعاء اللعب احسان حداد لمرافقة تشكيلة المنتخب عن حده، خاصة وأن موضوع التقدير أصبح عبئاً كبيراً على السلامي وجهازه الفني أمام انتقادات الجماهير وتساؤلاتها. تم تقدير إحسان حداد بما فيه الكفاية بحسب رأي الكثير من المراقبين والجماهير، وبالتالي وجوده في التشكيل رغم غيابه الطويل جداً ومنذ فترة لا بأس فيها ومن المتوقع أن يستمر بسبب الإصابة، يدفع الجميع لوضع أسئلة قد تكون محرجة ولكنها ليست صعبة. فمثلاً لماذا يتحمل المنتخب تكاليف الإقامة والسفر ومكافآت اللاعب، على الرغم من أنه لا يلعب، بل ويمكن السؤال عن قانونية ذلك من الأصل، وفنياً كيف يمكن للاعب غائب أن يحتل مكان لاعب آخر في التشكيل قد نحتاجه في ظرف معين. لا أعتقد أن تأثير إحسان حداد وصل لمرحلة منحه جواز سفر وإقامة مفتوح المدة مع المنتخب، وإذا كانت مسؤولية الاتحاد أمام تقدير جهود هذا اللاعب تحديداً كبيرة، لماذا نرى ذلك التجاهل لنجوم قدموا أضعاف ما قدم حداد وأضعاف مسيرته وأضعاف أهدافه وتأثيره، فبعضهم لا يجد تذكرة دخول لمباراة في بطولة الدوري، أو من الأصل تم نسيانهم ولا ندري أين هم ، واذا كان ذلك طبيعياً لماذا لا يتم استضافة نجم سابق في كل معسكر.
انتقادات عديدة طالت هذا الخيار الذي عكف عليه سلامي والاتحاد وهي استفسارات منطقية على ما يبدو، وتحتاج تفسيراً، خاصة وأن المنتخب سيكون قادراً على اللعب بدون وجود حداد جالساً مع الإداريين في الفندق أو المنصة الرسمية، إلا إذا كان سلامي يتعامل مع اللاعب على أنه تميمة حظ.
التعليقات