قناعة أردنية ان الجهود التي بذلت من جلالة الملك خلال الفترة الماضية كانت في محلها ومكانها، بذلت طاقات ملكية في اروقة الأمم المتحدة والاتحادات الدولية للوصول إلى هذه اللحظة التاريخية ليكون الملف الفلسطيني الكلمة التي ينطق بها أحرار العالم.
شاهد العالم خشونة الموقف الأردني وقوته وسطوته، دفاعنا كان بحجم حرب غزة ومكانتها لدى الأردنيين، عندما يعتلي الملك عبدالله الثاني المنابر السياسية العالمية حجته وعرضه لما يقوم به الكيان الصهيوني ياخذ بها العالم باكمله، الإنصات لكل كلمة قالها الملك واضحا وتم قلب المواقف والانتباه لما تفعله حكومة الليكود بزعامة النتن ياهو.
التعب الملكي يستحقه أهلنا في قطاع غزة، ووقوفنا بهذه القوة قيادة وحكومة وشعب ينبع من ابجديات الفكر الهاشمي النابع من ديننا وقوميتنا، هذه مدرسة الهاشميين منذ وجدت تنادي بأن القضايا العربية والإسلامية هي قضية اردنية داخلية، تاريخنا الأردني شاهد على اننا دائما نقف وبقناعة مع أي قضية عربية او إسلامية وانسانيا كنا نقف في صف الشعوب المقهورة على المستوى العالمي.
تحرك الملك في الأمم المتحدة ياتي من عمق ادراكنا لأهمية اللحظة التاريخية التي نستطيع من خلالها كسب التاييد الدولي للقضايا العربية، لهذا شاهدنا التحولات السياسية العميقة في عودة الحق الفلسطيني لأصحابه، أوروبا انتفضت وكان لحضور وخطابات واجتماعات الملك مع أصحاب القرار المؤثرين في الإتحاد الأوروبي مما أوجد حالة من زعزعة الموقف الأوروبي الداعم للكيان الصهيوني.
الدبلوماسية الأردنية بقيادة الملك عبدالله الثاني افرغت واستطاعت ان تكشف ضعف حجة الكيان الصهيوني من الادعاءات المنمقة بالاكاذيب والدعايات المضللة للراي العام، لهذا كان لدينا وزير خارجية بحجم قارة ولديه من الشخصية الواثقة مما تقوم به ما نباهي به، كان ممثلا قويا لتطلعات المواطن الأردني الذي يعي جيدا انه لن يرتاح او يستقر إلا في عودة الحق الفلسطيني لأصحابه وإيقاف الحرب على الأهل في غزة.
كان الشعب الأردني مع قائده خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، كنا نعي جيدا اهمية هذه الدورة لما سيترتب عليها من تحول عالمي لصالح الدولة الفلسطينية وتقهقر مكانة الكيان الصهيوني بزعامة النتن ياهو وتراجع التأثير الأمريكي بسبب ما يقوم به الرئيس الأمريكي ترامب، دعواتنا كانت، ان ينجح الجهد الملكي في ترسيخ دعائم سياسة جديدة تنحاز للحقوق العربية وأهمها الحق الفلسطيني وإيقاف ما يقوم به الكيان الصهيوني.
مرحلة جديدة يتطلب من الدول العربية قراءتها جيدا والبناء عليها، العرب الآن لديهم دعم عالمي لرفع مستوى الأثر الفعال لعودة الحق الفلسطيني لأهله والتحلل من معتقدات راسخة في العقل السياسي العربي المنحاز للهيمنة الأمريكية المؤيدة للادعاءات الصهيونية.
ناجح الصوالحه
قناعة أردنية ان الجهود التي بذلت من جلالة الملك خلال الفترة الماضية كانت في محلها ومكانها، بذلت طاقات ملكية في اروقة الأمم المتحدة والاتحادات الدولية للوصول إلى هذه اللحظة التاريخية ليكون الملف الفلسطيني الكلمة التي ينطق بها أحرار العالم.
شاهد العالم خشونة الموقف الأردني وقوته وسطوته، دفاعنا كان بحجم حرب غزة ومكانتها لدى الأردنيين، عندما يعتلي الملك عبدالله الثاني المنابر السياسية العالمية حجته وعرضه لما يقوم به الكيان الصهيوني ياخذ بها العالم باكمله، الإنصات لكل كلمة قالها الملك واضحا وتم قلب المواقف والانتباه لما تفعله حكومة الليكود بزعامة النتن ياهو.
التعب الملكي يستحقه أهلنا في قطاع غزة، ووقوفنا بهذه القوة قيادة وحكومة وشعب ينبع من ابجديات الفكر الهاشمي النابع من ديننا وقوميتنا، هذه مدرسة الهاشميين منذ وجدت تنادي بأن القضايا العربية والإسلامية هي قضية اردنية داخلية، تاريخنا الأردني شاهد على اننا دائما نقف وبقناعة مع أي قضية عربية او إسلامية وانسانيا كنا نقف في صف الشعوب المقهورة على المستوى العالمي.
تحرك الملك في الأمم المتحدة ياتي من عمق ادراكنا لأهمية اللحظة التاريخية التي نستطيع من خلالها كسب التاييد الدولي للقضايا العربية، لهذا شاهدنا التحولات السياسية العميقة في عودة الحق الفلسطيني لأصحابه، أوروبا انتفضت وكان لحضور وخطابات واجتماعات الملك مع أصحاب القرار المؤثرين في الإتحاد الأوروبي مما أوجد حالة من زعزعة الموقف الأوروبي الداعم للكيان الصهيوني.
الدبلوماسية الأردنية بقيادة الملك عبدالله الثاني افرغت واستطاعت ان تكشف ضعف حجة الكيان الصهيوني من الادعاءات المنمقة بالاكاذيب والدعايات المضللة للراي العام، لهذا كان لدينا وزير خارجية بحجم قارة ولديه من الشخصية الواثقة مما تقوم به ما نباهي به، كان ممثلا قويا لتطلعات المواطن الأردني الذي يعي جيدا انه لن يرتاح او يستقر إلا في عودة الحق الفلسطيني لأصحابه وإيقاف الحرب على الأهل في غزة.
كان الشعب الأردني مع قائده خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، كنا نعي جيدا اهمية هذه الدورة لما سيترتب عليها من تحول عالمي لصالح الدولة الفلسطينية وتقهقر مكانة الكيان الصهيوني بزعامة النتن ياهو وتراجع التأثير الأمريكي بسبب ما يقوم به الرئيس الأمريكي ترامب، دعواتنا كانت، ان ينجح الجهد الملكي في ترسيخ دعائم سياسة جديدة تنحاز للحقوق العربية وأهمها الحق الفلسطيني وإيقاف ما يقوم به الكيان الصهيوني.
مرحلة جديدة يتطلب من الدول العربية قراءتها جيدا والبناء عليها، العرب الآن لديهم دعم عالمي لرفع مستوى الأثر الفعال لعودة الحق الفلسطيني لأهله والتحلل من معتقدات راسخة في العقل السياسي العربي المنحاز للهيمنة الأمريكية المؤيدة للادعاءات الصهيونية.
ناجح الصوالحه
قناعة أردنية ان الجهود التي بذلت من جلالة الملك خلال الفترة الماضية كانت في محلها ومكانها، بذلت طاقات ملكية في اروقة الأمم المتحدة والاتحادات الدولية للوصول إلى هذه اللحظة التاريخية ليكون الملف الفلسطيني الكلمة التي ينطق بها أحرار العالم.
شاهد العالم خشونة الموقف الأردني وقوته وسطوته، دفاعنا كان بحجم حرب غزة ومكانتها لدى الأردنيين، عندما يعتلي الملك عبدالله الثاني المنابر السياسية العالمية حجته وعرضه لما يقوم به الكيان الصهيوني ياخذ بها العالم باكمله، الإنصات لكل كلمة قالها الملك واضحا وتم قلب المواقف والانتباه لما تفعله حكومة الليكود بزعامة النتن ياهو.
التعب الملكي يستحقه أهلنا في قطاع غزة، ووقوفنا بهذه القوة قيادة وحكومة وشعب ينبع من ابجديات الفكر الهاشمي النابع من ديننا وقوميتنا، هذه مدرسة الهاشميين منذ وجدت تنادي بأن القضايا العربية والإسلامية هي قضية اردنية داخلية، تاريخنا الأردني شاهد على اننا دائما نقف وبقناعة مع أي قضية عربية او إسلامية وانسانيا كنا نقف في صف الشعوب المقهورة على المستوى العالمي.
تحرك الملك في الأمم المتحدة ياتي من عمق ادراكنا لأهمية اللحظة التاريخية التي نستطيع من خلالها كسب التاييد الدولي للقضايا العربية، لهذا شاهدنا التحولات السياسية العميقة في عودة الحق الفلسطيني لأصحابه، أوروبا انتفضت وكان لحضور وخطابات واجتماعات الملك مع أصحاب القرار المؤثرين في الإتحاد الأوروبي مما أوجد حالة من زعزعة الموقف الأوروبي الداعم للكيان الصهيوني.
الدبلوماسية الأردنية بقيادة الملك عبدالله الثاني افرغت واستطاعت ان تكشف ضعف حجة الكيان الصهيوني من الادعاءات المنمقة بالاكاذيب والدعايات المضللة للراي العام، لهذا كان لدينا وزير خارجية بحجم قارة ولديه من الشخصية الواثقة مما تقوم به ما نباهي به، كان ممثلا قويا لتطلعات المواطن الأردني الذي يعي جيدا انه لن يرتاح او يستقر إلا في عودة الحق الفلسطيني لأصحابه وإيقاف الحرب على الأهل في غزة.
كان الشعب الأردني مع قائده خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، كنا نعي جيدا اهمية هذه الدورة لما سيترتب عليها من تحول عالمي لصالح الدولة الفلسطينية وتقهقر مكانة الكيان الصهيوني بزعامة النتن ياهو وتراجع التأثير الأمريكي بسبب ما يقوم به الرئيس الأمريكي ترامب، دعواتنا كانت، ان ينجح الجهد الملكي في ترسيخ دعائم سياسة جديدة تنحاز للحقوق العربية وأهمها الحق الفلسطيني وإيقاف ما يقوم به الكيان الصهيوني.
مرحلة جديدة يتطلب من الدول العربية قراءتها جيدا والبناء عليها، العرب الآن لديهم دعم عالمي لرفع مستوى الأثر الفعال لعودة الحق الفلسطيني لأهله والتحلل من معتقدات راسخة في العقل السياسي العربي المنحاز للهيمنة الأمريكية المؤيدة للادعاءات الصهيونية.
التعليقات