وصلت وكالة رم للأنباء رسائل غاضبة من أهالي إقليم البترا، عبّروا من خلالها عن استيائهم الشديد من سوء الخدمات التي تقدمها سلطة الإقليم، وذلك على الرغم من إعلان توقيع اتفاقيات جديدة ضمن الخطة الاستراتيجية، من بينها مشاريع للتسويق المباشر للمدينة الوردية.
ورصدت رم عبر تلك الرسائل ملاحظات أكدت أن البنية التحتية في اللواء ما تزال “متهالكة ومدمرة”، وأن الوعود المتكررة لم تتحول إلى إنجازات ملموسة، فيما اعتبر آخرون أن الإقليم يعيش “مرحلة تراجع مستمر” منذ سنوات.
الرسائل لفتت أيضاً إلى أن السلطة تركز بشكل مفرط على المؤتمرات والظهور الإعلامي، في حين تتجاهل الاحتياجات اليومية للمجتمع المحلي، مثل تعبيد الشوارع وصيانة الطرق وتطوير الخدمات الأساسية.
هذه الرسائل الغاضبة، وفق مراقبين، تعكس فجوة متزايدة بين أولويات السلطة ومطالب الأهالي، وتنذر بمزيد من الاحتقان ما لم يتم إعادة ترتيب الأولويات والتعامل بجدية مع قضايا البنية التحتية والخدمات العامة داخل الإقليم. وأشار المواطنون أن الخدمات في الإقليم لا ترقى لحجم منطقة سياحية عالمية.
ننتظر رد سلطة الإقليم على هذه الملاحظات ونرحب به بأي وقت..
خاص
وصلت وكالة رم للأنباء رسائل غاضبة من أهالي إقليم البترا، عبّروا من خلالها عن استيائهم الشديد من سوء الخدمات التي تقدمها سلطة الإقليم، وذلك على الرغم من إعلان توقيع اتفاقيات جديدة ضمن الخطة الاستراتيجية، من بينها مشاريع للتسويق المباشر للمدينة الوردية.
ورصدت رم عبر تلك الرسائل ملاحظات أكدت أن البنية التحتية في اللواء ما تزال “متهالكة ومدمرة”، وأن الوعود المتكررة لم تتحول إلى إنجازات ملموسة، فيما اعتبر آخرون أن الإقليم يعيش “مرحلة تراجع مستمر” منذ سنوات.
الرسائل لفتت أيضاً إلى أن السلطة تركز بشكل مفرط على المؤتمرات والظهور الإعلامي، في حين تتجاهل الاحتياجات اليومية للمجتمع المحلي، مثل تعبيد الشوارع وصيانة الطرق وتطوير الخدمات الأساسية.
هذه الرسائل الغاضبة، وفق مراقبين، تعكس فجوة متزايدة بين أولويات السلطة ومطالب الأهالي، وتنذر بمزيد من الاحتقان ما لم يتم إعادة ترتيب الأولويات والتعامل بجدية مع قضايا البنية التحتية والخدمات العامة داخل الإقليم. وأشار المواطنون أن الخدمات في الإقليم لا ترقى لحجم منطقة سياحية عالمية.
ننتظر رد سلطة الإقليم على هذه الملاحظات ونرحب به بأي وقت..
خاص
وصلت وكالة رم للأنباء رسائل غاضبة من أهالي إقليم البترا، عبّروا من خلالها عن استيائهم الشديد من سوء الخدمات التي تقدمها سلطة الإقليم، وذلك على الرغم من إعلان توقيع اتفاقيات جديدة ضمن الخطة الاستراتيجية، من بينها مشاريع للتسويق المباشر للمدينة الوردية.
ورصدت رم عبر تلك الرسائل ملاحظات أكدت أن البنية التحتية في اللواء ما تزال “متهالكة ومدمرة”، وأن الوعود المتكررة لم تتحول إلى إنجازات ملموسة، فيما اعتبر آخرون أن الإقليم يعيش “مرحلة تراجع مستمر” منذ سنوات.
الرسائل لفتت أيضاً إلى أن السلطة تركز بشكل مفرط على المؤتمرات والظهور الإعلامي، في حين تتجاهل الاحتياجات اليومية للمجتمع المحلي، مثل تعبيد الشوارع وصيانة الطرق وتطوير الخدمات الأساسية.
هذه الرسائل الغاضبة، وفق مراقبين، تعكس فجوة متزايدة بين أولويات السلطة ومطالب الأهالي، وتنذر بمزيد من الاحتقان ما لم يتم إعادة ترتيب الأولويات والتعامل بجدية مع قضايا البنية التحتية والخدمات العامة داخل الإقليم. وأشار المواطنون أن الخدمات في الإقليم لا ترقى لحجم منطقة سياحية عالمية.
ننتظر رد سلطة الإقليم على هذه الملاحظات ونرحب به بأي وقت..
التعليقات