خلت قوائم المرشحين لجوائز الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2025 من أي حضور أردني بشكل صادم ومستغرب، رغم الإنجاز التاريخي الذي حققه منتخب النشامى بتأهله كأول منتخب عربي إلى نهائيات كأس العالم 2026.
هذا الغياب أثار موجة من الاستغراب بين جماهير الكرة الأردنية والمتابعين بشكل عام، خاصة بعدما اعتاد الأردنيون في العام الماضي رؤية أسماء مثل يزن النعيمات وموسى التعمري ضمن أبرز المنافسين على الجوائز القارية عقب وصول المنتخب إلى نهائي كأس آسيا.
ورغم النتائج اللافتة التي سجلها المنتخب الأول خلال العامين الماضيين، ونجاح منتخب تحت 23 عاماً في بلوغ النهائيات القارية للمرة السابعة على التوالي من دون أي خسارة في التصفيات، إلا أن الاتحاد الآسيوي لم يدرج أي لاعب أو فريق أردني ضمن المرشحين لهذه النسخة من الجوائز، ما اعتبره متابعون تجاهلاً غير مبرر لإنجازات النشامى.
الحفل المقرر في 16 تشرين الأول المقبل بالعاصمة السعودية الرياض سيشهد توزيع الجوائز في 20 فئة مختلفة، يتنافس فيها أبرز نجوم القارة.
وقد ضمت قائمة أفضل لاعب في آسيا كلاً من الماليزي عارف أيمن، والقطري أكرم عفيف، والسعودي سالم الدوسري، فيما تتنافس الأسترالية هولي ماكنمارا، والصينية وانغ شوانغ، واليابانية هانا تاكاهشي على جائزة أفضل لاعبة.
أما فئة أفضل لاعب آسيوي محترف خارج القارة فبرز فيها الإيراني مهدي تاريمي، والياباني تاكيفوسا كوبو، والكوري الجنوبي لي كانغ-إين، إلى جانب ترشيحات أخرى شملت اللاعبين الصاعدين والمدربين والحكام والاتحادات الوطنية.
هذا التغييب الأردني، الذي جاء على عكس توقعات الجماهير، ينظر إليه كشارة سلبية قد تؤثر في معنويات اللاعبين، لكنه لا يقلل من حقيقة أن الكرة الأردنية واصلت خلال العامين الأخيرين تحقيق إنجازات غير مسبوقة ستظل حاضرة في ذاكرة القارة مهما غابت عن قوائم الجوائز.
خلت قوائم المرشحين لجوائز الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2025 من أي حضور أردني بشكل صادم ومستغرب، رغم الإنجاز التاريخي الذي حققه منتخب النشامى بتأهله كأول منتخب عربي إلى نهائيات كأس العالم 2026.
هذا الغياب أثار موجة من الاستغراب بين جماهير الكرة الأردنية والمتابعين بشكل عام، خاصة بعدما اعتاد الأردنيون في العام الماضي رؤية أسماء مثل يزن النعيمات وموسى التعمري ضمن أبرز المنافسين على الجوائز القارية عقب وصول المنتخب إلى نهائي كأس آسيا.
ورغم النتائج اللافتة التي سجلها المنتخب الأول خلال العامين الماضيين، ونجاح منتخب تحت 23 عاماً في بلوغ النهائيات القارية للمرة السابعة على التوالي من دون أي خسارة في التصفيات، إلا أن الاتحاد الآسيوي لم يدرج أي لاعب أو فريق أردني ضمن المرشحين لهذه النسخة من الجوائز، ما اعتبره متابعون تجاهلاً غير مبرر لإنجازات النشامى.
الحفل المقرر في 16 تشرين الأول المقبل بالعاصمة السعودية الرياض سيشهد توزيع الجوائز في 20 فئة مختلفة، يتنافس فيها أبرز نجوم القارة.
وقد ضمت قائمة أفضل لاعب في آسيا كلاً من الماليزي عارف أيمن، والقطري أكرم عفيف، والسعودي سالم الدوسري، فيما تتنافس الأسترالية هولي ماكنمارا، والصينية وانغ شوانغ، واليابانية هانا تاكاهشي على جائزة أفضل لاعبة.
أما فئة أفضل لاعب آسيوي محترف خارج القارة فبرز فيها الإيراني مهدي تاريمي، والياباني تاكيفوسا كوبو، والكوري الجنوبي لي كانغ-إين، إلى جانب ترشيحات أخرى شملت اللاعبين الصاعدين والمدربين والحكام والاتحادات الوطنية.
هذا التغييب الأردني، الذي جاء على عكس توقعات الجماهير، ينظر إليه كشارة سلبية قد تؤثر في معنويات اللاعبين، لكنه لا يقلل من حقيقة أن الكرة الأردنية واصلت خلال العامين الأخيرين تحقيق إنجازات غير مسبوقة ستظل حاضرة في ذاكرة القارة مهما غابت عن قوائم الجوائز.
خلت قوائم المرشحين لجوائز الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2025 من أي حضور أردني بشكل صادم ومستغرب، رغم الإنجاز التاريخي الذي حققه منتخب النشامى بتأهله كأول منتخب عربي إلى نهائيات كأس العالم 2026.
هذا الغياب أثار موجة من الاستغراب بين جماهير الكرة الأردنية والمتابعين بشكل عام، خاصة بعدما اعتاد الأردنيون في العام الماضي رؤية أسماء مثل يزن النعيمات وموسى التعمري ضمن أبرز المنافسين على الجوائز القارية عقب وصول المنتخب إلى نهائي كأس آسيا.
ورغم النتائج اللافتة التي سجلها المنتخب الأول خلال العامين الماضيين، ونجاح منتخب تحت 23 عاماً في بلوغ النهائيات القارية للمرة السابعة على التوالي من دون أي خسارة في التصفيات، إلا أن الاتحاد الآسيوي لم يدرج أي لاعب أو فريق أردني ضمن المرشحين لهذه النسخة من الجوائز، ما اعتبره متابعون تجاهلاً غير مبرر لإنجازات النشامى.
الحفل المقرر في 16 تشرين الأول المقبل بالعاصمة السعودية الرياض سيشهد توزيع الجوائز في 20 فئة مختلفة، يتنافس فيها أبرز نجوم القارة.
وقد ضمت قائمة أفضل لاعب في آسيا كلاً من الماليزي عارف أيمن، والقطري أكرم عفيف، والسعودي سالم الدوسري، فيما تتنافس الأسترالية هولي ماكنمارا، والصينية وانغ شوانغ، واليابانية هانا تاكاهشي على جائزة أفضل لاعبة.
أما فئة أفضل لاعب آسيوي محترف خارج القارة فبرز فيها الإيراني مهدي تاريمي، والياباني تاكيفوسا كوبو، والكوري الجنوبي لي كانغ-إين، إلى جانب ترشيحات أخرى شملت اللاعبين الصاعدين والمدربين والحكام والاتحادات الوطنية.
هذا التغييب الأردني، الذي جاء على عكس توقعات الجماهير، ينظر إليه كشارة سلبية قد تؤثر في معنويات اللاعبين، لكنه لا يقلل من حقيقة أن الكرة الأردنية واصلت خلال العامين الأخيرين تحقيق إنجازات غير مسبوقة ستظل حاضرة في ذاكرة القارة مهما غابت عن قوائم الجوائز.
التعليقات
النشامى يكتبون التاريخ .. وجوائز آسيا تُغلق أبوابها أمامهم !!
التعليقات