خاص
أثبت الدكتور ماهر الحوراني، رئيس هيئة المديرين في جامعة عمان الأهلية، أنه ليس مجرد رجل استثمار ناجح وصاحب مشاريع تعليمية واقتصادية، بل شخصية وطنية تمتلك فكراً سياسياً رفيعاً وقدرة على قراءة المشهد الداخلي والإقليمي بوعي ومسؤولية.
ففي تعليقه الأخير على خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني في الأمم المتحدة، عبّر الحوراني بلغة سياسية رصينة عن إيمانه العميق بعدالة القضية الفلسطينية، مشيداً بجهود جلالته المتواصلة والدؤوبة في حمل معاناة الشعب الفلسطيني والدفاع عن قضيته العادلة، موكداً أن كلمة الملك منحت القضية صوتها الحقيقي ومكانتها المستحقة.
الحوراني لم يتحدث بصفته الأكاديمية أو الاستثمارية فحسب، بل بصوت وطني يعكس فهماً سياسياً متقدماً، ليؤكد أن رجال الأعمال الحقيقيين ليسوا معزولين عن قضايا الأمة، بل هم شركاء في صياغة الموقف الوطني والدفاع عن ثوابته.
والمتابع لخطاباته ومداخلاته يدرك أن د. الحوراني يمتلك حساً سياسياً عالياً، فهو لا يكتفي برؤية اقتصادية أو تعليمية ضيقة، بل ينطلق من رؤية شمولية تعتبر أن قوة الأردن تكمن في صلابته السياسية ومواقفه المبدئية، لذلك، جاء حديثه الأخير تأكيداً على أن الاقتصاد والتعليم والاستثمار لا ينفصلون عن السياسة الوطنية، بل يسيرون جنباً إلى جنب خلف قيادة جلالة الملك.
ولعل ما يميز الحوراني أنه يجمع بين رجل الدولة غير الرسمي ورجل الأعمال الوطني، فبالاضافة لحرصه على جعل استثماراته جميعها داخل السوق الأردني لتنميته وتحسينه فإنه يبرهن في كل مناسبة على أن مكانة المستثمر لا تُقاس فقط بحجم المشاريع والأرقام، بل بمقدار انتمائه السياسي ودفاعه عن ثوابت وطنه، وهو ما يجعل صوته حاضراً في الساحة السياسية بقدر حضوره في الميدان الاقتصادي.
بهذا النهج، يرسّخ الدكتور ماهر الحوراني صورة رجل الأعمال الوطني الذي يعي أن الاستثمار بلا موقف سياسي وطني يصبح فارغاً من قيمته، ليقدّم نموذجاً فريداً يجمع بين النجاح الاقتصادي والرؤية السياسية العميقة، في انسجام تام مع مواقف الأردن الراسخة بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني.
خاص
أثبت الدكتور ماهر الحوراني، رئيس هيئة المديرين في جامعة عمان الأهلية، أنه ليس مجرد رجل استثمار ناجح وصاحب مشاريع تعليمية واقتصادية، بل شخصية وطنية تمتلك فكراً سياسياً رفيعاً وقدرة على قراءة المشهد الداخلي والإقليمي بوعي ومسؤولية.
ففي تعليقه الأخير على خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني في الأمم المتحدة، عبّر الحوراني بلغة سياسية رصينة عن إيمانه العميق بعدالة القضية الفلسطينية، مشيداً بجهود جلالته المتواصلة والدؤوبة في حمل معاناة الشعب الفلسطيني والدفاع عن قضيته العادلة، موكداً أن كلمة الملك منحت القضية صوتها الحقيقي ومكانتها المستحقة.
الحوراني لم يتحدث بصفته الأكاديمية أو الاستثمارية فحسب، بل بصوت وطني يعكس فهماً سياسياً متقدماً، ليؤكد أن رجال الأعمال الحقيقيين ليسوا معزولين عن قضايا الأمة، بل هم شركاء في صياغة الموقف الوطني والدفاع عن ثوابته.
والمتابع لخطاباته ومداخلاته يدرك أن د. الحوراني يمتلك حساً سياسياً عالياً، فهو لا يكتفي برؤية اقتصادية أو تعليمية ضيقة، بل ينطلق من رؤية شمولية تعتبر أن قوة الأردن تكمن في صلابته السياسية ومواقفه المبدئية، لذلك، جاء حديثه الأخير تأكيداً على أن الاقتصاد والتعليم والاستثمار لا ينفصلون عن السياسة الوطنية، بل يسيرون جنباً إلى جنب خلف قيادة جلالة الملك.
ولعل ما يميز الحوراني أنه يجمع بين رجل الدولة غير الرسمي ورجل الأعمال الوطني، فبالاضافة لحرصه على جعل استثماراته جميعها داخل السوق الأردني لتنميته وتحسينه فإنه يبرهن في كل مناسبة على أن مكانة المستثمر لا تُقاس فقط بحجم المشاريع والأرقام، بل بمقدار انتمائه السياسي ودفاعه عن ثوابت وطنه، وهو ما يجعل صوته حاضراً في الساحة السياسية بقدر حضوره في الميدان الاقتصادي.
بهذا النهج، يرسّخ الدكتور ماهر الحوراني صورة رجل الأعمال الوطني الذي يعي أن الاستثمار بلا موقف سياسي وطني يصبح فارغاً من قيمته، ليقدّم نموذجاً فريداً يجمع بين النجاح الاقتصادي والرؤية السياسية العميقة، في انسجام تام مع مواقف الأردن الراسخة بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني.
خاص
أثبت الدكتور ماهر الحوراني، رئيس هيئة المديرين في جامعة عمان الأهلية، أنه ليس مجرد رجل استثمار ناجح وصاحب مشاريع تعليمية واقتصادية، بل شخصية وطنية تمتلك فكراً سياسياً رفيعاً وقدرة على قراءة المشهد الداخلي والإقليمي بوعي ومسؤولية.
ففي تعليقه الأخير على خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني في الأمم المتحدة، عبّر الحوراني بلغة سياسية رصينة عن إيمانه العميق بعدالة القضية الفلسطينية، مشيداً بجهود جلالته المتواصلة والدؤوبة في حمل معاناة الشعب الفلسطيني والدفاع عن قضيته العادلة، موكداً أن كلمة الملك منحت القضية صوتها الحقيقي ومكانتها المستحقة.
الحوراني لم يتحدث بصفته الأكاديمية أو الاستثمارية فحسب، بل بصوت وطني يعكس فهماً سياسياً متقدماً، ليؤكد أن رجال الأعمال الحقيقيين ليسوا معزولين عن قضايا الأمة، بل هم شركاء في صياغة الموقف الوطني والدفاع عن ثوابته.
والمتابع لخطاباته ومداخلاته يدرك أن د. الحوراني يمتلك حساً سياسياً عالياً، فهو لا يكتفي برؤية اقتصادية أو تعليمية ضيقة، بل ينطلق من رؤية شمولية تعتبر أن قوة الأردن تكمن في صلابته السياسية ومواقفه المبدئية، لذلك، جاء حديثه الأخير تأكيداً على أن الاقتصاد والتعليم والاستثمار لا ينفصلون عن السياسة الوطنية، بل يسيرون جنباً إلى جنب خلف قيادة جلالة الملك.
ولعل ما يميز الحوراني أنه يجمع بين رجل الدولة غير الرسمي ورجل الأعمال الوطني، فبالاضافة لحرصه على جعل استثماراته جميعها داخل السوق الأردني لتنميته وتحسينه فإنه يبرهن في كل مناسبة على أن مكانة المستثمر لا تُقاس فقط بحجم المشاريع والأرقام، بل بمقدار انتمائه السياسي ودفاعه عن ثوابت وطنه، وهو ما يجعل صوته حاضراً في الساحة السياسية بقدر حضوره في الميدان الاقتصادي.
بهذا النهج، يرسّخ الدكتور ماهر الحوراني صورة رجل الأعمال الوطني الذي يعي أن الاستثمار بلا موقف سياسي وطني يصبح فارغاً من قيمته، ليقدّم نموذجاً فريداً يجمع بين النجاح الاقتصادي والرؤية السياسية العميقة، في انسجام تام مع مواقف الأردن الراسخة بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني.
التعليقات