أكد المحلل السياسي خالد شنيكات أن الاعتراف بدولة فلسطين لن يحقق أي تغيير حقيقي على أرض الواقع، ما لم يقترن بانسحاب إسرائيلي كامل من الأراضي التي احتلت عام 1967 وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على كامل الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأشار شنيكات في تصريح لـرم، أن هذه التصريحات رغم أهميتها الرمزية في بعض المحافل الدولية لا تُقدم شيئًا ملموسًا على صعيد القضية الفلسطينية بل قد تُستخدم كوسيلة لتغطية الواقع الكارثي الذي تعيشه الضفة الغربية أو تقسيمها وتوسع المستوطنات تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي.
ولفت إلى أن الاعتراف لن يؤثر على مسار الحرب الإسرائيلية الدائرة في قطاع غزة، متوقعًا أن تستمر العمليات العسكرية والتي تهدف إلى طرد المدنيين من القطاع وإبادة ما يمكن إبادته وتهجير بقية السكان إلى خارج غزة.
وأضاف شنيكات أن توقيت هذه الخطوة جاء متزامنًا مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وهو ما يعكس وجود تحولات في الرأي العام الغربي تجاه القضية الفلسطينية وكذلك تغيرات في الرؤية الاستراتيجية بالمنطقة. ويُذكر أنه اعترفت بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال، أمس الأحد، بدولة فلسطين رسميا بعد حوالي سنتين من الحرب في قطاع غزة، ومن المقرر أن تحذو فرنسا وبلجيكا ودول أخرى حذوها في قمة الأمم المتحدة التي تفتتح اليوم الاثنين.
آرام المصري
أكد المحلل السياسي خالد شنيكات أن الاعتراف بدولة فلسطين لن يحقق أي تغيير حقيقي على أرض الواقع، ما لم يقترن بانسحاب إسرائيلي كامل من الأراضي التي احتلت عام 1967 وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على كامل الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأشار شنيكات في تصريح لـرم، أن هذه التصريحات رغم أهميتها الرمزية في بعض المحافل الدولية لا تُقدم شيئًا ملموسًا على صعيد القضية الفلسطينية بل قد تُستخدم كوسيلة لتغطية الواقع الكارثي الذي تعيشه الضفة الغربية أو تقسيمها وتوسع المستوطنات تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي.
ولفت إلى أن الاعتراف لن يؤثر على مسار الحرب الإسرائيلية الدائرة في قطاع غزة، متوقعًا أن تستمر العمليات العسكرية والتي تهدف إلى طرد المدنيين من القطاع وإبادة ما يمكن إبادته وتهجير بقية السكان إلى خارج غزة.
وأضاف شنيكات أن توقيت هذه الخطوة جاء متزامنًا مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وهو ما يعكس وجود تحولات في الرأي العام الغربي تجاه القضية الفلسطينية وكذلك تغيرات في الرؤية الاستراتيجية بالمنطقة. ويُذكر أنه اعترفت بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال، أمس الأحد، بدولة فلسطين رسميا بعد حوالي سنتين من الحرب في قطاع غزة، ومن المقرر أن تحذو فرنسا وبلجيكا ودول أخرى حذوها في قمة الأمم المتحدة التي تفتتح اليوم الاثنين.
آرام المصري
أكد المحلل السياسي خالد شنيكات أن الاعتراف بدولة فلسطين لن يحقق أي تغيير حقيقي على أرض الواقع، ما لم يقترن بانسحاب إسرائيلي كامل من الأراضي التي احتلت عام 1967 وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على كامل الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأشار شنيكات في تصريح لـرم، أن هذه التصريحات رغم أهميتها الرمزية في بعض المحافل الدولية لا تُقدم شيئًا ملموسًا على صعيد القضية الفلسطينية بل قد تُستخدم كوسيلة لتغطية الواقع الكارثي الذي تعيشه الضفة الغربية أو تقسيمها وتوسع المستوطنات تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي.
ولفت إلى أن الاعتراف لن يؤثر على مسار الحرب الإسرائيلية الدائرة في قطاع غزة، متوقعًا أن تستمر العمليات العسكرية والتي تهدف إلى طرد المدنيين من القطاع وإبادة ما يمكن إبادته وتهجير بقية السكان إلى خارج غزة.
وأضاف شنيكات أن توقيت هذه الخطوة جاء متزامنًا مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وهو ما يعكس وجود تحولات في الرأي العام الغربي تجاه القضية الفلسطينية وكذلك تغيرات في الرؤية الاستراتيجية بالمنطقة. ويُذكر أنه اعترفت بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال، أمس الأحد، بدولة فلسطين رسميا بعد حوالي سنتين من الحرب في قطاع غزة، ومن المقرر أن تحذو فرنسا وبلجيكا ودول أخرى حذوها في قمة الأمم المتحدة التي تفتتح اليوم الاثنين.
التعليقات
محلل سياسي لـرم: الاعتراف بدولة فلسطين لن يحقق أي تغيير حقيقي الا اذا !!
التعليقات