في خطوة أثارت استغراب الأوساط السياسية والإعلامية، بدأ حزب الميثاق بنشر تصريحات لمرشحين محتملين لرئاسة مجلس النواب، في توقيت وُصف بأنه غريب وغير مبرر.
فالخطوة جاءت بالتزامن مع يوم مهم للأردنيين، تخلله خطاب جلالة الملك في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وسلسلة لقاءات دولية بالغة الأهمية للأوضاع الإقليمية ومكانة الأردن، في وقت لم تصدر فيه الإرادة الملكية بعد بعقد الدورة العادية للمجلس، ولا تزال الانتخابات بعيدة نسبياً.
المراقبون اعتبروا أن الأولى بالحزب كان توجيه الأنظار لدعم خطاب جلالة الملك ومساعيه على الساحة الدولية، بدلاً من تشتيت الرأي العام بمعركة مبكرة على رئاسة المجلس، خصوصاً وأن الجميع أبناء وطن واحد، لكن اللحظة الملكية تبقى الأهم والأجدر بالتركيز والالتفاف.
في خطوة أثارت استغراب الأوساط السياسية والإعلامية، بدأ حزب الميثاق بنشر تصريحات لمرشحين محتملين لرئاسة مجلس النواب، في توقيت وُصف بأنه غريب وغير مبرر.
فالخطوة جاءت بالتزامن مع يوم مهم للأردنيين، تخلله خطاب جلالة الملك في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وسلسلة لقاءات دولية بالغة الأهمية للأوضاع الإقليمية ومكانة الأردن، في وقت لم تصدر فيه الإرادة الملكية بعد بعقد الدورة العادية للمجلس، ولا تزال الانتخابات بعيدة نسبياً.
المراقبون اعتبروا أن الأولى بالحزب كان توجيه الأنظار لدعم خطاب جلالة الملك ومساعيه على الساحة الدولية، بدلاً من تشتيت الرأي العام بمعركة مبكرة على رئاسة المجلس، خصوصاً وأن الجميع أبناء وطن واحد، لكن اللحظة الملكية تبقى الأهم والأجدر بالتركيز والالتفاف.
في خطوة أثارت استغراب الأوساط السياسية والإعلامية، بدأ حزب الميثاق بنشر تصريحات لمرشحين محتملين لرئاسة مجلس النواب، في توقيت وُصف بأنه غريب وغير مبرر.
فالخطوة جاءت بالتزامن مع يوم مهم للأردنيين، تخلله خطاب جلالة الملك في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وسلسلة لقاءات دولية بالغة الأهمية للأوضاع الإقليمية ومكانة الأردن، في وقت لم تصدر فيه الإرادة الملكية بعد بعقد الدورة العادية للمجلس، ولا تزال الانتخابات بعيدة نسبياً.
المراقبون اعتبروا أن الأولى بالحزب كان توجيه الأنظار لدعم خطاب جلالة الملك ومساعيه على الساحة الدولية، بدلاً من تشتيت الرأي العام بمعركة مبكرة على رئاسة المجلس، خصوصاً وأن الجميع أبناء وطن واحد، لكن اللحظة الملكية تبقى الأهم والأجدر بالتركيز والالتفاف.
التعليقات