في مشهد أكاديمي تتسارع فيه المتغيرات، برزت جامعة عمان الأهلية كواحدة من أبرز الصروح العلمية في الأردن والمنطقة، وذلك بفضل رؤية ثاقبة وقيادة ملهمة لرئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني، الذي التقط بذكاء رسالة سمو ولي العهد بضرورة الاهتمام بالتخصصات التقنية والحديثة، فكان السبّاق في فتح كليات تقنية وتبني برامج علمية متقدمة، جعلت الجامعة في صدارة المؤسسات التعليمية.
الحوراني لم يكتفِ بالاهتمام المحلي، بل انطلق في جولات علمية وأكاديمية نحو الجامعات الأوروبية والعالمية، مستفيداً من خبراتها وتجاربها في التطوير الأكاديمي والتكنولوجي. ولعل أبرز ما يميز جهوده هو محاولته الدؤوبة لنقل تلك التجارب الحديثة إلى جامعة عمان الأهلية، لتواكب أرقى الجامعات وتقدّم لطلبتها تعليماً متطوراً يواكب متطلبات العصر.
ومع كل هذا السعي، لم يغفل الدكتور ماهر عن الحفاظ على إرث والده المؤسس، الذي وضع حجر الأساس للجامعة قبل عقود. فقد حرص على تعزيز هذا الإرث العريق، وتطويره بما يتناسب مع احتياجات المستقبل، ليبقى اسم عمان الأهلية محفوراً في ذاكرة التعليم الأردني كأول جامعة خاصة وأقوى تجربة ريادية.
اليوم، أصبحت الجامعة قبلة لطلاب الأردن والعالم العربي، ومقصداً لمن يبحث عن التميز الأكاديمي والمعرفي. فهي لا تقتصر على الجانب العلمي فحسب، بل تلعب دوراً اجتماعياً وثقافياً بارزاً، من خلال المؤتمرات والندوات والمبادرات المجتمعية التي تطرحها باستمرار، لتبقى شريكاً أساسياً في خدمة المجتمع المحلي والإقليمي.
ولا يقف تميز الجامعة عند حدود التعليم التقليدي، بل يمتد إلى الاستثمار في البحث العلمي، وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال بين طلبتها وخريجيها. فقد وفّرت الجامعة حاضنات أعمال ومراكز أبحاث متطورة، تسعى من خلالها إلى دعم الأفكار الريادية وتحويلها إلى مشاريع واقعية قادرة على المنافسة محلياً وإقليمياً.
بفضل رؤية الدكتور ماهر الحوراني، تحولت عمان الأهلية إلى أيقونة تعليمية، ومركز إشعاع أكاديمي، وجسراً يربط بين الأردن والعالم. إنها ليست مجرد جامعة، بل مشروع حضاري متكامل، يعكس إصرار قيادتها على أن تبقى في طليعة الجامعات التي تصنع الفارق وتبني المستقبل.
في مشهد أكاديمي تتسارع فيه المتغيرات، برزت جامعة عمان الأهلية كواحدة من أبرز الصروح العلمية في الأردن والمنطقة، وذلك بفضل رؤية ثاقبة وقيادة ملهمة لرئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني، الذي التقط بذكاء رسالة سمو ولي العهد بضرورة الاهتمام بالتخصصات التقنية والحديثة، فكان السبّاق في فتح كليات تقنية وتبني برامج علمية متقدمة، جعلت الجامعة في صدارة المؤسسات التعليمية.
الحوراني لم يكتفِ بالاهتمام المحلي، بل انطلق في جولات علمية وأكاديمية نحو الجامعات الأوروبية والعالمية، مستفيداً من خبراتها وتجاربها في التطوير الأكاديمي والتكنولوجي. ولعل أبرز ما يميز جهوده هو محاولته الدؤوبة لنقل تلك التجارب الحديثة إلى جامعة عمان الأهلية، لتواكب أرقى الجامعات وتقدّم لطلبتها تعليماً متطوراً يواكب متطلبات العصر.
ومع كل هذا السعي، لم يغفل الدكتور ماهر عن الحفاظ على إرث والده المؤسس، الذي وضع حجر الأساس للجامعة قبل عقود. فقد حرص على تعزيز هذا الإرث العريق، وتطويره بما يتناسب مع احتياجات المستقبل، ليبقى اسم عمان الأهلية محفوراً في ذاكرة التعليم الأردني كأول جامعة خاصة وأقوى تجربة ريادية.
اليوم، أصبحت الجامعة قبلة لطلاب الأردن والعالم العربي، ومقصداً لمن يبحث عن التميز الأكاديمي والمعرفي. فهي لا تقتصر على الجانب العلمي فحسب، بل تلعب دوراً اجتماعياً وثقافياً بارزاً، من خلال المؤتمرات والندوات والمبادرات المجتمعية التي تطرحها باستمرار، لتبقى شريكاً أساسياً في خدمة المجتمع المحلي والإقليمي.
ولا يقف تميز الجامعة عند حدود التعليم التقليدي، بل يمتد إلى الاستثمار في البحث العلمي، وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال بين طلبتها وخريجيها. فقد وفّرت الجامعة حاضنات أعمال ومراكز أبحاث متطورة، تسعى من خلالها إلى دعم الأفكار الريادية وتحويلها إلى مشاريع واقعية قادرة على المنافسة محلياً وإقليمياً.
بفضل رؤية الدكتور ماهر الحوراني، تحولت عمان الأهلية إلى أيقونة تعليمية، ومركز إشعاع أكاديمي، وجسراً يربط بين الأردن والعالم. إنها ليست مجرد جامعة، بل مشروع حضاري متكامل، يعكس إصرار قيادتها على أن تبقى في طليعة الجامعات التي تصنع الفارق وتبني المستقبل.
في مشهد أكاديمي تتسارع فيه المتغيرات، برزت جامعة عمان الأهلية كواحدة من أبرز الصروح العلمية في الأردن والمنطقة، وذلك بفضل رؤية ثاقبة وقيادة ملهمة لرئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني، الذي التقط بذكاء رسالة سمو ولي العهد بضرورة الاهتمام بالتخصصات التقنية والحديثة، فكان السبّاق في فتح كليات تقنية وتبني برامج علمية متقدمة، جعلت الجامعة في صدارة المؤسسات التعليمية.
الحوراني لم يكتفِ بالاهتمام المحلي، بل انطلق في جولات علمية وأكاديمية نحو الجامعات الأوروبية والعالمية، مستفيداً من خبراتها وتجاربها في التطوير الأكاديمي والتكنولوجي. ولعل أبرز ما يميز جهوده هو محاولته الدؤوبة لنقل تلك التجارب الحديثة إلى جامعة عمان الأهلية، لتواكب أرقى الجامعات وتقدّم لطلبتها تعليماً متطوراً يواكب متطلبات العصر.
ومع كل هذا السعي، لم يغفل الدكتور ماهر عن الحفاظ على إرث والده المؤسس، الذي وضع حجر الأساس للجامعة قبل عقود. فقد حرص على تعزيز هذا الإرث العريق، وتطويره بما يتناسب مع احتياجات المستقبل، ليبقى اسم عمان الأهلية محفوراً في ذاكرة التعليم الأردني كأول جامعة خاصة وأقوى تجربة ريادية.
اليوم، أصبحت الجامعة قبلة لطلاب الأردن والعالم العربي، ومقصداً لمن يبحث عن التميز الأكاديمي والمعرفي. فهي لا تقتصر على الجانب العلمي فحسب، بل تلعب دوراً اجتماعياً وثقافياً بارزاً، من خلال المؤتمرات والندوات والمبادرات المجتمعية التي تطرحها باستمرار، لتبقى شريكاً أساسياً في خدمة المجتمع المحلي والإقليمي.
ولا يقف تميز الجامعة عند حدود التعليم التقليدي، بل يمتد إلى الاستثمار في البحث العلمي، وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال بين طلبتها وخريجيها. فقد وفّرت الجامعة حاضنات أعمال ومراكز أبحاث متطورة، تسعى من خلالها إلى دعم الأفكار الريادية وتحويلها إلى مشاريع واقعية قادرة على المنافسة محلياً وإقليمياً.
بفضل رؤية الدكتور ماهر الحوراني، تحولت عمان الأهلية إلى أيقونة تعليمية، ومركز إشعاع أكاديمي، وجسراً يربط بين الأردن والعالم. إنها ليست مجرد جامعة، بل مشروع حضاري متكامل، يعكس إصرار قيادتها على أن تبقى في طليعة الجامعات التي تصنع الفارق وتبني المستقبل.
التعليقات