تحصلت صحيفة 'الملاعب' على وثائق رسمية صادرة عن وزارة الشباب، تكشف عن شكوى رسمية وُجهت ضد أحد أعضاء مجلس إدارة نادي الوحدات، تتعلق بغيابه المتكرر عن اجتماعات المجلس وتواجده خارج البلاد لفترات طويلة، ما اعتبره مقدمو الشكوى مخالفة صريحة لأنظمة الأندية والأنظمة الداخلية للنادي.
الوثائق التي نتحفظ عن نشرها، أوضحت أن العضو لم يحضر محاضر الاجتماعات في تواريخ محددة، وهو ما استُند فيه إلى نصوص قانونية واضحة، أبرزها المادة (16) من نظام الأندية التي تنص على أن 'عضو الهيئة الإدارية يفقد عضويته إذا تغيّب عن حضور ما لا يقل عن (6) جلسات متتالية أو متفرقة خلال سنة دون عذر مشروع، أو إذا ثبت وجوده خارج البلاد'.
كما استندت الشكوى إلى المادة (30/2) من النظام الأساسي للنادي، التي تنص على ذات الحكم، بما يعني أن غياب العضو قد يترتب عليه فقدان العضوية بشكل تلقائي، إذا ما اعتُمدت هذه الوقائع رسمياً من الوزارة.
المثير في الوثائق أن مقدمي الشكوى أكدوا أن محاضر الاجتماعات تثبت الغياب المتكرر، وطالبوا بضرورة 'إجراء التدقيق العاجل' واتخاذ ما يلزم من قرارات، معتبرين أن استمرار هذه الحالة يمثل إخلالاً بالمسؤولية الملقاة على عاتق مجلس الإدارة كاملا.
الملف الآن على طاولة وزارة الشباب، هل ستكتفي الوزارة بمخاطبات رسمية وتنبيهات إدارية، أم أن الوحدات مقبل على زلزال إداري قد يعصف بعضوية أحد أفراده.
خاص
تحصلت صحيفة 'الملاعب' على وثائق رسمية صادرة عن وزارة الشباب، تكشف عن شكوى رسمية وُجهت ضد أحد أعضاء مجلس إدارة نادي الوحدات، تتعلق بغيابه المتكرر عن اجتماعات المجلس وتواجده خارج البلاد لفترات طويلة، ما اعتبره مقدمو الشكوى مخالفة صريحة لأنظمة الأندية والأنظمة الداخلية للنادي.
الوثائق التي نتحفظ عن نشرها، أوضحت أن العضو لم يحضر محاضر الاجتماعات في تواريخ محددة، وهو ما استُند فيه إلى نصوص قانونية واضحة، أبرزها المادة (16) من نظام الأندية التي تنص على أن 'عضو الهيئة الإدارية يفقد عضويته إذا تغيّب عن حضور ما لا يقل عن (6) جلسات متتالية أو متفرقة خلال سنة دون عذر مشروع، أو إذا ثبت وجوده خارج البلاد'.
كما استندت الشكوى إلى المادة (30/2) من النظام الأساسي للنادي، التي تنص على ذات الحكم، بما يعني أن غياب العضو قد يترتب عليه فقدان العضوية بشكل تلقائي، إذا ما اعتُمدت هذه الوقائع رسمياً من الوزارة.
المثير في الوثائق أن مقدمي الشكوى أكدوا أن محاضر الاجتماعات تثبت الغياب المتكرر، وطالبوا بضرورة 'إجراء التدقيق العاجل' واتخاذ ما يلزم من قرارات، معتبرين أن استمرار هذه الحالة يمثل إخلالاً بالمسؤولية الملقاة على عاتق مجلس الإدارة كاملا.
الملف الآن على طاولة وزارة الشباب، هل ستكتفي الوزارة بمخاطبات رسمية وتنبيهات إدارية، أم أن الوحدات مقبل على زلزال إداري قد يعصف بعضوية أحد أفراده.
خاص
تحصلت صحيفة 'الملاعب' على وثائق رسمية صادرة عن وزارة الشباب، تكشف عن شكوى رسمية وُجهت ضد أحد أعضاء مجلس إدارة نادي الوحدات، تتعلق بغيابه المتكرر عن اجتماعات المجلس وتواجده خارج البلاد لفترات طويلة، ما اعتبره مقدمو الشكوى مخالفة صريحة لأنظمة الأندية والأنظمة الداخلية للنادي.
الوثائق التي نتحفظ عن نشرها، أوضحت أن العضو لم يحضر محاضر الاجتماعات في تواريخ محددة، وهو ما استُند فيه إلى نصوص قانونية واضحة، أبرزها المادة (16) من نظام الأندية التي تنص على أن 'عضو الهيئة الإدارية يفقد عضويته إذا تغيّب عن حضور ما لا يقل عن (6) جلسات متتالية أو متفرقة خلال سنة دون عذر مشروع، أو إذا ثبت وجوده خارج البلاد'.
كما استندت الشكوى إلى المادة (30/2) من النظام الأساسي للنادي، التي تنص على ذات الحكم، بما يعني أن غياب العضو قد يترتب عليه فقدان العضوية بشكل تلقائي، إذا ما اعتُمدت هذه الوقائع رسمياً من الوزارة.
المثير في الوثائق أن مقدمي الشكوى أكدوا أن محاضر الاجتماعات تثبت الغياب المتكرر، وطالبوا بضرورة 'إجراء التدقيق العاجل' واتخاذ ما يلزم من قرارات، معتبرين أن استمرار هذه الحالة يمثل إخلالاً بالمسؤولية الملقاة على عاتق مجلس الإدارة كاملا.
الملف الآن على طاولة وزارة الشباب، هل ستكتفي الوزارة بمخاطبات رسمية وتنبيهات إدارية، أم أن الوحدات مقبل على زلزال إداري قد يعصف بعضوية أحد أفراده.
التعليقات
خاص لـ "الملاعب" - شكوى بحق ادارة نادي الوحدات في وزارة الشباب .. ما القصة ؟
التعليقات