في استطلاع أجرته وكالة رم للأنباء، في وسط البلد، حول سؤال يمس حياة المجتمع الأردني “هل يكفيك راتبك حتى نهاية الشهر؟'، جاءت الإجابات متباينة بين من أكدوا أنهم قادرون على إدارة دخلهم حتى الأيام الأخيرة من الشهر، وآخرين عبّروا عن معاناتهم مع الغلاء والديون المتراكمة.
ولفت المواطنون أن الراتب، رغم محدوديته، يمكن أن يغطي الحاجات الأساسية في حال تنظيم وترشيد الإنفاق.
فيما أكد آخرون أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع الأسعار جعلت الراتب بالكاد يكفي لأيام معدودة من الشهر ليلجأ الكثير منهم إلى الاستدانة أو طلب المساعدة لتغطية الالتزامات الأساسية من إيجارات وفواتير وحتى مصاريف الدراسة.
آرام المصري
في استطلاع أجرته وكالة رم للأنباء، في وسط البلد، حول سؤال يمس حياة المجتمع الأردني “هل يكفيك راتبك حتى نهاية الشهر؟'، جاءت الإجابات متباينة بين من أكدوا أنهم قادرون على إدارة دخلهم حتى الأيام الأخيرة من الشهر، وآخرين عبّروا عن معاناتهم مع الغلاء والديون المتراكمة.
ولفت المواطنون أن الراتب، رغم محدوديته، يمكن أن يغطي الحاجات الأساسية في حال تنظيم وترشيد الإنفاق.
فيما أكد آخرون أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع الأسعار جعلت الراتب بالكاد يكفي لأيام معدودة من الشهر ليلجأ الكثير منهم إلى الاستدانة أو طلب المساعدة لتغطية الالتزامات الأساسية من إيجارات وفواتير وحتى مصاريف الدراسة.
آرام المصري
في استطلاع أجرته وكالة رم للأنباء، في وسط البلد، حول سؤال يمس حياة المجتمع الأردني “هل يكفيك راتبك حتى نهاية الشهر؟'، جاءت الإجابات متباينة بين من أكدوا أنهم قادرون على إدارة دخلهم حتى الأيام الأخيرة من الشهر، وآخرين عبّروا عن معاناتهم مع الغلاء والديون المتراكمة.
ولفت المواطنون أن الراتب، رغم محدوديته، يمكن أن يغطي الحاجات الأساسية في حال تنظيم وترشيد الإنفاق.
فيما أكد آخرون أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع الأسعار جعلت الراتب بالكاد يكفي لأيام معدودة من الشهر ليلجأ الكثير منهم إلى الاستدانة أو طلب المساعدة لتغطية الالتزامات الأساسية من إيجارات وفواتير وحتى مصاريف الدراسة.
التعليقات